ميونيخ - مجدي حسونة
في الخريف الماضي ارتفعت الأصوات داخل أسوار القلعة البافارية نادي بايرن ميونيخ بضرورة التعاقد مع حارس جديد يكون خليفة للحارس الأول مانويل نوير خاصة بعد تجدد إصابته وكثرتها بالإضافة إلى إبعاده عن المباريات المهمة والتي يخوضها الفريق لكن حدث المفاجأة وأثبت بطل العملاق الحارس الأساسي مانويل نوير بأنه لا يزال الحارس الأساسي والأول للفريق بعد قيادته للفريق لتحقيق لقب كأس ألمانيا بعد أن لعب دوراً رئيساً ومهماً في تلك المباراة من خلال تصديه لأكثر من كرة خطيرة وإنقاذ المرمى من انفرادات لاعبي لايبزيج.
وخلال تلك المباراة مع فريقه بايرن ميونيخ ضد لايبزيج بالإضافة إلى مباراته الأخيرة مع المنتخب الألماني ضد بيلاروسيا أثبت للجميع بأنه على مستوى عالمي وكذلك لا يزال مقياس كل شيء في حراسة مرمي فريقه والمنتخب الوطني فالحركة التي فعلها وبالأخص في مباراة لايبزيج في نهائي الكأس عندما انفرد به مهاجم لايبزيج إميل فورسبيرغ وكانت المواجهة مباشرة بين اللاعبين بأن تصدى للكرة ومنعها من دخول المرمى بتصديه لها بكلتا قدميه ويديه كأنه أخطبوط وقف الجميع في هذه اللحظة في حالة تعجب مما فعله نوير لأنه أنقذ الفريق من هدف التعادل المحقق ليستمر تقدم الفريق ويبعث بروح الانتصار والفوز في جميع لاعبي فريقه ويبعث بروح الانكسار والتحطم في لاعبي الخصم.
وبالرجوع إلى آراء المتابعين للفريق البافاري فتحدثوا وقالوا بأن الفريق ضمن الحصول على لقب البوندسليغا والكأس، ونوير يبلغ من العمر 33 عاماً فلكي يحافظ الفريق على هذه الألقاب ولضمان الحصول على لقب دوري أبطال أوروبا الغائب عن خزائنه منذ عدة سنوات،
يجب التعاقد مع حارس مرمى جديد وبمواصفات احترافية قادر على حراسة مرمى الفريق البافاري حتى يعوض الغياب المستمر لمانويل نوير، لأنه معرض بشكل مستمر إلى الإصابة من جديد وغيابه عن مباريات مهمة يحتاجه فيها الفريق، وبالتحديد منذ غيابه قبل موسمين بعد مباراة ريال مدريد على ملعب أليانز أرينا، والتي شارك فيها وهو مصاب والتي أدت إلى غيابه لفترة طويلة جداً عن الفريق حتى بعد عودته من الإصابة لم يمر شهر إلا وتعرض إلى إصابة قوية، ابتعد على إثرها عن الملاعب لفترة أخرى حتى عام في آخر الموسم، ويشارك مع الفريق في مباراة الكأس ضد لايبزيج.
وبعكس المتابعين يرى لاعبو الفريق بأن تواجد قائد الفريق والمنتخب الألماني مانويل نوير في صفوف الفريق ضرورة كبيرة، خاصة لما يملكه من خبرات كبيرة في حراسة المرمى وكذلك في قيادة الفريق والمنتخب فالثناء الأول جاء من المدافع ماتس هوملز، والذي قال لا أتخيل بايرن ميونيخ بدون نوير قضى أعواماً كثيرة مع الفريق وهو الحارس الأول والأساسي للفريق وبفضله حقق الفريق لقب الكأس، أما زميله في الفريق جوشوا كيميتش فقال نوير حارس المرمى الأول في العالم يمتلك مسيرة عظيمة مع النادي والمنتخب، ولا أحد ينكر فضل فضل نوير عليهم فالمدرب يثق به ونحن كذلك فهو صمام الأمان وبتواجده أضمن أن لا يخسر الفريق لأنه وبحق أفضل حارس مرمى يستطيع اللعب عن ألوان الفريق والمنتخب في نفس الوقت.
