أكد سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، أهمية الاهتمام بتأهيل وتوفير كل ما من شأنه تميز الأطفال والناشئة كأجيال جديدة صاعدة؛ كونهم هم الأساس لنماء وتطور المجتمعات ونهضتها التي يجب أن نغرس فيهم حب التعلم والابتكار لصناعة أجيال مثقفة والاستثمار فيهم لمواصلة العطاء والإنجاز بما يعود بالخير على الأوطان.
وشدد سموه، على ضرورة نشر ثقافة الإبداع والابتكار وترسيخها لدى الأطفال والناشئة بما يسهم في تحفيزهم على التميز والنجاح.
وأشاد سموه بتجمع أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تحت سقفٍ، واحد لتبادل الخبرات واطلاعهم على كل جديد في القمة الخليجية للأطفال والناشئة التي تعقد اليوم في مملكة البحرين.
جاء ذلك لدى افتتاح سموه السبت، أعمال القمة الخليجية للأطفال والناشئة بعنوان عباقرة الأطفال والناشئة الخليجية 2019 التي تعقد تحت رعاية سموه في فندق ذا غروف - جزر أمواج وبتنظيم من "فيوتشر ماسترز" التعليمي بمملكة البحرين، حيث اشتملت القمة على عدد من أوراق العمل قدمها متخصصون في المجال التربوي والاجتماعي من دول مختلفة.
وأكد سموه أن "ما يربط بين أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من قواسم مشتركة تجعلنا نواصل الاهتمام بتعزيزها في أطفالنا من خلال الملتقيات المختلفة التي تعزز من المواطنة الخليجية الحقة، وتزيد من تقارب كافة أبنائها، متمنياً لكافة الأبناء المشاركين في هذه القمة الخليجية التوفيق والنجاح للوصول إلى مخرجات جديدة تدفع نحو التقدم والابتكار لدى كافة الأطفال والناشئة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية".
وشدد سموه، على ضرورة نشر ثقافة الإبداع والابتكار وترسيخها لدى الأطفال والناشئة بما يسهم في تحفيزهم على التميز والنجاح.
وأشاد سموه بتجمع أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تحت سقفٍ، واحد لتبادل الخبرات واطلاعهم على كل جديد في القمة الخليجية للأطفال والناشئة التي تعقد اليوم في مملكة البحرين.
جاء ذلك لدى افتتاح سموه السبت، أعمال القمة الخليجية للأطفال والناشئة بعنوان عباقرة الأطفال والناشئة الخليجية 2019 التي تعقد تحت رعاية سموه في فندق ذا غروف - جزر أمواج وبتنظيم من "فيوتشر ماسترز" التعليمي بمملكة البحرين، حيث اشتملت القمة على عدد من أوراق العمل قدمها متخصصون في المجال التربوي والاجتماعي من دول مختلفة.
وأكد سموه أن "ما يربط بين أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من قواسم مشتركة تجعلنا نواصل الاهتمام بتعزيزها في أطفالنا من خلال الملتقيات المختلفة التي تعزز من المواطنة الخليجية الحقة، وتزيد من تقارب كافة أبنائها، متمنياً لكافة الأبناء المشاركين في هذه القمة الخليجية التوفيق والنجاح للوصول إلى مخرجات جديدة تدفع نحو التقدم والابتكار لدى كافة الأطفال والناشئة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية".