تمكن فريق البلاد بقيادة القائد عبدالله خليل، من هزيمة فريق سفريات القصيبي أ بقيادة حسن مهدي في افتتاح مباريات الجولة الثانية بدورة مركز شباب الهملة لفئة الشباب لهذا العام.
وبدا واضحاً منذ بداية المباراة الشد العصبي من كلا الفريقين وسعيهما لتحقيق أول فوز من أجل الاقتراب من تصدر فرق المجموعة وضمان التأهل للدور الثاني.
وفرض لاعبو البلاد سيطرتهم على مجريات المباراة وسط لجوء بعض اللاعبين ومن كلا الفريقين إلى استخدام الخشونة طوال وقت المباراة مما اضطر حكم المباراة لإشهار أكثر من 5 بطاقات صفراء للاعبي الفريقين.
وبدأ لاعبو البلاد التسجيل بقدم المهاجم الواعد علي حسن عبدالله والذي حاز على جائزة أفضل لاعب بالمباراة، ليستمر البلاد في ضغطه على مرمى سفريات القصيبي أ، وسط محاولات فريق القصيبي لتعديل النتيجة عن طريقه مهاجمه حسين صالح، لينتهي الشوط الأول بتقدم البلاد بهدف مقابل لا شيء للسفريات.
ليبدأ الشوط الثاني بهجمات لفريق السفريات حيث أجاد لاعبوه التحكم في الكرة وادارة وسط المعلب، لكنهم افتقدوا إلى وجود مهاجم يودع الكرة بمرمى البلاد.
وأضاع بعض لاعبوه كمحمود عبدالعزيز فرصاً محققة، فيما استغل بعدها لاعبو البلاد ضعف اللياقة البدنية لفريق السفريات وتمكنوا من السيطرة على مجريات الشوط خلا الربع الأخير من المباراة، وتفنن مهاجم البلاد علي حسن في اضاعة الفرص أمام مرمى السفريات، فيما كان المايسترو إبراهيم خليل يحاول تسجيل هدف الاطمئنان قبل نهاية المباراة ولكن براعة حارس السفريات عباس علي يوسف حالت دون ذلك، لتنتهي المباراة بفوز البلاد بنتيجة هدف مقابل لا شيء ويتصدر البلاد فرق المجموعة برصيد 4 نقاط.
فيما استعاد فريق الأيام بقيادة سيدحسن شبر عافيته ىعد هزيمته بالجولة الأولى وتمكن من إلحاق أول هزيمة بفريق الوطن، بعد فوزه عليه بنتيجة هدفين مقابل هدف، حيث فرض لاعبو الأيام وجودهم بالمباراة وكانوا نداً قوياً للاعبي الوطن، على الرغم من تقدم الوطن بهدف جميل لعلي النضالة، فيما عادل للأيام المدفعجي حسين بوعجي الذي أبدع في احكام منطقة دفاع الأيام، وعطل الكثير من هجمات الوطن، ليستمر محاولة الوطن للتقدم وسط سيطرة على وسط المعلب.
وبدا واضحاً منذ بداية المباراة الشد العصبي من كلا الفريقين وسعيهما لتحقيق أول فوز من أجل الاقتراب من تصدر فرق المجموعة وضمان التأهل للدور الثاني.
وفرض لاعبو البلاد سيطرتهم على مجريات المباراة وسط لجوء بعض اللاعبين ومن كلا الفريقين إلى استخدام الخشونة طوال وقت المباراة مما اضطر حكم المباراة لإشهار أكثر من 5 بطاقات صفراء للاعبي الفريقين.
وبدأ لاعبو البلاد التسجيل بقدم المهاجم الواعد علي حسن عبدالله والذي حاز على جائزة أفضل لاعب بالمباراة، ليستمر البلاد في ضغطه على مرمى سفريات القصيبي أ، وسط محاولات فريق القصيبي لتعديل النتيجة عن طريقه مهاجمه حسين صالح، لينتهي الشوط الأول بتقدم البلاد بهدف مقابل لا شيء للسفريات.
ليبدأ الشوط الثاني بهجمات لفريق السفريات حيث أجاد لاعبوه التحكم في الكرة وادارة وسط المعلب، لكنهم افتقدوا إلى وجود مهاجم يودع الكرة بمرمى البلاد.
وأضاع بعض لاعبوه كمحمود عبدالعزيز فرصاً محققة، فيما استغل بعدها لاعبو البلاد ضعف اللياقة البدنية لفريق السفريات وتمكنوا من السيطرة على مجريات الشوط خلا الربع الأخير من المباراة، وتفنن مهاجم البلاد علي حسن في اضاعة الفرص أمام مرمى السفريات، فيما كان المايسترو إبراهيم خليل يحاول تسجيل هدف الاطمئنان قبل نهاية المباراة ولكن براعة حارس السفريات عباس علي يوسف حالت دون ذلك، لتنتهي المباراة بفوز البلاد بنتيجة هدف مقابل لا شيء ويتصدر البلاد فرق المجموعة برصيد 4 نقاط.
فيما استعاد فريق الأيام بقيادة سيدحسن شبر عافيته ىعد هزيمته بالجولة الأولى وتمكن من إلحاق أول هزيمة بفريق الوطن، بعد فوزه عليه بنتيجة هدفين مقابل هدف، حيث فرض لاعبو الأيام وجودهم بالمباراة وكانوا نداً قوياً للاعبي الوطن، على الرغم من تقدم الوطن بهدف جميل لعلي النضالة، فيما عادل للأيام المدفعجي حسين بوعجي الذي أبدع في احكام منطقة دفاع الأيام، وعطل الكثير من هجمات الوطن، ليستمر محاولة الوطن للتقدم وسط سيطرة على وسط المعلب.