في الخريف الماضي ارتفعت الأصوات داخل أسوار القلعة البافارية نادي بايرن ميونيخ بضرورة التعاقد مع حارس جديد يكون خليفة للحارس الأول مانويل نوير خاصة بعد تجدد إصابته وكثرتها بالإضافة إلى إبعاده عن المباريات المهمة والتي يخوضها الفريق لكن حدث المفاجأة وأثبت بطل العملاق الحارس الأساسي مانويل نوير بأنه لا يزال الحارس الأساسي والأول للفريق بعد قيادته للفريق لتحقيق لقب كأس ألمانيا بعد أن لعب دوراً رئيساً ومهماً في تلك المباراة من خلال تصديه لأكثر من كرة خطيرة وإنقاذ المرمى من انفرادات لاعبي لايبزيج.
وخلال تلك المباراة مع فريقه بايرن ميونيخ ضد لايبزيج بالإضافة إلى مباراته الأخيرة مع المنتخب الألماني ضد بيلاروسيا أثبت للجميع بأنه على مستوى عالمي وكذلك لا يزال مقياس كل شيء في حراسة مرمي فريقه والمنتخب الوطني فالحركة التي فعلها وبالأخص في مباراة لايبزيج في نهائي الكأس عندما انفرد به مهاجم لايبزيج إميل فورسبيرغ وكانت المواجهة مباشرة بين اللاعبين بأن تصدى للكرة ومنعها من دخول المرمى بتصديه لها بكلتا قدميه ويديه كأنه أخطبوط وقف الجميع في هذه اللحظة في حالة تعجب مما فعله نوير لأنه أنقذ الفريق من هدف التعادل المحقق ليستمر تقدم الفريق ويبعث بروح الانتصار والفوز في جميع لاعبي فريقه ويبعث بروح الانكسار والتحطم في لاعبي الخصم.
وبالرجوع إلى آراء المتابعين للفريق البافاري فتحدثوا وقالوا بأن الفريق ضمن الحصول على لقب البوندسليغا والكأس، ونوير يبلغ من العمر 33 عاماً فلكي يحافظ الفريق على هذه الألقاب ولضمان الحصول على لقب دوري أبطال أوروبا الغائب عن خزائنه منذ عدة سنوات،
يجب التعاقد مع حارس مرمى جديد وبمواصفات احترافية قادر على حراسة مرمى الفريق البافاري حتى يعوض الغياب المستمر لمانويل نوير، لأنه معرض بشكل مستمر إلى الإصابة من جديد وغيابه عن مباريات مهمة يحتاجه فيها الفريق، وبالتحديد منذ غيابه قبل موسمين بعد مباراة ريال مدريد على ملعب أليانز أرينا، والتي شارك فيها وهو مصاب والتي أدت إلى غيابه لفترة طويلة جداً عن الفريق حتى بعد عودته من الإصابة لم يمر شهر إلا وتعرض إلى إصابة قوية، ابتعد على إثرها عن الملاعب لفترة أخرى حتى عام في آخر الموسم، ويشارك مع الفريق في مباراة الكأس ضد لايبزيج.
وبعكس المتابعين يرى لاعبو الفريق بأن تواجد قائد الفريق والمنتخب الألماني مانويل نوير في صفوف الفريق ضرورة كبيرة، خاصة لما يملكه من خبرات كبيرة في حراسة المرمى وكذلك في قيادة الفريق والمنتخب فالثناء الأول جاء من المدافع ماتس هوملز، والذي قال لا أتخيل بايرن ميونيخ بدون نوير قضى أعواماً كثيرة مع الفريق وهو الحارس الأول والأساسي للفريق وبفضله حقق الفريق لقب الكأس، أما زميله في الفريق جوشوا كيميتش فقال نوير حارس المرمى الأول في العالم يمتلك مسيرة عظيمة مع النادي والمنتخب، ولا أحد ينكر فضل فضل نوير عليهم فالمدرب يثق به ونحن كذلك فهو صمام الأمان وبتواجده أضمن أن لا يخسر الفريق لأنه وبحق أفضل حارس مرمى يستطيع اللعب عن ألوان الفريق والمنتخب في نفس الوقت.