بيروت - بديع قرحاني
أكد "التجمع من أجل السيادة" اللبناني، "قناعته وتمسكه بضرورة بناء شراكة استراتيجية سياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية مع الشرعيتين العربية والدولية، كمدخل لحماية لبنان واستقراره"، داعياً إلى "أوسع تحرك سياسي وإعلامي للمجاهرة بالتضامن مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وكل الدول العربية التي تواجه المشروع الإيراني التوسعي في المنطقة".
وأضاف "التجمع من أجل السيادة" اللبناني في بيان ختامي لاجتماعه الدوري الأسبوعي، لمناقشة التطورات السياسية والاقتصادية والتحركات المطلبية، وقراءة معمقة للتطورات الإقليمية والدولية، في ضوء المعلومات التي توافرت له من خلال تحركاته واتصالاته ولقاءاته الداخلية والدبلوماسية أن ""التجمع" يعبر عن قناعته وتمسكه بضرورة بناء شراكة استراتيجية سياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية مع الشرعيتين العربية والدولية، كمدخل لحماية لبنان واستقراره، ولاستعادة دورة اقتصادية سليمة تضمن النمو والازدهار، ولتجنب العقوبات العربية والدولية المباشرة وغير المباشرة التي تتعرض لها إيران وحلفاؤها".
ودعا البيان "الشعب اللبناني إلى أوسع تحرك سياسي وإعلامي للمجاهرة بالتضامن مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وكل الدول العربية التي تواجه المشروع الإيراني التوسعي في المنطقة".
وقال إن "سياسة "النأي المزعوم بالنفس" تحولت إلى سياسة استسلام وخضوع وتواطؤ مرفوض ومستهجن مع المشروع الإيراني الذي يسعى مباشرة وعبر أذرعه الأمنية والعسكرية إلى زرع الفوضى وعدم الاستقرار والنزاعات الطائفية والمذهبية والحروب في لبنان والدول العربية تحت شعار "تصدير الثورة" من خلال منع التطور الاقتصادي للدول العربية وتخريب استراتيجياتها للتنمية التي تعتبر المدخل الحكمي إلى السلام والاستقرار".
أكد "التجمع من أجل السيادة" اللبناني، "قناعته وتمسكه بضرورة بناء شراكة استراتيجية سياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية مع الشرعيتين العربية والدولية، كمدخل لحماية لبنان واستقراره"، داعياً إلى "أوسع تحرك سياسي وإعلامي للمجاهرة بالتضامن مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وكل الدول العربية التي تواجه المشروع الإيراني التوسعي في المنطقة".
وأضاف "التجمع من أجل السيادة" اللبناني في بيان ختامي لاجتماعه الدوري الأسبوعي، لمناقشة التطورات السياسية والاقتصادية والتحركات المطلبية، وقراءة معمقة للتطورات الإقليمية والدولية، في ضوء المعلومات التي توافرت له من خلال تحركاته واتصالاته ولقاءاته الداخلية والدبلوماسية أن ""التجمع" يعبر عن قناعته وتمسكه بضرورة بناء شراكة استراتيجية سياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية مع الشرعيتين العربية والدولية، كمدخل لحماية لبنان واستقراره، ولاستعادة دورة اقتصادية سليمة تضمن النمو والازدهار، ولتجنب العقوبات العربية والدولية المباشرة وغير المباشرة التي تتعرض لها إيران وحلفاؤها".
ودعا البيان "الشعب اللبناني إلى أوسع تحرك سياسي وإعلامي للمجاهرة بالتضامن مع المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وكل الدول العربية التي تواجه المشروع الإيراني التوسعي في المنطقة".
وقال إن "سياسة "النأي المزعوم بالنفس" تحولت إلى سياسة استسلام وخضوع وتواطؤ مرفوض ومستهجن مع المشروع الإيراني الذي يسعى مباشرة وعبر أذرعه الأمنية والعسكرية إلى زرع الفوضى وعدم الاستقرار والنزاعات الطائفية والمذهبية والحروب في لبنان والدول العربية تحت شعار "تصدير الثورة" من خلال منع التطور الاقتصادي للدول العربية وتخريب استراتيجياتها للتنمية التي تعتبر المدخل الحكمي إلى السلام والاستقرار".