تستعد وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين"، لإطلاق النسخة العاشرة من مدينة شباب 2030 من 14 من يوليو وحتى 8 أغسطس بمركز البحرين الدولي للمؤتمرات والمعارض تحت شعار "بحريني وافتخر"، فيما سيتم تقديم برامج مصاحبة تتوافق ومبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني.
وأكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد على الاهتمام البالغ الذي يحظى به الشباب البحريني من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والذي جعل الشباب ضمن الأولويات البارزة باعتبارهم يمثلون حاضر البحرين وكل المستقبل وثروته الحقيقية.
وأشار المؤيد إلى أن الشباب البحريني يعتبر جزءاً أصيلاً من التنمية المستدامة التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة "مدينة شباب 2030 من المشروعات الشبابية الواعدة باعتبارها مبادرة عملية لتحقيق الرؤية المطلوبة في تأهيل وخلق جيل شبابي بحريني يملك كل المقومات والمؤهلات اللازمة للتنافسية كأحد أهم معايير "رؤية البحرين 2030"، والذي يوفر كل عام البيئة المناسبة لتزويد الشباب البحريني بمهارات تساهم في تسهيل دخولهم إلى سوق العمل بكل ثقة وقوة".
وتابع: "ستسعى الوزارة في النسخة العاشرة من المدينة إلى تقديم برامج ومشروعات مصاحبة تتوافق مع مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة (بحريننا) والتي ستحمل شعار "بحريني وافتخر" باعتبارها مشروعاً وطنياً رائداً.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة عن تقديره التام للتعاون الإيجابي مع صندوق العمل تمكين والذي تربطه بالوزارة أهداف مشتركة هي الارتقاء بالشباب البحريني وتدريبية بصورة متميزة للدخول في سوق العمل.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي، أن دعم ومشاركة تمكين في التخطيط والإعداد لمدينة شباب 2030، يأتي ضمن أهداف واستراتيجية تمكين التي تولي فئة الناشئة والشباب أولوية خاصة، وهو الأمر الذي يتماشى مع استراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة الشريك الاستراتيجي للبرنامج، إذ تعمل تمكين من خلال برامجها الداخلية ورعايتها وتمويلها للعديد من المشروعات مع شركائها على خلق البيئة المناسبة والفعالة لصناعة جيل بحريني متميز، يحمل ما يحتاج إليه من العلوم والمعارف، ويتمتع بالمهارات والقدرات والخبرات الكافية لدخول سوق العمل.
وثمن جناحي ما تقدمه مدينة الشباب 2030 للشباب البحريني من "برامج وأنشطة تصب في تعميق مستوى الإحساس بالمسؤولية لدى الشباب وتوفير مقومات النجاح في الإقبال على مواجهة التحديات بثقة وعزيمة، وهو الأمر الذي يتوافق مع الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا".
وأشاد جناحي بمخرجات مدينة شباب 2030 على امتداد السنوات التسع الماضية والنماذج الشبابية المشرفة التي استطاعت تأسيس مشروعاتهم الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال، متمنياً أن تواصل المدينة مسيرتها في النسخة العاشرة.
وأكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد على الاهتمام البالغ الذي يحظى به الشباب البحريني من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والذي جعل الشباب ضمن الأولويات البارزة باعتبارهم يمثلون حاضر البحرين وكل المستقبل وثروته الحقيقية.
وأشار المؤيد إلى أن الشباب البحريني يعتبر جزءاً أصيلاً من التنمية المستدامة التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة "مدينة شباب 2030 من المشروعات الشبابية الواعدة باعتبارها مبادرة عملية لتحقيق الرؤية المطلوبة في تأهيل وخلق جيل شبابي بحريني يملك كل المقومات والمؤهلات اللازمة للتنافسية كأحد أهم معايير "رؤية البحرين 2030"، والذي يوفر كل عام البيئة المناسبة لتزويد الشباب البحريني بمهارات تساهم في تسهيل دخولهم إلى سوق العمل بكل ثقة وقوة".
وتابع: "ستسعى الوزارة في النسخة العاشرة من المدينة إلى تقديم برامج ومشروعات مصاحبة تتوافق مع مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة (بحريننا) والتي ستحمل شعار "بحريني وافتخر" باعتبارها مشروعاً وطنياً رائداً.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة عن تقديره التام للتعاون الإيجابي مع صندوق العمل تمكين والذي تربطه بالوزارة أهداف مشتركة هي الارتقاء بالشباب البحريني وتدريبية بصورة متميزة للدخول في سوق العمل.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي، أن دعم ومشاركة تمكين في التخطيط والإعداد لمدينة شباب 2030، يأتي ضمن أهداف واستراتيجية تمكين التي تولي فئة الناشئة والشباب أولوية خاصة، وهو الأمر الذي يتماشى مع استراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة الشريك الاستراتيجي للبرنامج، إذ تعمل تمكين من خلال برامجها الداخلية ورعايتها وتمويلها للعديد من المشروعات مع شركائها على خلق البيئة المناسبة والفعالة لصناعة جيل بحريني متميز، يحمل ما يحتاج إليه من العلوم والمعارف، ويتمتع بالمهارات والقدرات والخبرات الكافية لدخول سوق العمل.
وثمن جناحي ما تقدمه مدينة الشباب 2030 للشباب البحريني من "برامج وأنشطة تصب في تعميق مستوى الإحساس بالمسؤولية لدى الشباب وتوفير مقومات النجاح في الإقبال على مواجهة التحديات بثقة وعزيمة، وهو الأمر الذي يتوافق مع الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا".
وأشاد جناحي بمخرجات مدينة شباب 2030 على امتداد السنوات التسع الماضية والنماذج الشبابية المشرفة التي استطاعت تأسيس مشروعاتهم الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال، متمنياً أن تواصل المدينة مسيرتها في النسخة العاشرة.