أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين، عقوبات مشددة على إيران تستهدف خصوصا مرشد النظام علي خامنئي.
وجاءت العقوبات بعد إسقاط الحرس الثوري الإيراني طائرة أمريكية مسيرة فوق مضيق هرمز قبل أيام.
وقال ترامب لدى توقيعه الأمر التنفيذي إن العقوبات المشددة تستهدف مرشد النظام الإيراني علي خامنئي، وإن بلاده تريد وقف رعاية إيران للإرهاب.
وأوضح ترامب أن الحزمة الجديدة من العقوبات كانت ستفرض على إيران بغض النظر عن إسقاط الطائرة الأمريكية.
وأكد أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي، لكنه في ذات الوقت قال إن بلاده لا تسعى للحرب.
من جانبه، قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين إن العقوبات تطال أيضا 8 من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني وإنه سيجري إدراج وزير الخارجية محمد جواد ظريف في قرار لاحق هذا الأسبوع.
وفرضت واشنطن مرارا عقوبات على طهران منذ العام الماضي عندما انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم مع إيران في عام2015 والذي يهدف إلى كبح البرنامج النووي الإيراني في مقابل رفع عقوبات.
وقالت إدارة ترامب إن الاتفاق الذي أبرم في عهد سلفه باراك أوباما لا يفعل ما يكفي.
وقال ترامب إنه سيكون مستعدا لإجراء محادثات مع الزعماء الإيرانيين، غير أن طهران رفضت مثل هذا العرض ما لم تسقط واشنطن العقوبات.
وجاءت العقوبات بعد إسقاط الحرس الثوري الإيراني طائرة أمريكية مسيرة فوق مضيق هرمز قبل أيام.
وقال ترامب لدى توقيعه الأمر التنفيذي إن العقوبات المشددة تستهدف مرشد النظام الإيراني علي خامنئي، وإن بلاده تريد وقف رعاية إيران للإرهاب.
وأوضح ترامب أن الحزمة الجديدة من العقوبات كانت ستفرض على إيران بغض النظر عن إسقاط الطائرة الأمريكية.
وأكد أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي، لكنه في ذات الوقت قال إن بلاده لا تسعى للحرب.
من جانبه، قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين إن العقوبات تطال أيضا 8 من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني وإنه سيجري إدراج وزير الخارجية محمد جواد ظريف في قرار لاحق هذا الأسبوع.
وفرضت واشنطن مرارا عقوبات على طهران منذ العام الماضي عندما انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم مع إيران في عام2015 والذي يهدف إلى كبح البرنامج النووي الإيراني في مقابل رفع عقوبات.
وقالت إدارة ترامب إن الاتفاق الذي أبرم في عهد سلفه باراك أوباما لا يفعل ما يكفي.
وقال ترامب إنه سيكون مستعدا لإجراء محادثات مع الزعماء الإيرانيين، غير أن طهران رفضت مثل هذا العرض ما لم تسقط واشنطن العقوبات.