مدريد - أحمد سياف
كل أنظار عشاق المنتخب الأرجنتيني اتجهت نحو ليونيل ميسي للتألق مع منتخب بلاده في بطولة كوبا أمريكا، لكن المفاجأة السارة للأرجنتين جاءت عبر المهاجم لاوتارو مارتينيز نجم الفريق الأول.
وقاد مهاجم الإنتر منتخب بلاده للوصول لنصف نهائي البطولة أمام البرازيل بتوقيعه على الهدف الأول في مباراة فنزويلا.
وسجل لاوتارو مارتينيز هدف منتخب الأرجنتين الأول في الدقيقة العاشرة على بداية المباراة، بعدما حول تسديدة سيرجيو أجويرو مهاجم مانشستر سيتي بالكعب في شباك المنتخب الفنزويلي.
هذا هو الهدف الثاني للهداف الشاب للمباراة الثانية مع الأرجنتين في البطولة، وبات هو عنوان للحسم في المباريات.
في المباراة قبل الأخيرة أمام قطر كان هو من سجل الهدف الأول ومهد الطريق للنصر والتأهل، وقبل ذلك كان هو السبب في حصول الأرجنتين على ركلة جزاء أمام باراغواي سجلها ميسي وبسببها صعدت الأرجنتين.
وهذا التألق للمهاجم البالغ من العمر 22 عاماً ليس بجديد عليه مع الأرجنتين، فعلى الرغم من أنه خرج من تشكيلة الفريق لكأس العالم 2018، لكن تمسك بالأمل مع منتخب بلاده وبات هدافاً للفريق الحالي.
فاللاعب سجل خمسة أهداف خلال سبعة لقاءات لعبها تحت قيادة المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني، ليونيل سكالوني، ليصبح بذلك الهداف الأول لحقبة المدرب الأرجنتيني مع منتخب بلاده.
وتفوق مارتينيز في هذا الصدد على قائد الفريق ليونيل ميسي، الذي اكتفى بتسجيل ثلاثة أهداف فقط حتى الآن تحت قيادة سكالوني، علماً بأنه لعب عدداً أقل من المباريات.
ويعتقد البعض أن اللاعب بإمكانه تحطيم رقم ميسي في المستقبل إن واصل التألق على نفس النسق الحالي.
وعاش مارتينيز الموسم الماضي وهو الأول له في أوروبا مع الإنتر، واستطاع إلى حد كبير تعويض مواطنه ماورو إيكاردي بعد تجميد الأخير.
لكن تألقه وشراكته مع ميسي في كوبا أمريكا فتحت له الباب أمام اهتمام كبير من برشلونة بضمه، من أجل نقل تلك الشراكة إلى صفوفه.
ومن المعروف أن برشلونة يبحث عن مهاجم جديد ليكون بجانب لويس سواريز، ومارتينيز يمتلك كل المقومات اللازمة للتألق، كونه مهاجماً لاتينياً كما يقول الكتاب مثل سواريز يُقاتل على كل كرة لكن ما يميزه عن سواريز أنه يستغل أنصاف الفرص.
كل أنظار عشاق المنتخب الأرجنتيني اتجهت نحو ليونيل ميسي للتألق مع منتخب بلاده في بطولة كوبا أمريكا، لكن المفاجأة السارة للأرجنتين جاءت عبر المهاجم لاوتارو مارتينيز نجم الفريق الأول.
وقاد مهاجم الإنتر منتخب بلاده للوصول لنصف نهائي البطولة أمام البرازيل بتوقيعه على الهدف الأول في مباراة فنزويلا.
وسجل لاوتارو مارتينيز هدف منتخب الأرجنتين الأول في الدقيقة العاشرة على بداية المباراة، بعدما حول تسديدة سيرجيو أجويرو مهاجم مانشستر سيتي بالكعب في شباك المنتخب الفنزويلي.
هذا هو الهدف الثاني للهداف الشاب للمباراة الثانية مع الأرجنتين في البطولة، وبات هو عنوان للحسم في المباريات.
في المباراة قبل الأخيرة أمام قطر كان هو من سجل الهدف الأول ومهد الطريق للنصر والتأهل، وقبل ذلك كان هو السبب في حصول الأرجنتين على ركلة جزاء أمام باراغواي سجلها ميسي وبسببها صعدت الأرجنتين.
وهذا التألق للمهاجم البالغ من العمر 22 عاماً ليس بجديد عليه مع الأرجنتين، فعلى الرغم من أنه خرج من تشكيلة الفريق لكأس العالم 2018، لكن تمسك بالأمل مع منتخب بلاده وبات هدافاً للفريق الحالي.
فاللاعب سجل خمسة أهداف خلال سبعة لقاءات لعبها تحت قيادة المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني، ليونيل سكالوني، ليصبح بذلك الهداف الأول لحقبة المدرب الأرجنتيني مع منتخب بلاده.
وتفوق مارتينيز في هذا الصدد على قائد الفريق ليونيل ميسي، الذي اكتفى بتسجيل ثلاثة أهداف فقط حتى الآن تحت قيادة سكالوني، علماً بأنه لعب عدداً أقل من المباريات.
ويعتقد البعض أن اللاعب بإمكانه تحطيم رقم ميسي في المستقبل إن واصل التألق على نفس النسق الحالي.
وعاش مارتينيز الموسم الماضي وهو الأول له في أوروبا مع الإنتر، واستطاع إلى حد كبير تعويض مواطنه ماورو إيكاردي بعد تجميد الأخير.
لكن تألقه وشراكته مع ميسي في كوبا أمريكا فتحت له الباب أمام اهتمام كبير من برشلونة بضمه، من أجل نقل تلك الشراكة إلى صفوفه.
ومن المعروف أن برشلونة يبحث عن مهاجم جديد ليكون بجانب لويس سواريز، ومارتينيز يمتلك كل المقومات اللازمة للتألق، كونه مهاجماً لاتينياً كما يقول الكتاب مثل سواريز يُقاتل على كل كرة لكن ما يميزه عن سواريز أنه يستغل أنصاف الفرص.