قال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، "إن إقامة احتفالية اليوم الأولمبي تأتي من منطلق حرصنا على مشاركة العالم بهذه المناسبة الرياضية، لما لها من أهمية بالغة في تعزيز التفاعل بنشر مبادئ وقيم الثقافة الأولمبية، والتعريف بأهمية ودور الرياضة في حياة الأفراد، والتشجيع على اعتبار الرياضة نمط حياة صحياً لجميع الفئات بالمجتمع".
وأضاف سموه، "إن هذه الاحتفالية حاضنة لجميع شرائح المجتمع، لما فيها من اعتماد متنوع للمسابقات الرياضية والفعاليات الترفيهية والعروض، التي تساهم في زيادة الحركة لدى الكبار وزيادة المعرفة والاكتشاف لدى الصغار، بما يتوافق مع شعار اليوم الأولمبي العالمي لهذا العام (تحرك وتعلم واكتشف)"، مشيراً إلى أن هذه التجمعات الرياضية تسهم في إظهار الطاقات والقدرات لدى الأفراد والتي يمكن من خلالها الاستفادة من المواهب والعناصر المميزة على مستوى الرياضة البحرينية.
ونظمت اللجنة الأولمبية السبت، احتفالية اليوم الأولمبي بمنطقة "واتر جاردن سيتي بضاحية السيف"، والتي نظمتها اللجنة الأولمبية البحرينية، تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، حيث وفور وصول سموه لموقع الحدث كان في استقباله، رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة، سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، والأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، محمد النصف، وعدد من كبار المسؤولين بالمملكة.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد، استمرار الجهود لتهيئة المناخ الملائم لممارسة مختلف الألعاب الرياضية، بما يخدم زيادة الوعي بأهمية الرياضة في الحياة اليومية، على الشكل الذي يقلل من الإصابة بالأمراض الوراثية، والذي يساهم في الوقت ذاته بتكوين أجيال يتمتعون بالصحة والقدرة على مواصلة العطاء وحمل المسؤولية للعمل على تحقيق المزيد من النجاحات في كافة القطاعات، بما يخدم ازدهار وتقدم بحريننا الغالية.
وكان سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قد شهد فعاليات اليوم الأولمبي وأطلق شارة البداية لانطلاق سباق الألوان لمسافة 2 كيلومتر والذي حظي بمشاركة كبيرة، وتابع سموه جميع العروض والمسابقات وتجول في أرجاء منطقة الفعاليات.
وشهد اليوم الأولمبي العديد من الفقرات والفعاليات والمسابقات المتنوعة التي استقطبت أعداداً كبيرة من الرياضيين والمواطنين والمقيمين والزوار، حيث أقيمت مسابقة السباحة في المياه المفتوحة لعمر 14 سنة فما فوق للفتيات (مسافة 850 متراً) وفازت بالمركز الأول السباحة Lucy Hassett والمركز الثاني كان من نصيب السباحة آية بن رجب وفازت بالمركز الثالث نور طه.
وفي مسابقة السباحة في المياه المفتوحة لمسافة 500 متر للفتيات تحت 14 سنة فازت السباحة Drew keam بالمركز الأول، فيما فازت فاطمة المحميد بالمركز الثاني وفازت مريم العريض بالمركز الثالث.
كما أقيمت مسابقة التجديف (الفردي) وفاز بالمركز الأول عيسى محمد، وفي مسابقة التجديف (الزوجي) فاز بالمركز الأول كل من عثمان السلماني وWilliam Raifil .
وتوج أصحاب المراكز الأولى الأمين العام للجنة الأولمبية محمد النصف.
كما شهد اليوم الأولمبي إقامة عروض رفع الأثقال وعروض الكاراتيه وألعاب الدفاع عن النفس، وتم تشييد مسرح تفاعلي شهد العديد من الفعاليات والمسابقات والعروض الموسيقية وفقرات خاصة للأطفال، كما احتوى موقع الفعالية على عدة ألعاب للأطفال مثل الألعاب المائية وتحدي العقبات، وقامت اللجنة الأولمبية بتوزيع قمصان خاصة بهذه المناسبة لكل من شارك بالفعالية، وتوزيع كرات على المشاركين.
وأكد الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، محمد النصف، أن الاحتفال باليوم الأولمبي يعد فرصة عظيمة لزرع مفاهيم القيم الأولمبية النبيلة في نفوس الرياضيين وإيصال الرسالة الأولمبية المتميزة إلى مختلف شرائح المجتمع البحريني.
وأضاف أن "اللجنة الأولمبية البحرينية باعتبارها جزءاً من الأسرة الأولمبية في العالم حريصة كل الحرص على التفاعل الإيجابي مع دعوة اللجنة الأولمبية الدولية للاحتفال باليوم الأولمبي على نحو يليق باسم مملكة البحرين ومكانتها على الخارطة الأولمبية وينسجم مع إيماننا العميق بأهمية التعاون المثمر مع المبادرات النوعية التي تطرحها اللجنة الأولمبية الدولية، والأهم من ذلك كله لترجمة قناعتنا الراسخة بضرورة تعميق مفاهيم الروح الأولمبية في أوساط المجتمع بصفة عامة ومنتسبي العائلة الرياضية البحرينية على وجه الخصوص"، معرباً عن شكره وتقديره لكل من شارك وساهم في إنجاح الاحتفالية الرائعة.
