القاهرة - (وكالات): توفي الرئيس المصري السابق محمد مرسي أثناء حضوره لجلسة محاكمته فى قضية التخابر، حيث طلب المتوفى الكلمة من القاضي وقد سمح له بالكلمة وفى عقب رفع الجلسة أصيب بنوبة إغماء توفي على إثرها وقد تم نقل الجثمان إلى المستشفى، وقد جرى اتخاذ الإجراءات اللازمة وذلك وفق ما ذكرت وسائل الإعلام المصرية.
وذكرت مصادر أن مرسي طلب التحدث أمام القاضي خلال جلسة المحكمة المتعلقة بقضية التخابر واقتحام الحدود الشرقية، وقد سمح له بذلك.
وأضاف أنه عقب رفع الجلسة، أصيب مرسي بإغماء، وحاول الموجودون في المكان إسعافه، إلا أنه توفي إثر نوبة قلبية حادة.
وأوضحت المصادر أنه تم نقل جثمان مرسي إلى إحدى المستشفيات القريبة من مقر المحكمة، لحين اتخاذ الإجراءات اللازمة وتحديد أسباب الوفاة، مضيفاً أنه سيتم بعد هذه الخطوات تسليم جثمانه لأسرته لدفنه.
ونقلت مصادر عن شهود عيان، أن مرسي كان يبدو في حالة طبيعية تماماً داخل قاعة المحكمة، ولم تظهر عليه أي علامات على المرض. يشار إلى أن مرسي موجود في السجن منذ نحو 6 سنوات، ويتلقى العلاج بشكل دوري.
وأوضحت مصادر، أن طعام مرسي وأسلوب حياته داخل السجن كان يخضع لإجراءات صارمة، ومتابعة من المتخصصين والأطباء، ولم يكن هناك ما يشير إلى تعرضه لمرض خطير.
وذكرت مصادر أن مرسي طلب التحدث أمام القاضي خلال جلسة المحكمة المتعلقة بقضية التخابر واقتحام الحدود الشرقية، وقد سمح له بذلك.
وأضاف أنه عقب رفع الجلسة، أصيب مرسي بإغماء، وحاول الموجودون في المكان إسعافه، إلا أنه توفي إثر نوبة قلبية حادة.
وأوضحت المصادر أنه تم نقل جثمان مرسي إلى إحدى المستشفيات القريبة من مقر المحكمة، لحين اتخاذ الإجراءات اللازمة وتحديد أسباب الوفاة، مضيفاً أنه سيتم بعد هذه الخطوات تسليم جثمانه لأسرته لدفنه.
ونقلت مصادر عن شهود عيان، أن مرسي كان يبدو في حالة طبيعية تماماً داخل قاعة المحكمة، ولم تظهر عليه أي علامات على المرض. يشار إلى أن مرسي موجود في السجن منذ نحو 6 سنوات، ويتلقى العلاج بشكل دوري.
وأوضحت مصادر، أن طعام مرسي وأسلوب حياته داخل السجن كان يخضع لإجراءات صارمة، ومتابعة من المتخصصين والأطباء، ولم يكن هناك ما يشير إلى تعرضه لمرض خطير.