محمد عباس
تشتد المنافسة بشكل حامٍ بين المحرق والرفاع في لعبة كرة القدم سواء داخل الملعب أو على منصات التواصل الاجتماعي، لكن تعبيرها الأدق يتضح من خلال الصفقات المتبادلة وتنافس الناديين على خطف ود أبرز اللاعبين، والتي كان آخرها التنافس القوي على صفقة اللاعب البرازيلي في صفوف المنامة تياغو.
هذه المنافسة الممتدة على مدى سنوات طويلة في لعبة كرة القدم بدأت بالتسلل شيئاً فشيئاً إلى لعبة كرة السلة التي تسير على نفس منوال كرة القدم بين الناديين.
فالرفاع بعد دخوله القوي قبل موسمين وتمكنه في الموسم الماضي من الفوز بكأس خليفة بن سلمان لكرة السلة على حساب المحرق ووصوله للمباراة النهائية لبطولة الدوري التي خسرها من المحرق تحديداً إلى جانب المباراة المرتقبة بينهما على كأس السوبر في الأول من أغسطس المقبل، كلها عوامل تزيد من حدة المنافسة بين الناديين الكبيرين.
التنافس على استقطاب اللاعبين في كرة السلة بين الناديين بات مفتوحاً وعلنياً كما هو في كرة القدم. فكلا الناديان يسعيان بقوة من أجل حسم صفقة لاعب النجمة محمد بوعلاي حيث يتصارع الناديان على الظفر بخدمات اللاعب الذي اقترب من المحرق في الفترة الأخيرة من خلال إدخال لاعبي كرة قدم في الصفقة غير أن الأمور لم تحسم بعد.
كذلك يدخل الناديان بقوة على لاعب سلة نادي الاتحاد سيد محمد حميد من خلال عرضين متقابلين. هذه المنافسة انعكست أيضاً على عدم إعارة المحرق للاعبه علي أصغر لسلة الرفاع كما حدث في أول موسم شارك فيه الرفاع، حيث امتنع المحرق عن تجديد الإعارة على الرغم من أن اللاعب لا يشارك في مباريات المحرق.
ومن المرجح أن تستمر هذه المنافسة بل تتوسع بين الناديين في لعبة كرة السلة على غرار ما يحدث بين الناديين في لعبة كرة القدم، وهو ما بدأت تتضح صورته بشكل جلي في هذا الموسم.
المنافسة التاريخية بين المحرق والرفاع في كرة القدم وصلت إلى كرة السلة، وكما نشاهد ضربات متبادلة على صعيد صفقات كرة القدم، فقد نشاهد الأمر قريباً على صعيد صفقات كرة السلة وتحديداً في صفقتي اللاعبين محمد بوعلاي وسيد محمد حميد، إلا إذا كان أحد الناديين يخبئ مفاجئة غير متوقعة لمنافسه.
تشتد المنافسة بشكل حامٍ بين المحرق والرفاع في لعبة كرة القدم سواء داخل الملعب أو على منصات التواصل الاجتماعي، لكن تعبيرها الأدق يتضح من خلال الصفقات المتبادلة وتنافس الناديين على خطف ود أبرز اللاعبين، والتي كان آخرها التنافس القوي على صفقة اللاعب البرازيلي في صفوف المنامة تياغو.
هذه المنافسة الممتدة على مدى سنوات طويلة في لعبة كرة القدم بدأت بالتسلل شيئاً فشيئاً إلى لعبة كرة السلة التي تسير على نفس منوال كرة القدم بين الناديين.
فالرفاع بعد دخوله القوي قبل موسمين وتمكنه في الموسم الماضي من الفوز بكأس خليفة بن سلمان لكرة السلة على حساب المحرق ووصوله للمباراة النهائية لبطولة الدوري التي خسرها من المحرق تحديداً إلى جانب المباراة المرتقبة بينهما على كأس السوبر في الأول من أغسطس المقبل، كلها عوامل تزيد من حدة المنافسة بين الناديين الكبيرين.
التنافس على استقطاب اللاعبين في كرة السلة بين الناديين بات مفتوحاً وعلنياً كما هو في كرة القدم. فكلا الناديان يسعيان بقوة من أجل حسم صفقة لاعب النجمة محمد بوعلاي حيث يتصارع الناديان على الظفر بخدمات اللاعب الذي اقترب من المحرق في الفترة الأخيرة من خلال إدخال لاعبي كرة قدم في الصفقة غير أن الأمور لم تحسم بعد.
كذلك يدخل الناديان بقوة على لاعب سلة نادي الاتحاد سيد محمد حميد من خلال عرضين متقابلين. هذه المنافسة انعكست أيضاً على عدم إعارة المحرق للاعبه علي أصغر لسلة الرفاع كما حدث في أول موسم شارك فيه الرفاع، حيث امتنع المحرق عن تجديد الإعارة على الرغم من أن اللاعب لا يشارك في مباريات المحرق.
ومن المرجح أن تستمر هذه المنافسة بل تتوسع بين الناديين في لعبة كرة السلة على غرار ما يحدث بين الناديين في لعبة كرة القدم، وهو ما بدأت تتضح صورته بشكل جلي في هذا الموسم.
المنافسة التاريخية بين المحرق والرفاع في كرة القدم وصلت إلى كرة السلة، وكما نشاهد ضربات متبادلة على صعيد صفقات كرة القدم، فقد نشاهد الأمر قريباً على صعيد صفقات كرة السلة وتحديداً في صفقتي اللاعبين محمد بوعلاي وسيد محمد حميد، إلا إذا كان أحد الناديين يخبئ مفاجئة غير متوقعة لمنافسه.