فيينا - (العربية نت): شددت 7 دول أوروبية هي النمسا، وبلجيكا، وفنلندا، وهولندا، وسلوفينيا، وإسبانيا، والسويد، الجمعة، على الأهمية القصوى التي تعلقها على الحفاظ على الاتفاق النووي المبرم مع إيران.
كما أكدت وجوب وفاء إيران بالتزاماتها التي نص عليها الاتفاق النووي وتنفيذها بالكامل.
إلى ذلك، أعربت الدول الأوروبية المشاركة في الاجتماع المنعقد في فيينا في بيان أنها مدركة للصعوبات القائمة في وجه تنفيذ الجزء الاقتصادي من الاتفاق.
وذكرت أنها تعمل مع فرنسا وبريطانيا وألمانيا، وكذلك مع قسم العمل الخارجي بالاتحاد الأوروبي من أجل وضع قنوات تسهل التجارة المشروعة والعمليات المالية مع إيران.
في المقابل، لوحت إيران بخطوات أكثر حسماً في حال فشلت الآلية المالية الأوروبية. وقال عباس موسوي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، للتلفزيون الحكومي، الجمعة، إن إيران ستتخذ خطوات أكثر حسماً إذا فشلت الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي في حماية البلاد من العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها.
وأضاف "إذا فشلت آلية المدفوعات الأوروبية في تلبية مطالب إيران في إطار الاتفاق النووي ستكون خطواتنا التالية أكثر حسما"، مضيفاً أن "تنفيذ آلية التجارة مع الاتحاد الأوروبي قد تأخر بسبب الافتقار إلى الالتزامات".
يأتي هذا في وقت جددت الولايات المتحدة تأكيدها على أن على الشركات الأوروبية الاختيار بين التعامل مع الولايات المتحدة أو إيران.
وشددت على أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على أي عمليات شراء مشبوهة للنفط الإيراني. وتابع، "واشنطن تعمل على منع إيران من الحصول على 50 مليار دولار من عائدات النفط".
كما أكدت وجوب وفاء إيران بالتزاماتها التي نص عليها الاتفاق النووي وتنفيذها بالكامل.
إلى ذلك، أعربت الدول الأوروبية المشاركة في الاجتماع المنعقد في فيينا في بيان أنها مدركة للصعوبات القائمة في وجه تنفيذ الجزء الاقتصادي من الاتفاق.
وذكرت أنها تعمل مع فرنسا وبريطانيا وألمانيا، وكذلك مع قسم العمل الخارجي بالاتحاد الأوروبي من أجل وضع قنوات تسهل التجارة المشروعة والعمليات المالية مع إيران.
في المقابل، لوحت إيران بخطوات أكثر حسماً في حال فشلت الآلية المالية الأوروبية. وقال عباس موسوي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، للتلفزيون الحكومي، الجمعة، إن إيران ستتخذ خطوات أكثر حسماً إذا فشلت الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي في حماية البلاد من العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها.
وأضاف "إذا فشلت آلية المدفوعات الأوروبية في تلبية مطالب إيران في إطار الاتفاق النووي ستكون خطواتنا التالية أكثر حسما"، مضيفاً أن "تنفيذ آلية التجارة مع الاتحاد الأوروبي قد تأخر بسبب الافتقار إلى الالتزامات".
يأتي هذا في وقت جددت الولايات المتحدة تأكيدها على أن على الشركات الأوروبية الاختيار بين التعامل مع الولايات المتحدة أو إيران.
وشددت على أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على أي عمليات شراء مشبوهة للنفط الإيراني. وتابع، "واشنطن تعمل على منع إيران من الحصول على 50 مليار دولار من عائدات النفط".