أكد رئيس المجلس البلدي الشمالي أحمد الكوهجي أن خطوة منع أكياس القمامة السوداء غير قابلة للتحلل تعني الكثير للشأن البلدي وإدارة النفايات وتقليل التلوث على المملكة، حيث إن أكياس القمامة التي توزعها البلديات تبلغ 34 مليوناً و500 ألف كيس قمامة في السنة، ما يترتب على الرقم الضخم أضراراً بيئية كبيرة.
وأشاد الكوهجي بالخطوة، والتي كشف عنها الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينة، والتي تلتها منع الأطباق والأكواب والملاعق البلاستيكية، والتي بين فيها بأن هناك خطة زمنية لوقف استخدام تلك المواد البلاستيكية.
وبين مدى اهتمام المجلس البلدي بهذا الملف الذي يطرحه ويتابعه المجلس باهتمام بالغ، وقدم مقترحات وتوصيات بشأنه، مؤكداً دور المجلس الأعلى للبيئة ويشد على يديه لاتخاذ الخطوات العملية وخصوصاً في تصريح بن دينه بأن المجلس الأعلى للصحة سيعطي مهلة لكل من لديه مخزون من الأكياس البلاستيكية حتى تنفذ تلك الكميات، كما سيمنع استيراد تلك الأكياس من الخارج وبالتالي ستقل كميات تلك الأكياس تدريجياً حتى تنتهي بشكل كامل من الأسواق البحرينية، الأمر الذي يراعي الظروف الواقعية للمستهلكين والمستثمرين.
وأوضح الكوهجي أن المجلس البلدي الشمالي يمد يده للمجلس الأعلى للبيئة ولكل جهة تعنى بهذا الموضوع، وسيكون أول المبادرين لأي تعاون وأي مشاركة في التوعية وإرشاد المواطنين والمؤسسات، وسيكون ذلك له مردود إيجابي على كافة أنحاء المملكة أيضاً في مختلف المجالات.
وأشاد الكوهجي بالخطوة، والتي كشف عنها الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينة، والتي تلتها منع الأطباق والأكواب والملاعق البلاستيكية، والتي بين فيها بأن هناك خطة زمنية لوقف استخدام تلك المواد البلاستيكية.
وبين مدى اهتمام المجلس البلدي بهذا الملف الذي يطرحه ويتابعه المجلس باهتمام بالغ، وقدم مقترحات وتوصيات بشأنه، مؤكداً دور المجلس الأعلى للبيئة ويشد على يديه لاتخاذ الخطوات العملية وخصوصاً في تصريح بن دينه بأن المجلس الأعلى للصحة سيعطي مهلة لكل من لديه مخزون من الأكياس البلاستيكية حتى تنفذ تلك الكميات، كما سيمنع استيراد تلك الأكياس من الخارج وبالتالي ستقل كميات تلك الأكياس تدريجياً حتى تنتهي بشكل كامل من الأسواق البحرينية، الأمر الذي يراعي الظروف الواقعية للمستهلكين والمستثمرين.
وأوضح الكوهجي أن المجلس البلدي الشمالي يمد يده للمجلس الأعلى للبيئة ولكل جهة تعنى بهذا الموضوع، وسيكون أول المبادرين لأي تعاون وأي مشاركة في التوعية وإرشاد المواطنين والمؤسسات، وسيكون ذلك له مردود إيجابي على كافة أنحاء المملكة أيضاً في مختلف المجالات.