أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، أنه أوقف الهجوم على إيران قبل موعده بعشر دقائق، لأن الرد لم يكن متناسباً مع إسقاط طائرة مسيرة غير مأهولة.
وقال الرئيس الأميركي على "تويتر": "لستُ على عجلة من أمري بشأن إيران"، مشدداً على أن طهران "لا يمكن أن تحصل على أسلحة نووية أبدا رغما عن أميركا، ورغما عن العالم".
وأوضح أن الجيش الأميركي أعاد بناء قدراته، وأصبح الأفضل عالميا، في رسالة تهديد واضحة للنظام الإيراني.
وكشف أن إدارته فرضت المزيد من العقوبات القاسية على إيران، ليلة الخميس.
وفي وقت سابق، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز New York Times"، الجمعة، عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الرئيس الأميركي ترمب وافق على هجمات على بضعة أهداف إيرانية كأجهزة الرادار وبطاريات الصواريخ، ثم تراجع.
وأضافت الصحيفة أن عدم تنفيذ الضربة قد يعود لتغيير الخطة لأسباب لوجستية واستراتيجية، مؤكدة أنه من غير الواضح إذا كان قرار شن هجمات على إيران ما زال قائماً.
وقالت إن الضربة كانت مقررة قبل فجر الجمعة لتقليل المخاطر على المدنيين الإيرانيين، مضيفة أن قادة عسكريين تلقوا أمراً بتوقيف الضربة مؤقتاً.
من جانبها، قالت وكالة "أسوشييتد برس Associated Press" إن قصفاً أميركياً كان مقرراً مساء الخميس قبل أن يتراجع الرئيس ترمب.
يُذكر أن قرار الرجوع المفاجئ أوقف ما كان سيصبح ثالث عمل عسكري لترمب ضد أهداف في الشرق الأوسط، حيث إن الرئيس الأميركي ضرب مرتين أهدافاً في سوريا في 2017 و2018.
يأتي ذلك فيما حظرت واشنطن، الجمعة، تحليق الطائرات الأميركية في المجال الجوي الإيراني، وذلك بعد يوم من إسقاط إيران طائرة استطلاع أميركية مسيرة من على ارتفاع كبير.
وقالت إدارة الطيران الأميركية إنها قلقة من تصعيد التوتر بالقرب من مسارات جوية للطيران المدني. كما عرضت إدارة الطيران الأميركية التهديدات التي تواجه الرحلات التجارية في مجال إيران الجوي، مشيرة إلى القلق الأميركي من استعداد طهران لاستخدام صواريخ أرض-جو في المجال الجوي الدولي.
وقال الرئيس الأميركي على "تويتر": "لستُ على عجلة من أمري بشأن إيران"، مشدداً على أن طهران "لا يمكن أن تحصل على أسلحة نووية أبدا رغما عن أميركا، ورغما عن العالم".
وأوضح أن الجيش الأميركي أعاد بناء قدراته، وأصبح الأفضل عالميا، في رسالة تهديد واضحة للنظام الإيراني.
وكشف أن إدارته فرضت المزيد من العقوبات القاسية على إيران، ليلة الخميس.
وفي وقت سابق، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز New York Times"، الجمعة، عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الرئيس الأميركي ترمب وافق على هجمات على بضعة أهداف إيرانية كأجهزة الرادار وبطاريات الصواريخ، ثم تراجع.
وأضافت الصحيفة أن عدم تنفيذ الضربة قد يعود لتغيير الخطة لأسباب لوجستية واستراتيجية، مؤكدة أنه من غير الواضح إذا كان قرار شن هجمات على إيران ما زال قائماً.
وقالت إن الضربة كانت مقررة قبل فجر الجمعة لتقليل المخاطر على المدنيين الإيرانيين، مضيفة أن قادة عسكريين تلقوا أمراً بتوقيف الضربة مؤقتاً.
من جانبها، قالت وكالة "أسوشييتد برس Associated Press" إن قصفاً أميركياً كان مقرراً مساء الخميس قبل أن يتراجع الرئيس ترمب.
يُذكر أن قرار الرجوع المفاجئ أوقف ما كان سيصبح ثالث عمل عسكري لترمب ضد أهداف في الشرق الأوسط، حيث إن الرئيس الأميركي ضرب مرتين أهدافاً في سوريا في 2017 و2018.
يأتي ذلك فيما حظرت واشنطن، الجمعة، تحليق الطائرات الأميركية في المجال الجوي الإيراني، وذلك بعد يوم من إسقاط إيران طائرة استطلاع أميركية مسيرة من على ارتفاع كبير.
وقالت إدارة الطيران الأميركية إنها قلقة من تصعيد التوتر بالقرب من مسارات جوية للطيران المدني. كما عرضت إدارة الطيران الأميركية التهديدات التي تواجه الرحلات التجارية في مجال إيران الجوي، مشيرة إلى القلق الأميركي من استعداد طهران لاستخدام صواريخ أرض-جو في المجال الجوي الدولي.