دبي - (العربية نت): طالب مجلس الأمن الدولي، الاثنين، "بمحاسبة منفذي ومخططي وممولي الهجمات على السعودية".
وقال مجلس الأمن، في بيان، "نتعاطف مع ضحايا الهجوم على مطار أبها ومع السلطات السعودية"، مديناً الهجوم بأشد العبارات.
واعتبر المجلس الهجوم على مطار أبها أنه "ينتهك القانون الدولي ويهدد الأمن والسلم الدوليين".
واستهدفت ميليشيا الحوثي مطار أبها ما أدى إلى إصابة 26 شخصاً مدنياً من المسافرين ومن جنسيات مختلفة، من بينهم 3 نساء "يمنية، هندية، سعودية"، وطفلان سعوديان.
إلى ذلك، طالب المجلس بضمان دخول المساعدات الإنسانية لليمن، وتأمين موظفي الإغاثة، ودان قيام الحوثيين بالاستيلاء على المساعدات الإنسانية.
ودعا أطراف النزاع في اليمن إلى احترام القانون الدولي الإنساني، مؤيداً جهود المبعوث الأممي إلى اليمن بشكل كامل.
وقال المجلس إنه لا يمكن حل الأزمة اليمنية إلا عبر المسار السياسي.
وكانت رسالة من المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي في صنعاء، اتهمت الحوثيين بالتزوير والغش وسرقة طعام المحتاجين لإطعام ميليشياتهم.
وأمهلت المنظمة الإنسانية الحوثيين حتى الـ20 من الشهر الجاري للحصول على ضمانات والالتزام بالاتفاقيات، وإلا سيتم تعليق توزيع المساعدات تدريجياً على مناطق سيطرتهم بدءاً من صنعاء. وأوضحت الرسالة أن التعليق لا يشمل تطعيمات وغذاء الأطفال والنساء.
يذكر أن المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي في صنعاء يحاول منذ 12 شهراً الحصول على تعهد خطي من الحوثيين لتغيير سلوكهم لكن دون جدوى، ما استدعى إلى إحاطة مجلس الأمن بخطورة الموقف الإنساني.
وقال مجلس الأمن، في بيان، "نتعاطف مع ضحايا الهجوم على مطار أبها ومع السلطات السعودية"، مديناً الهجوم بأشد العبارات.
واعتبر المجلس الهجوم على مطار أبها أنه "ينتهك القانون الدولي ويهدد الأمن والسلم الدوليين".
واستهدفت ميليشيا الحوثي مطار أبها ما أدى إلى إصابة 26 شخصاً مدنياً من المسافرين ومن جنسيات مختلفة، من بينهم 3 نساء "يمنية، هندية، سعودية"، وطفلان سعوديان.
إلى ذلك، طالب المجلس بضمان دخول المساعدات الإنسانية لليمن، وتأمين موظفي الإغاثة، ودان قيام الحوثيين بالاستيلاء على المساعدات الإنسانية.
ودعا أطراف النزاع في اليمن إلى احترام القانون الدولي الإنساني، مؤيداً جهود المبعوث الأممي إلى اليمن بشكل كامل.
وقال المجلس إنه لا يمكن حل الأزمة اليمنية إلا عبر المسار السياسي.
وكانت رسالة من المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي في صنعاء، اتهمت الحوثيين بالتزوير والغش وسرقة طعام المحتاجين لإطعام ميليشياتهم.
وأمهلت المنظمة الإنسانية الحوثيين حتى الـ20 من الشهر الجاري للحصول على ضمانات والالتزام بالاتفاقيات، وإلا سيتم تعليق توزيع المساعدات تدريجياً على مناطق سيطرتهم بدءاً من صنعاء. وأوضحت الرسالة أن التعليق لا يشمل تطعيمات وغذاء الأطفال والنساء.
يذكر أن المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي في صنعاء يحاول منذ 12 شهراً الحصول على تعهد خطي من الحوثيين لتغيير سلوكهم لكن دون جدوى، ما استدعى إلى إحاطة مجلس الأمن بخطورة الموقف الإنساني.