أكدت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى برئاسة حمد النعيمي، أن الهجمات الإرهابية المتكررة والممنهجة والمنظمة التي استهدفت عدداً من المنشآت الحيوية والمهمة، تتطلب موقفاً دولياً حازماً ضد الإرهاب ومن يقف خلف تمويله ودعمه.
وأشارت إلى أن العمل الإرهابي الذي قامت به ميليشيات الحوثي الإرهابية وبدعم من النظام الإيراني من خلال استهداف مطار أبها الدولي في المملكة العربية السعودية الشقيقة، يُعد عملاً خطيراً وتصعيداً متعمداً لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وهو عمل مدان ومستنكر.
وأكدت اللجنة، ضرورة العمل على حماية المنطقة بشكل عام، وبلاد الحرمين الشريفين بشكل خاص، لما تمثله من مركز قوة لدول المنطقة، وأمنها واستقرارها ينعكس بصورة مباشرة على جميع دول العالم.
واستنكرت اللجنة استهداف ناقلتي نفط في خليج عمان الخميس، مؤكدة أنه عمل إرهابي خطير يُراد منه التأثير على حركة الملاحة البحرية الدولية، والإضرار بالمنشآت النفطية والحيوية، دون أي اعتبار للمواثيق والمعاهدات الدولية الرامية لحفظ السلام والأمن في العالم.
ودعت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى، إلى أن تقف جميع الدول صفاً واحداً، وتتخذ خطوة جادة لردع كل محاولات المساس بالأمن والاستقرار في المنطقة، مشيرة إلى أن هذه الأعمال الإرهابية المستمرة بصور وأشكال مختلفة تعيق التطور والتقدم، وتؤثر على التنمية المستدامة التي تسعى لها كل الدول، لضمان استمرار البناء والازدهار للأوطان وشعوبها.
وأشارت إلى أن العمل الإرهابي الذي قامت به ميليشيات الحوثي الإرهابية وبدعم من النظام الإيراني من خلال استهداف مطار أبها الدولي في المملكة العربية السعودية الشقيقة، يُعد عملاً خطيراً وتصعيداً متعمداً لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وهو عمل مدان ومستنكر.
وأكدت اللجنة، ضرورة العمل على حماية المنطقة بشكل عام، وبلاد الحرمين الشريفين بشكل خاص، لما تمثله من مركز قوة لدول المنطقة، وأمنها واستقرارها ينعكس بصورة مباشرة على جميع دول العالم.
واستنكرت اللجنة استهداف ناقلتي نفط في خليج عمان الخميس، مؤكدة أنه عمل إرهابي خطير يُراد منه التأثير على حركة الملاحة البحرية الدولية، والإضرار بالمنشآت النفطية والحيوية، دون أي اعتبار للمواثيق والمعاهدات الدولية الرامية لحفظ السلام والأمن في العالم.
ودعت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى، إلى أن تقف جميع الدول صفاً واحداً، وتتخذ خطوة جادة لردع كل محاولات المساس بالأمن والاستقرار في المنطقة، مشيرة إلى أن هذه الأعمال الإرهابية المستمرة بصور وأشكال مختلفة تعيق التطور والتقدم، وتؤثر على التنمية المستدامة التي تسعى لها كل الدول، لضمان استمرار البناء والازدهار للأوطان وشعوبها.