قال رئيس مجلس الشورى، علي الصالح، إن السلطة التشريعية بمملكة البحرين تعتز بالسجل الحافل من التعاون المثمر والبنّاء، والعلاقات الطيبة، والتنسيق المستمر مع الاتحاد البرلماني الدولي، من أجل توحيد الجهود والمواقف تجاه مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، مؤكداً أن هذه العلاقات البرلمانية القوية أسهمت في تعزيز العمل التشريعي، بما ينعكس على مصلحة الوطن والمواطنين.
وأكد بمناسبة الاحتفال بذكرى مرور 130 عاماً على تأسيس الاتحاد البرلماني الدولي، الحرص على تبادل الخبرات والتجارب مع مختلف البرلمانات والمجالس التشريعية، انطلاقاص من سياسة الانفتاح وبناء علاقات متواصلة ومثمرة، مهنّئاً رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي، غابرييلا بارون، وجميع أعضاء الاتحاد، بذكرى تأسيس الاتحاد في 30 يونيو من العام 1889.
وأوضح رئيس مجلس الشورى أن الاتحاد البرلماني الدولي يضطلع بدور حيوي ومهم في دعم ومساندة المجالس التشريعية والبرلمانات في مختلف دول العالم، ووضع الخطط لأفضل الممارسات البرلمانية في بحث ومناقشة مختلف القضايا، ومن بينها ما يتعلق بتمكين المرأة، والشباب، والمساواة بين الجنسين، إلى جانب قضايا حقوق الإنسان، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن المجلس يحرص على تمثيل مملكة البحرين في المحافل البرلمانية الدولية، وخصوصاً الاجتماعات الدورية التي يعقدها الاتحاد البرلماني الدولي، وهو ما يُعد فرصة لإبراز النجاحات والمنجزات التشريعية الداعمة لمختلف القضايا، والتي تتحقق في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة العاهل المفدى.
ولفت إلى أن السلطة التشريعية تشهد منذ انطلاقها قبل نحو 17 عاماً، واعتمادها عضواً في الاتحاد البرلماني الدولي، نماءً وتقدماً متواصلاً يبعث على الفخر والاعتزاز، وهو محل إشادة وتقدير على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مؤكداً مواصلة العمل بكل عزيمة وإخلاص، وبكل تفانٍ ومسؤولية، لتحقيق المزيد من التطور للمملكة الغالية، والبناء على ما تحقق من مكتسبات وطنية متعددة. وجعلها في ريادة الدول الديمقراطية المتقدمة، والقائمة على منظومة تشريعات وقوانين متكاملة وشاملة.
وأكد بمناسبة الاحتفال بذكرى مرور 130 عاماً على تأسيس الاتحاد البرلماني الدولي، الحرص على تبادل الخبرات والتجارب مع مختلف البرلمانات والمجالس التشريعية، انطلاقاص من سياسة الانفتاح وبناء علاقات متواصلة ومثمرة، مهنّئاً رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي، غابرييلا بارون، وجميع أعضاء الاتحاد، بذكرى تأسيس الاتحاد في 30 يونيو من العام 1889.
وأوضح رئيس مجلس الشورى أن الاتحاد البرلماني الدولي يضطلع بدور حيوي ومهم في دعم ومساندة المجالس التشريعية والبرلمانات في مختلف دول العالم، ووضع الخطط لأفضل الممارسات البرلمانية في بحث ومناقشة مختلف القضايا، ومن بينها ما يتعلق بتمكين المرأة، والشباب، والمساواة بين الجنسين، إلى جانب قضايا حقوق الإنسان، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن المجلس يحرص على تمثيل مملكة البحرين في المحافل البرلمانية الدولية، وخصوصاً الاجتماعات الدورية التي يعقدها الاتحاد البرلماني الدولي، وهو ما يُعد فرصة لإبراز النجاحات والمنجزات التشريعية الداعمة لمختلف القضايا، والتي تتحقق في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة العاهل المفدى.
ولفت إلى أن السلطة التشريعية تشهد منذ انطلاقها قبل نحو 17 عاماً، واعتمادها عضواً في الاتحاد البرلماني الدولي، نماءً وتقدماً متواصلاً يبعث على الفخر والاعتزاز، وهو محل إشادة وتقدير على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مؤكداً مواصلة العمل بكل عزيمة وإخلاص، وبكل تفانٍ ومسؤولية، لتحقيق المزيد من التطور للمملكة الغالية، والبناء على ما تحقق من مكتسبات وطنية متعددة. وجعلها في ريادة الدول الديمقراطية المتقدمة، والقائمة على منظومة تشريعات وقوانين متكاملة وشاملة.