أكد مستشار شؤون الإعلام بديوان ولي العهد عيسى الحمادي، أن برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية يجسد رؤية سمو ولي العهد بأهمية الاستثمار في الشباب وتمكينهم في مختلف المجالات وعلى جميع المستويات، وعلى الدور الذي يقوم به البرنامج في مواصلة تعزيز مهارات الكوادر الشابة وصقلها بما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة منه.
وأشار - خلال الجلسة النقاشية مع منتسبي الدفعة الرابعة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية ضمن اللقاءات الدورية التي ينظمها البرنامج مع المسؤولين - إلى أن البرنامج استطاع منذ تدشينه أن يبرهن على أهميته في استقطاب الكفاءات الوطنية بما يسهم في تنمية قدراتها القيادية والإدارية.
ونوه الحمادي، بما حققه البرنامج أيضاً من نتائج إيجابية على صعيد تطوير العمل الحكومي وتحسين جودته وأدائه وتعزيز تنافسيته.
وقال إن برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، برنامج مميز وفريد من نوعه مما أتاح الفرصة أمام تلك الكوادر ليكونوا جزءاً من منظومة اتخاذ القرار في العمل الحكومي وأسهم في تطوير خبراتهم العملية.
وتابع "الملتحقين في البرنامج هم جزء من فريق البحرين، وعليهم أن يستثمروا قدراتهم وما اكتسبوه من خبرات عملية ليواصلوا على ذات الجهد بما يسهم في بناء الوطن وتقدمه".
واستعرض الحمادي، أفضل الممارسات الإعلامية وعناصرها، مؤكداً على دور الإعلام كشريك استراتيجي في صناعة القرار وتنفيذ المشاريع الحكومية ويساعد في تنفيذ برنامج عملها بالطريقة المثلى والصحيحة ويضمن نجاحها.
وأكد أن للإعلام دوراً كبيراً في تشكيل الوعي والثقافة المجتمعية الإيجابية، وتطرق إلى أهمية توظيف مختلف الوسائل التقنية والتكنولوجية والاستفادة منها في إعداد وتطوير العمل الإعلامي.
وقال الحمادي، إن الأجهزة الإعلامية لا بد أن تعمل وفق منهجية استراتيجية فاعلة و تنظيمية متكاملة وأهداف محددة وشاملة، بجانب مراعاة المصداقية، وعامل السرعة في الأداء، وصياغة المحتوى الإعلامي الموحد والفاعل والمؤثر بشكل إيجابي وصحيح.
وأعرب مستشار شؤون الإعلام بديوان ولي العهد ،عن تمنياته للمشاركين في برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية بدوام التوفيق والنجاح، مثنياً على جهودهم المميزة التي بذلوها طيلة التحاقهم بالبرنامج.
وأشار - خلال الجلسة النقاشية مع منتسبي الدفعة الرابعة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية ضمن اللقاءات الدورية التي ينظمها البرنامج مع المسؤولين - إلى أن البرنامج استطاع منذ تدشينه أن يبرهن على أهميته في استقطاب الكفاءات الوطنية بما يسهم في تنمية قدراتها القيادية والإدارية.
ونوه الحمادي، بما حققه البرنامج أيضاً من نتائج إيجابية على صعيد تطوير العمل الحكومي وتحسين جودته وأدائه وتعزيز تنافسيته.
وقال إن برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، برنامج مميز وفريد من نوعه مما أتاح الفرصة أمام تلك الكوادر ليكونوا جزءاً من منظومة اتخاذ القرار في العمل الحكومي وأسهم في تطوير خبراتهم العملية.
وتابع "الملتحقين في البرنامج هم جزء من فريق البحرين، وعليهم أن يستثمروا قدراتهم وما اكتسبوه من خبرات عملية ليواصلوا على ذات الجهد بما يسهم في بناء الوطن وتقدمه".
واستعرض الحمادي، أفضل الممارسات الإعلامية وعناصرها، مؤكداً على دور الإعلام كشريك استراتيجي في صناعة القرار وتنفيذ المشاريع الحكومية ويساعد في تنفيذ برنامج عملها بالطريقة المثلى والصحيحة ويضمن نجاحها.
وأكد أن للإعلام دوراً كبيراً في تشكيل الوعي والثقافة المجتمعية الإيجابية، وتطرق إلى أهمية توظيف مختلف الوسائل التقنية والتكنولوجية والاستفادة منها في إعداد وتطوير العمل الإعلامي.
وقال الحمادي، إن الأجهزة الإعلامية لا بد أن تعمل وفق منهجية استراتيجية فاعلة و تنظيمية متكاملة وأهداف محددة وشاملة، بجانب مراعاة المصداقية، وعامل السرعة في الأداء، وصياغة المحتوى الإعلامي الموحد والفاعل والمؤثر بشكل إيجابي وصحيح.
وأعرب مستشار شؤون الإعلام بديوان ولي العهد ،عن تمنياته للمشاركين في برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية بدوام التوفيق والنجاح، مثنياً على جهودهم المميزة التي بذلوها طيلة التحاقهم بالبرنامج.