أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، يمثل حافزاً للارتقاء بالقطاعين الشبابي والرياضي.
وأوضح، أن الوزارة تعمل بكل عزم للارتقاء بالعمل الشبابي والرياضي في المملكة وفقاً لرؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، والرامية إلى استحضار كافة أسباب النجاح للقطاعين الشبابي والرياضي بما يتفق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واستراتيجية الوزارة المتوافقة تماماً مع السياسات العليا للمجلس الأعلى ومبادرات البرنامج الوطني لتطوير القطاع الشبابي والرياضي "استجابة" والتي انبثقت من رؤية المملكة 2030 وأساسها تهيئة البيئة التنافسية العادلة المفتوحة.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة: "تبني الوزارة برامجها تجاه القطاعين الشبابي والرياضي بما يضمن تنفيذ وتجسيد توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة والتي ستضمن للحركة الشبابية والرياضية الارتقاء بها في كافة منظومة عملها الإداري والفني ويمهد الطريق أمام منتسبيها للعمل على تطوير قدراتهم ومهاراتهم في مختلف المجال وصولاً إلى صناعة أبطال البحرين من شبابها في العديد من القطاعات على المستوى الإقليمي والقاري والدولي، الأمر الذي يؤكد أن معدن البحريني هو الذهب الأصيل".
وأشار الوزير، إلى أن الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية تلعب دوراً مهماً ورائداً في عملية غرس ثقافة التحدي والإنجاز لدى الشباب البحريني.
وتابع: "نقدر عالياً الدور الذي تقوم به الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية في دعم الحركة الرياضية البحرينية ونثمن بكل فخر ما تقوم به الكوادر الوطنية الإدارية العاملة في هذين القطاعين ودورها الهام في تشكيل استراتيجياتها الرامية إلى اكتشاف مواهب الرياضية في مختلف الألعاب وسعيها نحو تحقيق المزيد من الإنجازات التي تؤكد تطوير الرياضة البحرينية وسيرها نحو تعزيز المكتسبات التي تحققت".
وبين المؤيد: "إننا نثمن عالياً وقوف الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية وتصريحاتهم التي تؤكد دعمهم للوزارة واهتمامهم الكبير بدعم استراتيجيتها الموجهة إلى القطاع الشبابي والرياضي، الأمر الذي يؤكد أهمية التكاتف والتعاضد في سبيل الوصول إلى الأهداف المرجوة والرامية إلى خدمة القطاع الشبابي والرياضي في المملكة وهي تأسيس البيئة الصالحة والداعمة والممكنة للإنجاز".
وأوضح، أن الوزارة تعمل بكل عزم للارتقاء بالعمل الشبابي والرياضي في المملكة وفقاً لرؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، والرامية إلى استحضار كافة أسباب النجاح للقطاعين الشبابي والرياضي بما يتفق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واستراتيجية الوزارة المتوافقة تماماً مع السياسات العليا للمجلس الأعلى ومبادرات البرنامج الوطني لتطوير القطاع الشبابي والرياضي "استجابة" والتي انبثقت من رؤية المملكة 2030 وأساسها تهيئة البيئة التنافسية العادلة المفتوحة.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة: "تبني الوزارة برامجها تجاه القطاعين الشبابي والرياضي بما يضمن تنفيذ وتجسيد توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة والتي ستضمن للحركة الشبابية والرياضية الارتقاء بها في كافة منظومة عملها الإداري والفني ويمهد الطريق أمام منتسبيها للعمل على تطوير قدراتهم ومهاراتهم في مختلف المجال وصولاً إلى صناعة أبطال البحرين من شبابها في العديد من القطاعات على المستوى الإقليمي والقاري والدولي، الأمر الذي يؤكد أن معدن البحريني هو الذهب الأصيل".
وأشار الوزير، إلى أن الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية تلعب دوراً مهماً ورائداً في عملية غرس ثقافة التحدي والإنجاز لدى الشباب البحريني.
وتابع: "نقدر عالياً الدور الذي تقوم به الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية في دعم الحركة الرياضية البحرينية ونثمن بكل فخر ما تقوم به الكوادر الوطنية الإدارية العاملة في هذين القطاعين ودورها الهام في تشكيل استراتيجياتها الرامية إلى اكتشاف مواهب الرياضية في مختلف الألعاب وسعيها نحو تحقيق المزيد من الإنجازات التي تؤكد تطوير الرياضة البحرينية وسيرها نحو تعزيز المكتسبات التي تحققت".
وبين المؤيد: "إننا نثمن عالياً وقوف الاتحادات الرياضية والأندية الوطنية وتصريحاتهم التي تؤكد دعمهم للوزارة واهتمامهم الكبير بدعم استراتيجيتها الموجهة إلى القطاع الشبابي والرياضي، الأمر الذي يؤكد أهمية التكاتف والتعاضد في سبيل الوصول إلى الأهداف المرجوة والرامية إلى خدمة القطاع الشبابي والرياضي في المملكة وهي تأسيس البيئة الصالحة والداعمة والممكنة للإنجاز".