توصلت باحثة في جامعة البحرين بمجال تطبيقات النانو، إلى حلول فيزيائية بديلة يمكن أن تستخدم في علاج مرضى الأورام السرطانية من دون الحاجة إلى الخضوع للعلاج الكيميائي، لتجنب التأثيرات الجانبية التي منها فقدان الشهية، وتساقط الشعر، أو فقدان الوزن.
والدراسة التي قدمتها الباحثة بثينة أحمد عوض، كأحد متطلبات الحصول على درجة الماجستير في علوم الفيزياء التطبيقية، بكلية العلوم بجامعة البحرين، عنونت بـــ "تأثير تغليف البوليمر PEG في خصائص جسيمات أكسيد الحديد النانوية (Fe3O4 ) ودوره في العلاج برفع درجات الحرارة".
وتعد الدراسة، من الدراسات النوعية التي تحظى باهتمام العلماء والأطباء، الباحثين عن آفاق علمية لتطوير الحلول الطبية لمعالجة الأورام والأمراض السرطانية، وإحدى الدراسات التي يمكن أن تستند إليها العلوم الطبية والفيزيائية لإجراء دراسات أكبر وأعمق من شأنها أن تطور من أساليب علاج الأورام السرطانية.
واستخدمت الباحثة، المنهج التطبيقي التجريبي باستخدام عينات محضرة مخبرياً، واختبرتها بأجهزة عالية الدقة لفحص العينات وتحليل النتائج.
وتكونت لجنة المناقشة من الأستاذ المشارك في قسم الفيزياء بجامعة البحرين الطبية د.فرياد زكي هناري ممتحناً خارجياً. وأستاذ الفيزياء في كلية العلوم بجامعة البحرين د.دخيل الدخيل ممتحناً داخلياً، وأشرف على الدراسة كل من د.محمد الحلو، ود.محمد بودينة.
والدراسة التي قدمتها الباحثة بثينة أحمد عوض، كأحد متطلبات الحصول على درجة الماجستير في علوم الفيزياء التطبيقية، بكلية العلوم بجامعة البحرين، عنونت بـــ "تأثير تغليف البوليمر PEG في خصائص جسيمات أكسيد الحديد النانوية (Fe3O4 ) ودوره في العلاج برفع درجات الحرارة".
وتعد الدراسة، من الدراسات النوعية التي تحظى باهتمام العلماء والأطباء، الباحثين عن آفاق علمية لتطوير الحلول الطبية لمعالجة الأورام والأمراض السرطانية، وإحدى الدراسات التي يمكن أن تستند إليها العلوم الطبية والفيزيائية لإجراء دراسات أكبر وأعمق من شأنها أن تطور من أساليب علاج الأورام السرطانية.
واستخدمت الباحثة، المنهج التطبيقي التجريبي باستخدام عينات محضرة مخبرياً، واختبرتها بأجهزة عالية الدقة لفحص العينات وتحليل النتائج.
وتكونت لجنة المناقشة من الأستاذ المشارك في قسم الفيزياء بجامعة البحرين الطبية د.فرياد زكي هناري ممتحناً خارجياً. وأستاذ الفيزياء في كلية العلوم بجامعة البحرين د.دخيل الدخيل ممتحناً داخلياً، وأشرف على الدراسة كل من د.محمد الحلو، ود.محمد بودينة.