محمد أمان
تواصل غياب كرة اليد البحرينية عن البطولات القارية المخصصة لكرة اليد الشاطئية للعام الثاني على التوالي، مما يعني الغياب عن المنافسات العالمية، بينما كانت البحرين من الدول الرائدة والتي حققت إنجازات لم تكن مسبوقة مقارنة بالدول المحيطة.
وقال المنسق العام للإتحاد الآسيوي لكرة اليد محمد طالب لـ "الوطن الرياضي"، إن السبب الرئيس وراء عدم المشاركة هو عدم توافر الدعم الرسمي.
وقال "لا يمكنك أن تشارك في البطولات طالما أنه لا يوجد مسابقات محلية، ٤ مسابقات على الأقل خلال العام، كرة اليد الشاطئية تختلف عن الصالات كلياً، لذا يجب أن يكون لاعبو المنتخب الوطني مختلفون عن منتخب الصالات".
وفيما يعتبر الدعم المادي وتقليص الميزانيات سبباً هاماً، هل الدعم المادي عائقا أمام إقامة مسابقات محلية، واضحاً جداً أن التقصير سبباً ثانياً من جانب اتحاد اللعبة.
تواصل غياب كرة اليد البحرينية عن البطولات القارية المخصصة لكرة اليد الشاطئية للعام الثاني على التوالي، مما يعني الغياب عن المنافسات العالمية، بينما كانت البحرين من الدول الرائدة والتي حققت إنجازات لم تكن مسبوقة مقارنة بالدول المحيطة.
وقال المنسق العام للإتحاد الآسيوي لكرة اليد محمد طالب لـ "الوطن الرياضي"، إن السبب الرئيس وراء عدم المشاركة هو عدم توافر الدعم الرسمي.
وقال "لا يمكنك أن تشارك في البطولات طالما أنه لا يوجد مسابقات محلية، ٤ مسابقات على الأقل خلال العام، كرة اليد الشاطئية تختلف عن الصالات كلياً، لذا يجب أن يكون لاعبو المنتخب الوطني مختلفون عن منتخب الصالات".
وفيما يعتبر الدعم المادي وتقليص الميزانيات سبباً هاماً، هل الدعم المادي عائقا أمام إقامة مسابقات محلية، واضحاً جداً أن التقصير سبباً ثانياً من جانب اتحاد اللعبة.