أطلق معهد البحرين للتنمية السياسية حملة توعوية إعلامية بعنوان "ثقافة برلمانية"، تماشياً مع الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحرينناً"، والتي ستكون من خلال وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الثقافة البرلمانية بهدف تعزيز الوعي البرلماني لأفراد المجتمع.
وأوضح رئيس قسم الإعلام بالمعهد سعود العباسي، أن الحملة تأتي في إطار جهود المعهد لنشر ثقافة الديمقراطية بما يرسخ أركانها، ويعزز من قدرة المجتمع وأفراده على تفعيل الممارسة الديمقراطية السليمة التي تصب في صالح تعزيز ما تحقق من مكتسبات ديمقراطية في المملكة.
وقال العباسي إن الحملة تتركز أهدافها على نشر الثقافة البرلمانية، ونشر اختصاصات السلطة التشريعية وآليات العمل التشريعي والرقابي، بأسلوب شيق وبسيط لجميع فئات المجتمع البحريني، وبما يتناسب مع أسلوب وسائل ومنصات التواصل الاجتماعي التي تتميز بالبساطة والقدرة على الوصول إلى شرائح واسعة من أفراد المجتمع من مختلف الفئات العمرية.
وأكد العباسي أن نشر الثقافة البرلمانية في أوساط فئات المجتمع وإبراز الإنجازات التي تحققت في مملكة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تعد مسؤولية وطنية تتشارك فيها كافة المؤسسات الوطنية، وهو ما تم ترجمته من خلال الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة، والتي يسعى المعهد من خلال مشاركته فيها للقيام بدوره في تعريف وتثقيف فئات المجتمع وتنمية الوعي السياسي لديهم.
وأشار إلى أن التعريف بما قطعته المسيرة البرلمانية في ظل المشروع الإصلاحي من خطوات وإنجازات متقدمة؛ على صعيد ممارسة السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب صلاحياتها التشريعية والرقابية، هو أمر يدعو للفخر والاعتزاز ويجب أن يكون المجتمع على اطلاع واسع به، بما يعزز من قدرة المؤسسة التشريعية على المضي قدمًا في خدمة الأهداف الوطنية، ويسهم في الوقت ذاته في تعزيز مبادئ المواطنة والديمقراطية لدى المجتمع.
وأوضح رئيس قسم الإعلام بالمعهد سعود العباسي، أن الحملة تأتي في إطار جهود المعهد لنشر ثقافة الديمقراطية بما يرسخ أركانها، ويعزز من قدرة المجتمع وأفراده على تفعيل الممارسة الديمقراطية السليمة التي تصب في صالح تعزيز ما تحقق من مكتسبات ديمقراطية في المملكة.
وقال العباسي إن الحملة تتركز أهدافها على نشر الثقافة البرلمانية، ونشر اختصاصات السلطة التشريعية وآليات العمل التشريعي والرقابي، بأسلوب شيق وبسيط لجميع فئات المجتمع البحريني، وبما يتناسب مع أسلوب وسائل ومنصات التواصل الاجتماعي التي تتميز بالبساطة والقدرة على الوصول إلى شرائح واسعة من أفراد المجتمع من مختلف الفئات العمرية.
وأكد العباسي أن نشر الثقافة البرلمانية في أوساط فئات المجتمع وإبراز الإنجازات التي تحققت في مملكة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تعد مسؤولية وطنية تتشارك فيها كافة المؤسسات الوطنية، وهو ما تم ترجمته من خلال الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة، والتي يسعى المعهد من خلال مشاركته فيها للقيام بدوره في تعريف وتثقيف فئات المجتمع وتنمية الوعي السياسي لديهم.
وأشار إلى أن التعريف بما قطعته المسيرة البرلمانية في ظل المشروع الإصلاحي من خطوات وإنجازات متقدمة؛ على صعيد ممارسة السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب صلاحياتها التشريعية والرقابية، هو أمر يدعو للفخر والاعتزاز ويجب أن يكون المجتمع على اطلاع واسع به، بما يعزز من قدرة المؤسسة التشريعية على المضي قدمًا في خدمة الأهداف الوطنية، ويسهم في الوقت ذاته في تعزيز مبادئ المواطنة والديمقراطية لدى المجتمع.