إيطاليا – أحمد صبري
يترقب العديد من محبي كرة القدم في العموم والكرة الإيطالية بشكل خاص إنطلاق الكالتشيو للموسم المقبل لمتابعة الصراع المأمول على اللقب على أمل مشاهدة منافسه قد تؤدي إلى بطل جديد في مشهد لم تره الكرة الإيطالية منذ 8 سنوات بالتمام والكمال منذ أن سيطر يوفنتوس على مجريات الأمور بالكامل.
البطل الأوحد
رغم رحيل ماسيمليانو أليجري عن تدريب يوفنتوس وهو الرجل الذي نجح في 5 سنوات أن يصبح ثالث أكثر المدربين تحقيقاً للألقاب في تاريخ البيانكونيري، إلا أن السيدة العجوز تظل دائماً مرشحة وبقوة للفوز باللقب، فكيف بعصر يتفوق فيه الفريق على كل منافسيه على جميع الأصعدة سواء الفنية أو الإدارية أو المالية.
تعيين ماوريسيو ساري مدرباً ليوفنتوس، جعل البعض متشككاً في قدرة يوفنتوس على الفوز باللقب خاصة وأن المدرب الإيطالي لم يسبق له تحقيق لقب في مسيرته سوى بطولة الدوري الأوروبي الشهر الماضي مع تشيلسي ولكن عملياً يظل الفريق المرشح الأول ويبقى يوفنتوس هو يوفنتوس.
ثورة كونتي
أما في إنتر ميلان فالجميع يعيش حالة من التفاؤل اللا محدود بعد تعيين أنطونيو كونتي مدرباً للفريق، وهو الرجل الذي أعاد يوفنتوس لمنصات التتويج بعد سنوات من الغياب ومنحه الشراسة المفقودة بعدما تحول على مدار 5 سنوات لحمل وديع يفترسه الجميع.
تجربة كونتي في تشيلسي هي الأخرى تعد مصدر إلهام جديد لجماهير الإنتر، بعدما نجح الرجل في تحقيق لقب الدوري في أولى مواسمه مع الفريق، بعدما كان يتواجد في منتصف الجدول في الموسم الذي يسبقه مباشرة.
الكثير يرى أن تعيين كونتي هو الضامن الأول لتبدد المخاوف بشأن ميركاتو الفريق، لأن المدرب الإيطالي لن يغامر في الوقت الحالي بتجربة غير مأمونة العواقب، خاصة مع خسارته معنوياً لجماهير يوفنتوس التي إرتبطت به لسنوات طويلة كلاعب ومدرب، بالإضافة إلى شهرة المدرب الواسعة في عالم كرة القدم برغبته الدائمة في صرف الأموال وضم لاعبين جدد في الميركاتو.
المخضرم أنشيلوتي وحلم عودة مارادونا
وفي نابولي فإن الجميع هناك لم يكن يحلم بأن يكون مدرب الفريق الجنوبي، هو صاحب الاسم الأكثر تحقيقاً للألقاب بين كل فرق الدوري الإيطالي وأن يكون الرجل الذي حقق البطولات مع فرق تنتمي إلى الدوريات الخمس الكبرى على رأس الإدارة الفنية للفريق.
نابولي رغم ابتعاده عن المنافسة تماماً في موسم أنشيلوتي الأول، إلا أن الكثير يرى أن أنشيلوتي في طريقه لبناء فريق قوي خاصة مع ارتباط اسم الفريق بعدة أسماء مهمة قد يعني ضمها في الميركاتو أن يكون نابولي منافساً بقوة وحقيقياً على اللقب الغائب منذ عهد الأسطورة الأرجنتينية دييجو أرماندو مارادونا.
يترقب العديد من محبي كرة القدم في العموم والكرة الإيطالية بشكل خاص إنطلاق الكالتشيو للموسم المقبل لمتابعة الصراع المأمول على اللقب على أمل مشاهدة منافسه قد تؤدي إلى بطل جديد في مشهد لم تره الكرة الإيطالية منذ 8 سنوات بالتمام والكمال منذ أن سيطر يوفنتوس على مجريات الأمور بالكامل.
البطل الأوحد
رغم رحيل ماسيمليانو أليجري عن تدريب يوفنتوس وهو الرجل الذي نجح في 5 سنوات أن يصبح ثالث أكثر المدربين تحقيقاً للألقاب في تاريخ البيانكونيري، إلا أن السيدة العجوز تظل دائماً مرشحة وبقوة للفوز باللقب، فكيف بعصر يتفوق فيه الفريق على كل منافسيه على جميع الأصعدة سواء الفنية أو الإدارية أو المالية.
تعيين ماوريسيو ساري مدرباً ليوفنتوس، جعل البعض متشككاً في قدرة يوفنتوس على الفوز باللقب خاصة وأن المدرب الإيطالي لم يسبق له تحقيق لقب في مسيرته سوى بطولة الدوري الأوروبي الشهر الماضي مع تشيلسي ولكن عملياً يظل الفريق المرشح الأول ويبقى يوفنتوس هو يوفنتوس.
ثورة كونتي
أما في إنتر ميلان فالجميع يعيش حالة من التفاؤل اللا محدود بعد تعيين أنطونيو كونتي مدرباً للفريق، وهو الرجل الذي أعاد يوفنتوس لمنصات التتويج بعد سنوات من الغياب ومنحه الشراسة المفقودة بعدما تحول على مدار 5 سنوات لحمل وديع يفترسه الجميع.
تجربة كونتي في تشيلسي هي الأخرى تعد مصدر إلهام جديد لجماهير الإنتر، بعدما نجح الرجل في تحقيق لقب الدوري في أولى مواسمه مع الفريق، بعدما كان يتواجد في منتصف الجدول في الموسم الذي يسبقه مباشرة.
الكثير يرى أن تعيين كونتي هو الضامن الأول لتبدد المخاوف بشأن ميركاتو الفريق، لأن المدرب الإيطالي لن يغامر في الوقت الحالي بتجربة غير مأمونة العواقب، خاصة مع خسارته معنوياً لجماهير يوفنتوس التي إرتبطت به لسنوات طويلة كلاعب ومدرب، بالإضافة إلى شهرة المدرب الواسعة في عالم كرة القدم برغبته الدائمة في صرف الأموال وضم لاعبين جدد في الميركاتو.
المخضرم أنشيلوتي وحلم عودة مارادونا
وفي نابولي فإن الجميع هناك لم يكن يحلم بأن يكون مدرب الفريق الجنوبي، هو صاحب الاسم الأكثر تحقيقاً للألقاب بين كل فرق الدوري الإيطالي وأن يكون الرجل الذي حقق البطولات مع فرق تنتمي إلى الدوريات الخمس الكبرى على رأس الإدارة الفنية للفريق.
نابولي رغم ابتعاده عن المنافسة تماماً في موسم أنشيلوتي الأول، إلا أن الكثير يرى أن أنشيلوتي في طريقه لبناء فريق قوي خاصة مع ارتباط اسم الفريق بعدة أسماء مهمة قد يعني ضمها في الميركاتو أن يكون نابولي منافساً بقوة وحقيقياً على اللقب الغائب منذ عهد الأسطورة الأرجنتينية دييجو أرماندو مارادونا.