تستضيف البحرين الدورة الثانية من مبادرة "حلول شبابية" التي ينظمها مركز الشباب العربي بدولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع وزارة شؤون الشباب والرياضة، لتمكين الشباب البحريني من استعراض حلوله المبتكرة لأهم التحديات التي تواجه الشباب في دعم الاقتصاد في 27 يونيو الجاري.
وقالت وزيرة الدولة لشؤون الشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة، نائب رئيس مركز الشباب العربي شما المزروعي: "إن رؤى الشباب وإبداعاتهم بمثابة ركيزة أساسية لصناعة مستقبل أفضل، فمن خلالها نتعرف على التحديات التي تواجههم، كما ندرس السبل المتاحة لتحويلها إلى فرص تسهم بدفع عجلة التنمية والبناء في المجتمعات العربية نحو آفاقٍ أوسع من النمو والتطور".
وأضافت: "أن المبادرة تسعى إلى استكشاف أفضل الأفكار وأكثرها فعالية في توفير الفرص الحقيقية لتمكين الشباب من تحقيق آمالهم وطموحاتهم، والمساهمة في تحسين واقعهم وتحفيزهم على دخول عالم ريادة الأعمال عبر إيجاد منصة مثالية لاستعراض أفكارهم وأعمالهم التي من شأنها أن تحقق أثرا إيجابيا في المجتمع عبر إشراك الشباب في تشكيل ملامح أسواق العمل العربية".
وأوضحت المرزروعي "يجسد إطلاق هذه المبادرة في الشقيقة مملكة البحرين حرص المركز على التواصل مع الشباب العربي عموماً وفي المملكة تحديداً لدعم جهودها المتقدمة لتمكين جيل جديد من رواد الأعمال، عبر توفير حاضنة لأعمالهم وفق رؤية وقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وجهود الحكومة، ورفد الاقتصاد بمشروعات مبتكرة تكون محركا رئيسا لبناء اقتصاد معرفي مستدام للأجيال القادمة".
فيما قال مدير عام المؤسسة الاتحادية للشباب الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مركز الشباب العربي سعيد النظري: "تترجم المبادرة استراتيجية مركز الشباب العربي الساعية إلى احتضان المواهب وأصحاب الأفكار المبتكرة والعقول المبدعة، والعمل على توفير بيئة ملائمة لتطوير معارفهم وقدراتهم في مختلف المجالات ليكونوا شركاء حقيقيين في مسيرة التنمية والتطور في مجتمعات دول المنطقة".
وأضاف:" نتعاون في المبادرة مع أصحاب التجارب العالمية من خبراء ومختصين في مجال ريادة الأعمال لاختيار الفائزين وأفضل الأفكار والأعمال المقدمة بغرض تمكين الشباب من الريادة والتميز في خدمة مجتمعاتهم ودعم مسيرة التنمية في أوطانهم، بالإضافة إلى توفير المركز كافة سبل الدعم الممكنة لإنجاح هذه المبادرات المقترحة ومرافقة مسيرة تحولها إلى شركات ناجحة".
وقالت وزيرة الدولة لشؤون الشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة، نائب رئيس مركز الشباب العربي شما المزروعي: "إن رؤى الشباب وإبداعاتهم بمثابة ركيزة أساسية لصناعة مستقبل أفضل، فمن خلالها نتعرف على التحديات التي تواجههم، كما ندرس السبل المتاحة لتحويلها إلى فرص تسهم بدفع عجلة التنمية والبناء في المجتمعات العربية نحو آفاقٍ أوسع من النمو والتطور".
وأضافت: "أن المبادرة تسعى إلى استكشاف أفضل الأفكار وأكثرها فعالية في توفير الفرص الحقيقية لتمكين الشباب من تحقيق آمالهم وطموحاتهم، والمساهمة في تحسين واقعهم وتحفيزهم على دخول عالم ريادة الأعمال عبر إيجاد منصة مثالية لاستعراض أفكارهم وأعمالهم التي من شأنها أن تحقق أثرا إيجابيا في المجتمع عبر إشراك الشباب في تشكيل ملامح أسواق العمل العربية".
وأوضحت المرزروعي "يجسد إطلاق هذه المبادرة في الشقيقة مملكة البحرين حرص المركز على التواصل مع الشباب العربي عموماً وفي المملكة تحديداً لدعم جهودها المتقدمة لتمكين جيل جديد من رواد الأعمال، عبر توفير حاضنة لأعمالهم وفق رؤية وقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وجهود الحكومة، ورفد الاقتصاد بمشروعات مبتكرة تكون محركا رئيسا لبناء اقتصاد معرفي مستدام للأجيال القادمة".
فيما قال مدير عام المؤسسة الاتحادية للشباب الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مركز الشباب العربي سعيد النظري: "تترجم المبادرة استراتيجية مركز الشباب العربي الساعية إلى احتضان المواهب وأصحاب الأفكار المبتكرة والعقول المبدعة، والعمل على توفير بيئة ملائمة لتطوير معارفهم وقدراتهم في مختلف المجالات ليكونوا شركاء حقيقيين في مسيرة التنمية والتطور في مجتمعات دول المنطقة".
وأضاف:" نتعاون في المبادرة مع أصحاب التجارب العالمية من خبراء ومختصين في مجال ريادة الأعمال لاختيار الفائزين وأفضل الأفكار والأعمال المقدمة بغرض تمكين الشباب من الريادة والتميز في خدمة مجتمعاتهم ودعم مسيرة التنمية في أوطانهم، بالإضافة إلى توفير المركز كافة سبل الدعم الممكنة لإنجاح هذه المبادرات المقترحة ومرافقة مسيرة تحولها إلى شركات ناجحة".