أعلن وزير الآثار المصري خالد العناني، السبت، عن كشف جديد بمنطقة دهشور في محافظة الجيزة، يحتوي على عدد من المعالم الأثرية، بالإضافة إلى إعادة افتتاح ما يعرف بهرم سنفرو المنحني.
ويتألف الكشف الجديد الذي يقع جنوب شرقي هرم "أمنمحات الثاني" في دهشور، من جدار أثري متعرج يمتد بطول 60 مترا تقريبا باتجاه الشرق.
ويعتبر هذا الجدار أحد العناصر المعمارية الهامة في عصر الدولة الوسطى.
كما تم العثور أيضا على عدد من التوابيت الحجرية والفخارية والخشبية التي يوجد بداخل بعضها مومياوات في حالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى عدد من الأقنعة الخشبية بعضها غير مكتمل.
هذا بالإضافة إلى إعادة افتتاح الهرم المنحني الخاص بالملك سنفرو، مؤسس الأسرة الرابعة بمنطقة آثار دهشور، وهرم الكا العقائدي أمام الجمهور للزيارة للمرة الأولى منذ عام 1965، وذلك بعد الانتهاء من أعمال تطويره وترميمه.
وقال العناني إن الهرم المنحني، يمثل مرحلة انتقالية في عملية بناء وتطوير الأهرامات بين هرم زوسر المدرج وهرم ميدوم والهرم الأحمر الذي بناه الملك سنفرو في دهشور أيضا.
وتضمنت أعمال ترميم وتطوير كل من الهرم المنحني وهرم الكا، تقوية وتدعيم بعض أحجار الممرات وترميم غرفة الدفن بالهرم المنحني.
ويتألف الكشف الجديد الذي يقع جنوب شرقي هرم "أمنمحات الثاني" في دهشور، من جدار أثري متعرج يمتد بطول 60 مترا تقريبا باتجاه الشرق.
ويعتبر هذا الجدار أحد العناصر المعمارية الهامة في عصر الدولة الوسطى.
كما تم العثور أيضا على عدد من التوابيت الحجرية والفخارية والخشبية التي يوجد بداخل بعضها مومياوات في حالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى عدد من الأقنعة الخشبية بعضها غير مكتمل.
هذا بالإضافة إلى إعادة افتتاح الهرم المنحني الخاص بالملك سنفرو، مؤسس الأسرة الرابعة بمنطقة آثار دهشور، وهرم الكا العقائدي أمام الجمهور للزيارة للمرة الأولى منذ عام 1965، وذلك بعد الانتهاء من أعمال تطويره وترميمه.
وقال العناني إن الهرم المنحني، يمثل مرحلة انتقالية في عملية بناء وتطوير الأهرامات بين هرم زوسر المدرج وهرم ميدوم والهرم الأحمر الذي بناه الملك سنفرو في دهشور أيضا.
وتضمنت أعمال ترميم وتطوير كل من الهرم المنحني وهرم الكا، تقوية وتدعيم بعض أحجار الممرات وترميم غرفة الدفن بالهرم المنحني.