وأضاف سموه، "إن هذه الاحتفالية حاضنة لجميع شرائح المجتمع، لما فيها من اعتماد متنوع للمسابقات الرياضية والفعاليات الترفيهية والعروض، التي تساهم في زيادة الحركة لدى الكبار وزيادة المعرفة والاكتشاف لدى الصغار، بما يتوافق مع شعار اليوم الأولمبي العالمي لهذا العام (تحرك وتعلم واكتشف)"، مشيراً إلى أن هذه التجمعات الرياضية تسهم في إظهار الطاقات والقدرات لدى الأفراد والتي يمكن من خلالها الاستفادة من المواهب والعناصر المميزة على مستوى الرياضة البحرينية.
ونظمت اللجنة الأولمبية السبت، احتفالية اليوم الأولمبي بمنطقة "واتر جاردن سيتي بضاحية السيف"، والتي نظمتها اللجنة الأولمبية البحرينية، تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، حيث وفور وصول سموه لموقع الحدث كان في استقباله، رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة، سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، والأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، محمد النصف، وعدد من كبار المسؤولين بالمملكة.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد، استمرار الجهود لتهيئة المناخ الملائم لممارسة مختلف الألعاب الرياضية، بما يخدم زيادة الوعي بأهمية الرياضة في الحياة اليومية، على الشكل الذي يقلل من الإصابة بالأمراض الوراثية، والذي يساهم في الوقت ذاته بتكوين أجيال يتمتعون بالصحة والقدرة على مواصلة العطاء وحمل المسؤولية للعمل على تحقيق المزيد من النجاحات في كافة القطاعات، بما يخدم ازدهار وتقدم بحريننا الغالية.
وكان سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قد شهد فعاليات اليوم الأولمبي وأطلق شارة البداية لانطلاق سباق الألوان لمسافة 2 كيلومتر والذي حظي بمشاركة كبيرة، وتابع سموه جميع العروض والمسابقات وتجول في أرجاء منطقة الفعاليات.
وشهد اليوم الأولمبي العديد من الفقرات والفعاليات والمسابقات المتنوعة التي استقطبت أعداداً كبيرة من الرياضيين والمواطنين والمقيمين والزوار، حيث أقيمت مسابقة السباحة في المياه المفتوحة لعمر 14 سنة فما فوق للفتيات (مسافة 850 متراً) وفازت بالمركز الأول السباحة Lucy Hassett والمركز الثاني كان من نصيب السباحة آية بن رجب وفازت بالمركز الثالث نور طه.
وفي مسابقة السباحة في المياه المفتوحة لمسافة 500 متر للفتيات تحت 14 سنة فازت السباحة Drew keam بالمركز الأول، فيما فازت فاطمة المحميد بالمركز الثاني وفازت مريم العريض بالمركز الثالث.
كما أقيمت مسابقة التجديف (الفردي) وفاز بالمركز الأول عيسى محمد، وفي مسابقة التجديف (الزوجي) فاز بالمركز الأول كل من عثمان السلماني وWilliam Raifil .
وتوج أصحاب المراكز الأولى الأمين العام للجنة الأولمبية محمد النصف.
كما شهد اليوم الأولمبي إقامة عروض رفع الأثقال وعروض الكاراتيه وألعاب الدفاع عن النفس، وتم تشييد مسرح تفاعلي شهد العديد من الفعاليات والمسابقات والعروض الموسيقية وفقرات خاصة للأطفال، كما احتوى موقع الفعالية على عدة ألعاب للأطفال مثل الألعاب المائية وتحدي العقبات، وقامت اللجنة الأولمبية بتوزيع قمصان خاصة بهذه المناسبة لكل من شارك بالفعالية، وتوزيع كرات على المشاركين.
وأكد الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، محمد النصف، أن الاحتفال باليوم الأولمبي يعد فرصة عظيمة لزرع مفاهيم القيم الأولمبية النبيلة في نفوس الرياضيين وإيصال الرسالة الأولمبية المتميزة إلى مختلف شرائح المجتمع البحريني.
وأضاف أن "اللجنة الأولمبية البحرينية باعتبارها جزءاً من الأسرة الأولمبية في العالم حريصة كل الحرص على التفاعل الإيجابي مع دعوة اللجنة الأولمبية الدولية للاحتفال باليوم الأولمبي على نحو يليق باسم مملكة البحرين ومكانتها على الخارطة الأولمبية وينسجم مع إيماننا العميق بأهمية التعاون المثمر مع المبادرات النوعية التي تطرحها اللجنة الأولمبية الدولية، والأهم من ذلك كله لترجمة قناعتنا الراسخة بضرورة تعميق مفاهيم الروح الأولمبية في أوساط المجتمع بصفة عامة ومنتسبي العائلة الرياضية البحرينية على وجه الخصوص"، معرباً عن شكره وتقديره لكل من شارك وساهم في إنجاح الاحتفالية الرائعة.