أكد النائب الأول لرئيس مجلس النواب، عبدالنبي سلمان، أهمية الاستفادة من البرامج والخطط التطويرية التي تضعها المعاهد والمنظمات المتخصصة في مجال التدريب والتطوير، والاسترشاد بها في سبيل تعزيز العمل البرلماني، وتطوير آلياتهِ التي تصب في تحقيق أداءٍ أفضل على جميع المستويات.
والتقى النائب الأول لرئيس مجلس النواب في مكتبهِ صباح الأحد، بسفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين، سايمون مارتن، ووفدٍ من فريق حوكمة الشركات العالمية "global partners governance"، بحضور النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، علي زايد، والأمين العام المساعد لشؤون اللجان والجلسات والدعم النيابي د.ياسر الشيراوي.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز الشراكة بين مجلس النواب وفريق جلوبال، فيما يتعلق بتقديم برامج تدريبية وتطويرية للنواب وموظفي المجلس، إلى جانب العمل على تقديم برامج تتعلق بالشراكة المجتمعية وتعزيز قدرات النواب في ذلك.
كما تم بحث البرامج الكفيلة برفع كفاءة دور الإعلام البرلماني، إلى جانب وضع تصورات بشأن تبادل الزيارات بين النواب والبرلمانات الصديقة حول العالم، لإنماء وإثراء التجربة في البحرين، والعمل على تفعيل أداة استطلاعات الرأي حول القضايا التي تهم العضو البرلماني، وإيجاد أفضل الآليات للاستفادة من النتائج التي تخلص إليها.
وتناول اللقاء العمل على إيجاد برامج لتعزيز وتطوير قدرات النواب حول عدد من الموضوعات الهامة، وعلى رأسها موضوع "الاقتصاد السياسي"، وتحقيق فهم أكبر حول المناقشات النيابية والسياسية للملفات المرتبطة بالجانب الاقتصادي كالميزانية العامة وبرنامج عمل الحكومة.
ومن المزمع أن تعقد لقاءات بين فريق حوكمة الشركات العالمية والأمانة العامة لمجلس النواب خلال اليومين القادمين، تطلعاً لخلق شراكة جديدة من شأنها أن تصب في مصلحة وخدمة العمل البرلماني.
والتقى النائب الأول لرئيس مجلس النواب في مكتبهِ صباح الأحد، بسفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين، سايمون مارتن، ووفدٍ من فريق حوكمة الشركات العالمية "global partners governance"، بحضور النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، علي زايد، والأمين العام المساعد لشؤون اللجان والجلسات والدعم النيابي د.ياسر الشيراوي.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز الشراكة بين مجلس النواب وفريق جلوبال، فيما يتعلق بتقديم برامج تدريبية وتطويرية للنواب وموظفي المجلس، إلى جانب العمل على تقديم برامج تتعلق بالشراكة المجتمعية وتعزيز قدرات النواب في ذلك.
كما تم بحث البرامج الكفيلة برفع كفاءة دور الإعلام البرلماني، إلى جانب وضع تصورات بشأن تبادل الزيارات بين النواب والبرلمانات الصديقة حول العالم، لإنماء وإثراء التجربة في البحرين، والعمل على تفعيل أداة استطلاعات الرأي حول القضايا التي تهم العضو البرلماني، وإيجاد أفضل الآليات للاستفادة من النتائج التي تخلص إليها.
وتناول اللقاء العمل على إيجاد برامج لتعزيز وتطوير قدرات النواب حول عدد من الموضوعات الهامة، وعلى رأسها موضوع "الاقتصاد السياسي"، وتحقيق فهم أكبر حول المناقشات النيابية والسياسية للملفات المرتبطة بالجانب الاقتصادي كالميزانية العامة وبرنامج عمل الحكومة.
ومن المزمع أن تعقد لقاءات بين فريق حوكمة الشركات العالمية والأمانة العامة لمجلس النواب خلال اليومين القادمين، تطلعاً لخلق شراكة جديدة من شأنها أن تصب في مصلحة وخدمة العمل البرلماني.