أكد مدير إدارة الشؤون العربية بوزارة الخارجية، السفير عبدالعزيز محمد العيد أن التدخلات الإيرانية باتت واضحة في أكثر من دولة عربية منها مملكة البحرين، من خلال زرع خلايا إرهابية وتجنيد الميليشيات المسلحة ونشر الفتن الطائفية في المجتمعات العربية، مشيراً إلى أن الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران في اليمن مازالت مستمرة في إطلاق الصواريخ الباليستية إيرانية الصنع على المملكة العربية السعودية الشقيقة، بالإضافة إلى استمرار احتلال إيران للجزر الإماراتية الثلاث "طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى".
وشدد خلال مشاركة البحرين في اجتماع الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي العربي الصيني التي عقدت الثلاثاء، في مدينة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، على وقوف مملكة البحرين إلى جانب الأشقاء ضد كل من يستهدف أمنها واستقرارها، ودعمها التام لكافة المساعي والجهود الرامية للقضاء على كافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب، داعياً المجتمع الدولي إلى ضرورة تحمل مسؤولياته الكاملة تجاه هذه الممارسات التي تعمل على تقويض أمن واستقرار المنطقة والعالم.
وشكلت الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي العربي الصيني فرصة للجانبين العربي والصيني لتبادل وجهات النظر والتنسيق فيما بينهما حول العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك والمدرجة على جدول الأعمال كالقضية الفلسطينية وعملية السلام في الشرق الأوسط، وتكريس التسامح والاستفادة من خلال الحوار بين الحضارات، والأزمة السورية، والوضع في اليمن، والوضع في ليبيا، ومكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى موضوع إصلاح الأمم المتحدة، والوضع الأمني في الخليج العربي بما في ذلك التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية.
وشدد خلال مشاركة البحرين في اجتماع الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي العربي الصيني التي عقدت الثلاثاء، في مدينة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، على وقوف مملكة البحرين إلى جانب الأشقاء ضد كل من يستهدف أمنها واستقرارها، ودعمها التام لكافة المساعي والجهود الرامية للقضاء على كافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب، داعياً المجتمع الدولي إلى ضرورة تحمل مسؤولياته الكاملة تجاه هذه الممارسات التي تعمل على تقويض أمن واستقرار المنطقة والعالم.
وشكلت الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي العربي الصيني فرصة للجانبين العربي والصيني لتبادل وجهات النظر والتنسيق فيما بينهما حول العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك والمدرجة على جدول الأعمال كالقضية الفلسطينية وعملية السلام في الشرق الأوسط، وتكريس التسامح والاستفادة من خلال الحوار بين الحضارات، والأزمة السورية، والوضع في اليمن، والوضع في ليبيا، ومكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى موضوع إصلاح الأمم المتحدة، والوضع الأمني في الخليج العربي بما في ذلك التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية.