أوضحت الوكيل المساعد للموارد والخدمات بوزارة الصحة فاطمة الأحمد، أنه تم استلام 4 أجهزة أشعة سينية حديثة ومتطورة سيتم تركيبها قريباً واستبدالها بالأجهزة السابقة في أربعة مراكز صحية تابعة لوزارة الصحة، وهي مركز جدحفص الصحي، ومركز عالي الصحي، ومركز حمد كانو الصحي، ومركز بنك البحرين الوطني الصحي بمنطقة عراد.
وقدّرت الكلفة الإجمالية للمشروع بـ400 ألف دينار، بناءً على خطة وزارة الصحة لتطوير الخدمات الصحية وتوفير أحدث التقنيات للفحص والتشخيص، واستناداً إلى توجيهات وزيرة الصحة فائقة الصالح.
وتستخدم هذه الأجهزة متعددة الأغراض في المراكز الصحية لفحص أمراض العظام والعمود الفقري، وفحص التهابات الصدر، والتهابات الأنف والأذن والحنجرة لمختلف المرضى صغاراً وكباراً ولفحص خدم المنازل والعمال، وكذلك للحالات الطارئة من الحوادث والكسور.
يذكر أن أجهزة الأشعة السينية الجديدة تحتوي على الكثير من المواصفات الحديثة والمتطورة، فهي أجهزة رقمية بالكامل تتيح سرعة أكبر في استقبال المرضى وإرسال الصور، وكل جهاز من هذه الأجهزة ذو طاقة عالية ويحتوي على اثنين من مستقبلات الأشعة المتطورة عالية الدقة التي تحتاج لنسبة قليلة من الأشعة وتنتج صوراً عالية الوضوح، وتمكّن الطبيب من التشخيص الدقيق للحالات المرضية لمختلف المرضى وتُقلل من تعرض المريض للأشعة. كما أن مصدر الأشعة لهذه الأجهزة معلّق في سقف غرفة الأشعة ويمكن تحريكه تلقائياً، مما يُسهل نقله بين السرير وعمود التصوير ويعطي إمكانية لتصوير المرضى على الكراسي والأسرة المتحركة. وكذلك يُسهل ويُسرع بربط الصور والمعلومات بنظام الشبكة الإلكترونية الوطنية للصحة.
ولإتمام المشروع قام عدد من مهندسي الأجهزة الطبية بإدارة الخدمات المساندة بالعمل على تهيئة أقسام الأشعة في المراكز المعنية بما يتناسب مع مواصفات الأجهزة ومتطلبات الشركات المصنعة والمقاييس العالمية المحدثة، ومن ذلك القيام بتركيب عازل الأشعة على الجدران لحماية المرضى والعاملين، وتركيب الأرضيات المناسبة، وإعداد أسقف غرف الأشعة لتتحمل أوزان الأجهزة، وتهيئة غرف التحكم بالتصوير.
كما أن تهيئة أقسام الأشعة لتركيب الأجهزة جارية لضمان أعلى معايير السلامة للمستخدمين والمرضى، والحصول على الانسيابية الفضلى في العمل.
وقدّرت الكلفة الإجمالية للمشروع بـ400 ألف دينار، بناءً على خطة وزارة الصحة لتطوير الخدمات الصحية وتوفير أحدث التقنيات للفحص والتشخيص، واستناداً إلى توجيهات وزيرة الصحة فائقة الصالح.
وتستخدم هذه الأجهزة متعددة الأغراض في المراكز الصحية لفحص أمراض العظام والعمود الفقري، وفحص التهابات الصدر، والتهابات الأنف والأذن والحنجرة لمختلف المرضى صغاراً وكباراً ولفحص خدم المنازل والعمال، وكذلك للحالات الطارئة من الحوادث والكسور.
يذكر أن أجهزة الأشعة السينية الجديدة تحتوي على الكثير من المواصفات الحديثة والمتطورة، فهي أجهزة رقمية بالكامل تتيح سرعة أكبر في استقبال المرضى وإرسال الصور، وكل جهاز من هذه الأجهزة ذو طاقة عالية ويحتوي على اثنين من مستقبلات الأشعة المتطورة عالية الدقة التي تحتاج لنسبة قليلة من الأشعة وتنتج صوراً عالية الوضوح، وتمكّن الطبيب من التشخيص الدقيق للحالات المرضية لمختلف المرضى وتُقلل من تعرض المريض للأشعة. كما أن مصدر الأشعة لهذه الأجهزة معلّق في سقف غرفة الأشعة ويمكن تحريكه تلقائياً، مما يُسهل نقله بين السرير وعمود التصوير ويعطي إمكانية لتصوير المرضى على الكراسي والأسرة المتحركة. وكذلك يُسهل ويُسرع بربط الصور والمعلومات بنظام الشبكة الإلكترونية الوطنية للصحة.
ولإتمام المشروع قام عدد من مهندسي الأجهزة الطبية بإدارة الخدمات المساندة بالعمل على تهيئة أقسام الأشعة في المراكز المعنية بما يتناسب مع مواصفات الأجهزة ومتطلبات الشركات المصنعة والمقاييس العالمية المحدثة، ومن ذلك القيام بتركيب عازل الأشعة على الجدران لحماية المرضى والعاملين، وتركيب الأرضيات المناسبة، وإعداد أسقف غرف الأشعة لتتحمل أوزان الأجهزة، وتهيئة غرف التحكم بالتصوير.
كما أن تهيئة أقسام الأشعة لتركيب الأجهزة جارية لضمان أعلى معايير السلامة للمستخدمين والمرضى، والحصول على الانسيابية الفضلى في العمل.