أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قصفت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعي في اليمن، مواقع تابعة لميليشيات الحوثي الإيرانية في العاصمة صنعاء، فيما قتل عدد من الانقلابيين في محافظة الضالع، وتقدم الجيش الوطني بمناطق في محافظة البيضاء، وفق ما أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية"، السبت.
وطالت الغارات الجوية للتحالف أهدافاً عسكرية للميليشيات في معسكر "جربان" بمديرية "سنحان" جنوبي العاصمة صنعاء.
وفي محافظة الضالع، قتل ثمانية عناصر من الميليشيات الحوثية المتحالفة مع إيران من جراء تدمير آلية عسكرية استهدفت بصاروخ موجه في منطقة "الزبيريات"، شمال المحافظة.
وقالت مصادر عسكرية ميدانية إن القوات المشتركة استهدفت الآلية عقب كسر زحف لمليشيات الحوثي باتجاه "الزبيريات"، حيث يسعى الانقلابيون استعادة المواقع التي خسروها في الأيام الماضية.
وقتل القيادي الميداني الحوثي عبدالله صالح ساري مع 8 من مرافقيه في غارة لتحالف دعم الشرعية في اليمن.
كما قُتل 7 عناصر من ميليشيات الحوثي، بينهم ثلاثة قادة، في مواجهات مع الجيش الوطني شرق تعز.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" أن المواجهات في جبهة الأمن المركزي أدت إلى مقتل قائد ميليشيات الحوثي المدعو "أبو علي"، وخبير المتفجرات أحمد الضلعي.
وفي محافظة صعدة معقل ميليشيات الحوثي، سيطر الجيش الوطني على تبة "القد" وأجزاء واسعة من "جبل الحصن" في مديرية رازح غرب المحافظة.
أما محافظة البيضاء، فتمكنت قوات الشرعية من السيطرة على "منطقة حوران بالكامل وتبة الطيارة ومنطقة سليل وغوال الشعير وغول آل سالم، إضافة إلى مناطق نمران والجدعان والهنادية في جبهة قانية.
من جانب آخر، فجّرت ميليشيات الحوثي جسرا في الخط العام بمنطقة "القراعية" غرب مديرية قعطبة والذي يربط بين محافظتي الضالع وإب.
وفي سياق آخر، فجّرت الميليشيات جسر عبور في الخط العام بمنطقة "القراعية"، غرب مديرية قعطبة، ويربط بين محافظتي الضالع وإب.
وحسب مصادر فإن الميليشيات الانقلابية قطعت الخط العام في منطقة "سُليم" غربي المديرية ذاتها، مما تسبب بإعاقة حركة مرور المركبات، بما فيها شاحنات تقل مواد غذائية.
وفي تعز، قتل سبعة من عناصر مليشيات الحوثي الموالية لإيران بينهم قيادي ميداني، وخبير متفجرات، بنيران قوات الجيش الوطني.
وأشارت مصادر عسكرية إلى إن مواجهات اندلعت، مساء الجمعة، بين قوات الجيش الوطني والميليشيات، قرب معسكر الأمن المركزي شرقي مدينة تعز، أسفرت عن مصرع سبعة عناصر من الانقلابيين، بينهم القيادي الميداني المدعو "أبو علي"، وخبير المتفجرات المدعو "أحمد الضلعي".
وفي محافظة البيضاء، تواصل قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية، تقدمها في محور "قانية الوهبية"، حيث ذكرت مصادر عسكرية أن قوات الجيش تمكنت من تطهير العديد من المواقع التي كانت تتمركز فيها الميليشيات الحوثية في ميمنة الجبهة، وتحاصر عناصرها المتبقية في مواقع "شبكة حوران"، من جميع الجهات.
أما في ميسرة الجبهة، فأكدت المصادر إن قوات الجيش والمقاومة باتت على مقربة من السيطرة على الطريق العام، الذي تفصله مسافة تقدّر بـ350 متراً تقريباً، إذ أصبحت قوات الجيش على مشارف "منطقة الخنق".
في شأن آخر، كشفت مصادر يمنية في مدينة إب، وسط البلاد، عن وجود معامل متفجرات داخل مستودعات في سجن الأمن السياسي بالمحافظة الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية.
وقالت المصادر، "إن تفجيراً سمع دويه في مدينة إب، نجم عن تفجير معدات عسكرية ومتفجرات يجري إعادة تركيبها وتصنيعها في معامل مستحدثة في سجن الأمن السياسي".
ونقلت المصادر عن سكان محليين يقطنون بالقرب من السجن أنهم سمعوا التفجير من داخل السجن، مرجحين أن يكون ناجماً عن خطأ أثناء إعادة التصنيع.
وحذر حقوقيون وأقارب للمختطفين من تحول السجن إلى معامل سلاح ومتفجرات وخطر على المختطفين والسكان في الأحياء القريبة من السجن، محملين الحوثيين كامل المسؤولية عن حياة السجناء والمواطنين.
