أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): بدأت سفيرة السعودية لدى الولايات المتحدة، الأميرة ريم بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز، الأربعاء، مهمتها الدبلوماسية، لتكون بذلك أول سفيرة تمثل الرياض في الخارج.
وكتبت الأميرة ريم بنت بندر، في تغريدة على موقع "تويتر"، "بدأت اليوم مهمتي سفيرة للملكة لدى الولايات المتحدة الأمريكية"، وأضافت "أسأل الله ولزملائي التوفيق مهمتنا لخدمة وطننا الحبيب".
وفي فبراير الماضي، أصدر خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مرسوماً يقضي بتعيين الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، سفيرة للمملكة في الولايات المتحدة.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، عملت الأميرة ريما مستشارة في مكتب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، كما عملت وكيلة للتخطيط والتطوير في الهيئة العامة للرياضة.
وحصلت الأميرة ريما على شهادة البكالوريوس في الآداب من كلية مونت فيرون بجامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة عام 1999.
وأصبحت الأميرة ريما أول امرأة تتولى اتحاداً متعدد الرياضات في المملكة من خلال منصبها رئيسة للاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية.
من بين أبرز الإنجازات في رصيد الأميرة عملها إلى جانب وزارة التعليم لتأسيس التعليم الرياضي للفتيات في المدارس، ومشاركة النساء في العديد من المنافسات الرياضية.
وكان للأميرة ريما دور كبير في الالتفات والتوعية بمشكلة صحية كبيرة تعاني منها كثير من النساء في أنحاء العالم وهي سرطان الثدي.
وعملت في السابق في منصب الرئيس التنفيذي لشركة ألفا إنترناشونال، هارفي نيكلز، حيث دخلت ضمن قائمة مجلة "فاست كومباني" الأمريكية للأشخاص الأكثر إبداعاً عام 2014.
وأطلقت مبادرة 10ksa التي تمكنت من الدخول إلى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بعد صناعة أكبر شريط وردي في العالم الذي يرمز لمكافحة سرطان الثدي، كما أنها المؤسس لمبادرة "ألف خير".
وتم اختيار الأميرة ريما لتكون في المرتبة السادسة عشرة ضمن قائمة مجلة "فوربس الشرق الأوسط" لأقوى 200 امرأة عربية.
وكتبت الأميرة ريم بنت بندر، في تغريدة على موقع "تويتر"، "بدأت اليوم مهمتي سفيرة للملكة لدى الولايات المتحدة الأمريكية"، وأضافت "أسأل الله ولزملائي التوفيق مهمتنا لخدمة وطننا الحبيب".
وفي فبراير الماضي، أصدر خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مرسوماً يقضي بتعيين الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، سفيرة للمملكة في الولايات المتحدة.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، عملت الأميرة ريما مستشارة في مكتب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، كما عملت وكيلة للتخطيط والتطوير في الهيئة العامة للرياضة.
وحصلت الأميرة ريما على شهادة البكالوريوس في الآداب من كلية مونت فيرون بجامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة عام 1999.
وأصبحت الأميرة ريما أول امرأة تتولى اتحاداً متعدد الرياضات في المملكة من خلال منصبها رئيسة للاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية.
من بين أبرز الإنجازات في رصيد الأميرة عملها إلى جانب وزارة التعليم لتأسيس التعليم الرياضي للفتيات في المدارس، ومشاركة النساء في العديد من المنافسات الرياضية.
وكان للأميرة ريما دور كبير في الالتفات والتوعية بمشكلة صحية كبيرة تعاني منها كثير من النساء في أنحاء العالم وهي سرطان الثدي.
وعملت في السابق في منصب الرئيس التنفيذي لشركة ألفا إنترناشونال، هارفي نيكلز، حيث دخلت ضمن قائمة مجلة "فاست كومباني" الأمريكية للأشخاص الأكثر إبداعاً عام 2014.
وأطلقت مبادرة 10ksa التي تمكنت من الدخول إلى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بعد صناعة أكبر شريط وردي في العالم الذي يرمز لمكافحة سرطان الثدي، كما أنها المؤسس لمبادرة "ألف خير".
وتم اختيار الأميرة ريما لتكون في المرتبة السادسة عشرة ضمن قائمة مجلة "فوربس الشرق الأوسط" لأقوى 200 امرأة عربية.