أعلنت رئيسة لجنة جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتقدم المرأة البحرينية الأستاذة هالة الانصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة عن بدء أعمال الجائزة في دورتها السادسة 2019 كمبادرة وطنية لتعزيز تقدم المرأة البحرينية في مجال العمل في شتى الميادين حيث تمنح الجائزة كل سنتين لأفضل الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة المتميزة في مجالات دعم وتمكين المرأة البحرينية العاملة وذلك وفق معايير خاصة بالجائزة وشروط لكل فئة. كما أعلنت الأمين العام عن إضافة فئتين جديدتين يمكنهما التقدم بالجائزة وهما فئة مؤسسات المجتمع المدني وفئة الافراد حيث تعد هذه الإضافة خلق التنافس بين جميع مكونات المجتمع من فئات مختلفة التي تصب في مجرى واحد إلا هو تقدم المرأة بعد أن عكف المجلس الأعلى للمرأة بجهوده الحثيثة لتمكين المرأة والنهوض بها حتى تصل بعد ذلك إلى الاستقلالية لتحقيق التنمية المستدامة.
جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم لتقدم المرأة هي نموذج فريد لتحفيز جميع قطاعات الدولة العامة والخاصة وأيضاً مؤسسات المجتمع المدني والأفراد للتقدم بالجائزة حيث تعد واجهة لإبراز صورة وبيئة المؤسسة الجاذبة للعمل التي تعبر عن دورها في تقدم المرأة البحرينية من خلال المساعي المختلفة لتحقيق أوجه تكافؤ الفرص وإعطاء الدافع القوي لتقدم المرأة البحرينية حتى تسهم بدورها في التنمية الوطنية.
ولا شك في أن الجائزة بحد ذاتها دافع قوي للمنافسة التي تعبر عن حضارة ومدنية ورقي المملكة لممارسات متميزة كأحد المنهجيات التي تطبق في العمل لخدمة وتقدم المرأة، بالإضافة إلى خلق أدوات وأفكار إبداعية ناضجة تخدم تقدم المرأة من أجل تطوير المساعي المتربطة بالتنمية في حقل مؤسسي جدير بنقل التجارب والاستفادة منها حتى تتحقق أسمى الأهداف في تحسين مستوى وجودة الحياة للمرأة التي سوف تعكسها بدورها للمجتمع.
لجنة جائزة الأميرة سبيكة تتمتع بالذكاء الاجتماعي من خلال فهم الديناميكية الاجتماعية كوعي مهم للوصول إلى جميع فئات المجتمع كشركاء في التنمية والإدراك في أهمية إشراك فئات أخرى مثل مؤسسات المجتمع المدني والعمل على تطوير هذه المؤسسات في نطاق مؤسسي حقيقي ليس من أجل تمكين وتقدم المرأة فحسب وإنما العمل على تقدم وتنمية المؤسسة المدنية بصورة أشمل تفخر المملكة بدورها من أجل المرأة، لذلك استشعرت من بعض ممثلي مؤسسات المجتمع المدني بعد الانتهاء من المؤتمر الصحفي الذي أعدته الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة الخاص بجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم لتقدم المرأة البحرينية بشيء من الفخر كترجمة واضحة لاستعداد هذه المؤسسات لخوض التجربة الفريدة للترشح بالجائزة، نبارك لكل الجهود التي تسعى للتغيير الإيجابي للتنمية لتمكين وتقدم المرأة البحرينية.
جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم لتقدم المرأة هي نموذج فريد لتحفيز جميع قطاعات الدولة العامة والخاصة وأيضاً مؤسسات المجتمع المدني والأفراد للتقدم بالجائزة حيث تعد واجهة لإبراز صورة وبيئة المؤسسة الجاذبة للعمل التي تعبر عن دورها في تقدم المرأة البحرينية من خلال المساعي المختلفة لتحقيق أوجه تكافؤ الفرص وإعطاء الدافع القوي لتقدم المرأة البحرينية حتى تسهم بدورها في التنمية الوطنية.
ولا شك في أن الجائزة بحد ذاتها دافع قوي للمنافسة التي تعبر عن حضارة ومدنية ورقي المملكة لممارسات متميزة كأحد المنهجيات التي تطبق في العمل لخدمة وتقدم المرأة، بالإضافة إلى خلق أدوات وأفكار إبداعية ناضجة تخدم تقدم المرأة من أجل تطوير المساعي المتربطة بالتنمية في حقل مؤسسي جدير بنقل التجارب والاستفادة منها حتى تتحقق أسمى الأهداف في تحسين مستوى وجودة الحياة للمرأة التي سوف تعكسها بدورها للمجتمع.
لجنة جائزة الأميرة سبيكة تتمتع بالذكاء الاجتماعي من خلال فهم الديناميكية الاجتماعية كوعي مهم للوصول إلى جميع فئات المجتمع كشركاء في التنمية والإدراك في أهمية إشراك فئات أخرى مثل مؤسسات المجتمع المدني والعمل على تطوير هذه المؤسسات في نطاق مؤسسي حقيقي ليس من أجل تمكين وتقدم المرأة فحسب وإنما العمل على تقدم وتنمية المؤسسة المدنية بصورة أشمل تفخر المملكة بدورها من أجل المرأة، لذلك استشعرت من بعض ممثلي مؤسسات المجتمع المدني بعد الانتهاء من المؤتمر الصحفي الذي أعدته الأمانة العامة للمجلس الأعلى للمرأة الخاص بجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم لتقدم المرأة البحرينية بشيء من الفخر كترجمة واضحة لاستعداد هذه المؤسسات لخوض التجربة الفريدة للترشح بالجائزة، نبارك لكل الجهود التي تسعى للتغيير الإيجابي للتنمية لتمكين وتقدم المرأة البحرينية.