ويقع سجن الأمن السياسي في أحد الأحياء السكنية بالمدينة القديمة وبالقرب من مستشفى الأمومة والطفولة الحكومي الذي يرتاده ويرقد فيه المئات من المرضى يومياً.
وطالت الغارات الجوية للتحالف أهدافاً عسكرية للميليشيات في معسكر "جربان" بمديرية "سنحان" جنوبي العاصمة صنعاء.
وفي محافظة الضالع، قتل ثمانية عناصر من الميليشيات الحوثية المتحالفة مع إيران من جراء تدمير آلية عسكرية استهدفت بصاروخ موجه في منطقة "الزبيريات"، شمال المحافظة.
وقالت مصادر عسكرية ميدانية إن القوات المشتركة استهدفت الآلية عقب كسر زحف لمليشيات الحوثي باتجاه "الزبيريات"، حيث يسعى الانقلابيون استعادة المواقع التي خسروها في الأيام الماضية.
وقتل القيادي الميداني الحوثي عبدالله صالح ساري مع 8 من مرافقيه في غارة لتحالف دعم الشرعية في اليمن.
كما قُتل 7 عناصر من ميليشيات الحوثي، بينهم ثلاثة قادة، في مواجهات مع الجيش الوطني شرق تعز.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" أن المواجهات في جبهة الأمن المركزي أدت إلى مقتل قائد ميليشيات الحوثي المدعو "أبو علي"، وخبير المتفجرات أحمد الضلعي.
وفي محافظة صعدة معقل ميليشيات الحوثي، سيطر الجيش الوطني على تبة "القد" وأجزاء واسعة من "جبل الحصن" في مديرية رازح غرب المحافظة.
أما محافظة البيضاء، فتمكنت قوات الشرعية من السيطرة على "منطقة حوران بالكامل وتبة الطيارة ومنطقة سليل وغوال الشعير وغول آل سالم، إضافة إلى مناطق نمران والجدعان والهنادية في جبهة قانية.
من جانب آخر، فجّرت ميليشيات الحوثي جسرا في الخط العام بمنطقة "القراعية" غرب مديرية قعطبة والذي يربط بين محافظتي الضالع وإب.
وفي سياق آخر، فجّرت الميليشيات جسر عبور في الخط العام بمنطقة "القراعية"، غرب مديرية قعطبة، ويربط بين محافظتي الضالع وإب.
وحسب مصادر فإن الميليشيات الانقلابية قطعت الخط العام في منطقة "سُليم" غربي المديرية ذاتها، مما تسبب بإعاقة حركة مرور المركبات، بما فيها شاحنات تقل مواد غذائية.
وفي تعز، قتل سبعة من عناصر مليشيات الحوثي الموالية لإيران بينهم قيادي ميداني، وخبير متفجرات، بنيران قوات الجيش الوطني.
وأشارت مصادر عسكرية إلى إن مواجهات اندلعت، مساء الجمعة، بين قوات الجيش الوطني والميليشيات، قرب معسكر الأمن المركزي شرقي مدينة تعز، أسفرت عن مصرع سبعة عناصر من الانقلابيين، بينهم القيادي الميداني المدعو "أبو علي"، وخبير المتفجرات المدعو "أحمد الضلعي".
وفي محافظة البيضاء، تواصل قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية، تقدمها في محور "قانية الوهبية"، حيث ذكرت مصادر عسكرية أن قوات الجيش تمكنت من تطهير العديد من المواقع التي كانت تتمركز فيها الميليشيات الحوثية في ميمنة الجبهة، وتحاصر عناصرها المتبقية في مواقع "شبكة حوران"، من جميع الجهات.
أما في ميسرة الجبهة، فأكدت المصادر إن قوات الجيش والمقاومة باتت على مقربة من السيطرة على الطريق العام، الذي تفصله مسافة تقدّر بـ350 متراً تقريباً، إذ أصبحت قوات الجيش على مشارف "منطقة الخنق".
في شأن آخر، كشفت مصادر يمنية في مدينة إب، وسط البلاد، عن وجود معامل متفجرات داخل مستودعات في سجن الأمن السياسي بالمحافظة الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية.
وقالت المصادر، "إن تفجيراً سمع دويه في مدينة إب، نجم عن تفجير معدات عسكرية ومتفجرات يجري إعادة تركيبها وتصنيعها في معامل مستحدثة في سجن الأمن السياسي".
ونقلت المصادر عن سكان محليين يقطنون بالقرب من السجن أنهم سمعوا التفجير من داخل السجن، مرجحين أن يكون ناجماً عن خطأ أثناء إعادة التصنيع.
وحذر حقوقيون وأقارب للمختطفين من تحول السجن إلى معامل سلاح ومتفجرات وخطر على المختطفين والسكان في الأحياء القريبة من السجن، محملين الحوثيين كامل المسؤولية عن حياة السجناء والمواطنين.
ويقع سجن الأمن السياسي في أحد الأحياء السكنية بالمدينة القديمة وبالقرب من مستشفى الأمومة والطفولة الحكومي الذي يرتاده ويرقد فيه المئات من المرضى يومياً.