بحث الرئيس التنفيذي لغرفة تجارة وصناعة البحرين شاكر الشتر، خلال لقائه السفيرة الكينية جاكلين يونجا، مدير شؤون الشرق الأوسط بوزارة الخارجية والوفد الاقتصادي الكيني المرافق لها، بحضور نائب الرئيس التنفيذي للغرفة د.عبدالله السادة، تنمية العلاقات الاقتصادية المشتركة وسبل تطويرها.
وأبدى جانب الغرفة تفاؤله بالرغبة المتبادلة من أجل توسيع نطاق التبادل التجاري والذي وصل حتى العام 2018 إلى أكثر 14 مليون دولار، بما يحقق تطلعات البلدين والشعبين الصديقين، والتعاون المشترك في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والمصارف والسياحة والبتروكيماويات والصناعات الصغيرة، مثنياً على الدور الفاعل للجالية الكينية بمملكة البحرين ومساهماتها الإيجابية في عملية التنمية الشاملة.
وتم خلال الاجتماع، تقديم عروض مرئية من كلا الجانبين البحريني والكيني تناولت فرص ومجالات التعاون الاستثماري، حيث تم التطرق إلى مزايا البيئة الاستثمارية في البحرين باعتبارها مركزاً إقليمياً للمال وريادة الأعمال، والبوابة الرئيسة للتجارة إلى المنطقة، إلى جانب فرص ومجالات التعاون المتاحة في كينيا وما تتميز به من موقع استراتيجي في قلب القارة الأفريقية، وبكونها بيئة زراعية خصبة إلى جانب توافر الطاقات البشرية والعمالة المؤهلة في كافة المجالات، وتوفر جهات رسمية استثمارية معتمدة لتسهيل جميع إجراءات الاستثمار.
وأكدت الغرفة حرصها على تطوير علاقات التعاون مع دول القارة الأفريقية عموماً في مختلف المجالات من خلال تعزيز الشراكات الاقتصادية والاستثمارية التي تعود بالنفع على الجانبين، نظراً لما تشكله الدول الأفريقية، وبينها كينيا، من أهمية في الحركة الاقتصادية والتجارية العالمية، وفي ظل ما تمتلكه من مقومات طبيعية وإمكانات عديدة.
فيما أعربت السفيرة جاكلين يونجا، عن تطلع بلادها لمزيد من التعاون والتنسيق مع البحرين، مثمنة الدور الريادي لغرفة تجارة وصناعة البحرين كممثل للقطاع الخاص وما تبديه من اهتمام ملحوظ بتعزيز علاقات الشراكة مع جميع الدول، متمنية لمملكة البحرين المزيد من التقدم والرقي والازدهار.
وأبدى جانب الغرفة تفاؤله بالرغبة المتبادلة من أجل توسيع نطاق التبادل التجاري والذي وصل حتى العام 2018 إلى أكثر 14 مليون دولار، بما يحقق تطلعات البلدين والشعبين الصديقين، والتعاون المشترك في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والمصارف والسياحة والبتروكيماويات والصناعات الصغيرة، مثنياً على الدور الفاعل للجالية الكينية بمملكة البحرين ومساهماتها الإيجابية في عملية التنمية الشاملة.
وتم خلال الاجتماع، تقديم عروض مرئية من كلا الجانبين البحريني والكيني تناولت فرص ومجالات التعاون الاستثماري، حيث تم التطرق إلى مزايا البيئة الاستثمارية في البحرين باعتبارها مركزاً إقليمياً للمال وريادة الأعمال، والبوابة الرئيسة للتجارة إلى المنطقة، إلى جانب فرص ومجالات التعاون المتاحة في كينيا وما تتميز به من موقع استراتيجي في قلب القارة الأفريقية، وبكونها بيئة زراعية خصبة إلى جانب توافر الطاقات البشرية والعمالة المؤهلة في كافة المجالات، وتوفر جهات رسمية استثمارية معتمدة لتسهيل جميع إجراءات الاستثمار.
وأكدت الغرفة حرصها على تطوير علاقات التعاون مع دول القارة الأفريقية عموماً في مختلف المجالات من خلال تعزيز الشراكات الاقتصادية والاستثمارية التي تعود بالنفع على الجانبين، نظراً لما تشكله الدول الأفريقية، وبينها كينيا، من أهمية في الحركة الاقتصادية والتجارية العالمية، وفي ظل ما تمتلكه من مقومات طبيعية وإمكانات عديدة.
فيما أعربت السفيرة جاكلين يونجا، عن تطلع بلادها لمزيد من التعاون والتنسيق مع البحرين، مثمنة الدور الريادي لغرفة تجارة وصناعة البحرين كممثل للقطاع الخاص وما تبديه من اهتمام ملحوظ بتعزيز علاقات الشراكة مع جميع الدول، متمنية لمملكة البحرين المزيد من التقدم والرقي والازدهار.