أكد وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة أن البحرين، ستظل نموذجاً لتضافر كافة الجهود الأهلية والرسمية في مسيرتها المتواصلة لتعزيز حقوق الإنسان.
وأشاد بحفاظ البحرين على مكانتها المتقدمة في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص ومواصلة تبوئها تصنيف الفئة الأولى "TIER1"، ضمن الدول الأكثر نجاحاً في هذا المجال والذي عكسه بكل وضوح تقرير وزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية حول الاتجار بالأشخاص لهذا العام.
وأكد الوزير أن هذا الإنجاز يبرهن على أن التزام مملكة البحرين بالقضاء على الاتجار بالأشخاص وضمان حقوق الإنسان هو نهج ثابت في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
ونوه وزير الخارجية إلى أن الجهود البارزة التي توليها حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، كان لها الأثر الكبير في وصول البحرين للفئة الأولى ضمن الدول الأكثر نجاحا في مكافحة الاتجار بالأشخاص.
ولفت إلى أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ومتابعة اللجنة التنسيقية برئاسة سموه لموضوع مكافحة الاتجار بالأشخاص، وضعت مبادرات وبرامج خلاقة جعلت مملكة البحرين تواصل حصولها على هذه المكانة البارزة كأول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحصل على هذا التصنيف العالي لمرتين على التوالي، ما يدل على الجهود الوطنية المخلصة المبذولة في تعزيز وتطوير حقوق الإنسان على كافة المستويات والحرص المستمر على تنفيذ البرامج النوعية والخطط المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة والارتقاء المتواصل بالمستوى المعيشي والتنموي للمواطنين والمقيمين.
وأعرب وزير الخارجية عن تقديره للجهود البارزة التي يقوم بها الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل ورئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص أسامة العبسي في هذا الشأن، والتي استحق عليها التكريم من قبل وزارة الخارجية الأمريكية ضمن عشر شخصيات عالمية في عام 2018، وكان أول شخصية رسمية خليجية تحظى بهذه المكانة الرفيعة.
وثمن الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة الجهود الكبيرة للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة الرامية لمكافحة ظاهرة الاتجار بالأشخاص، مؤكدًا أن البحرين ستبقى على سياستها الداعمة والمتضامنة مع هذه الجهود، وستظل نموذجا لتضافر كافة الجهود الأهلية والرسمية في مسيرتها المتواصلة لتعزيز حقوق الإنسان، منوها بموضوعية ومهنية تقرير وزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية الخاص بتصنيف الدول بمجال مكافحة الاتجار بالأشخاص والذي بات مؤشرًا واضحًا ومهمًا للمساعي المبذولة في هذا المجال.
وأشاد بحفاظ البحرين على مكانتها المتقدمة في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص ومواصلة تبوئها تصنيف الفئة الأولى "TIER1"، ضمن الدول الأكثر نجاحاً في هذا المجال والذي عكسه بكل وضوح تقرير وزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية حول الاتجار بالأشخاص لهذا العام.
وأكد الوزير أن هذا الإنجاز يبرهن على أن التزام مملكة البحرين بالقضاء على الاتجار بالأشخاص وضمان حقوق الإنسان هو نهج ثابت في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
ونوه وزير الخارجية إلى أن الجهود البارزة التي توليها حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، كان لها الأثر الكبير في وصول البحرين للفئة الأولى ضمن الدول الأكثر نجاحا في مكافحة الاتجار بالأشخاص.
ولفت إلى أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ومتابعة اللجنة التنسيقية برئاسة سموه لموضوع مكافحة الاتجار بالأشخاص، وضعت مبادرات وبرامج خلاقة جعلت مملكة البحرين تواصل حصولها على هذه المكانة البارزة كأول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحصل على هذا التصنيف العالي لمرتين على التوالي، ما يدل على الجهود الوطنية المخلصة المبذولة في تعزيز وتطوير حقوق الإنسان على كافة المستويات والحرص المستمر على تنفيذ البرامج النوعية والخطط المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة والارتقاء المتواصل بالمستوى المعيشي والتنموي للمواطنين والمقيمين.
وأعرب وزير الخارجية عن تقديره للجهود البارزة التي يقوم بها الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل ورئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص أسامة العبسي في هذا الشأن، والتي استحق عليها التكريم من قبل وزارة الخارجية الأمريكية ضمن عشر شخصيات عالمية في عام 2018، وكان أول شخصية رسمية خليجية تحظى بهذه المكانة الرفيعة.
وثمن الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة الجهود الكبيرة للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة الرامية لمكافحة ظاهرة الاتجار بالأشخاص، مؤكدًا أن البحرين ستبقى على سياستها الداعمة والمتضامنة مع هذه الجهود، وستظل نموذجا لتضافر كافة الجهود الأهلية والرسمية في مسيرتها المتواصلة لتعزيز حقوق الإنسان، منوها بموضوعية ومهنية تقرير وزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية الخاص بتصنيف الدول بمجال مكافحة الاتجار بالأشخاص والذي بات مؤشرًا واضحًا ومهمًا للمساعي المبذولة في هذا المجال.