دبي - (العربية نت): اعتبر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، أن "حركة "حماس"، التي تسيطر على قطاع غزة، تقدم فلسطين والقدس كقرابين بمعابد اللؤم والتمحور السياسي".
وقال عريقات في حوار مع راديو "سبوتنيك" الروسي، إننا "ننتظر أي دولة أو القيادة الدولية لحركة الإخوان لتقرر كيف يستخدم قطاع غزة يجب أن ينتهي، ويجب أن توضع القضية الفلسطينية والقدس فوق أي اعتبار، لأن فلسطين والقدس لن تكونا قرابين تقدم في معابد اللؤم والتمحور السياسي".
وأضاف عريقات أن "هذه مأساة فلسطينية وجرح نازف. حركة حماس معروف أنها جزء من جماعة الإخوان المسلمين. ونحن نضع القضية الفلسطينية فوق أي اعتبار ونقول بصوت مرتفع القدس وفلسطين أهم من كل دول العالم وعواصم العالم".
وأكد أمين سر اللجنة التنفيذية أن "على حركة حماس أن تقبل العودة إلى صناديق الاقتراع، وإرادة الشعب لا تطبق ما تقرره الحركة الدولية للإخوان المسلمين هنا وهناك. نحن شعب محتل والقضية الفلسطينية فوق أي اعتبار، ونقول لحركة حماس أنت جزء من الشعب الفلسطيني. المطلوب الآن هو تنفيذ اتفاق أكتوبر الذي وقعتم عليه في 12 أكتوبر 2017، في القاهرة بإشراف من مصر، وكذلك أن نصل إلى صناديق الاقتراع في انتخابات عامة".
وأجرى مسؤولون أمنيون مصريون في الأيام الأخيرة مباحثات مع قادة فلسطينيين من حركتي فتح وحماس للحؤول دون اندلاع مواجهة جديدة بين إسرائيل وحماس وكذلك بحث ملف المصالحة الفلسطينية المتعثر.
وتوجه الوفد المصري إلى رام الله وحمل موقفها من المصالحة مع فتح والتهدئة.
وجرت المباحثات في غزة مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية ومسؤول الحركة في غزة يحيى السنوار.
والتقى الوفد المصري الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السبت، في مكتبه في رام الله، ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية بياناً لمكتب عباس قال فيه إن الوفد "نقل للرئيس عباس التحركات والجهود التي تقوم بها مصر الشقيقة من أجل المحافظة على استقرار الأوضاع في المنطقة العربية عموماً".
وقال عريقات في حوار مع راديو "سبوتنيك" الروسي، إننا "ننتظر أي دولة أو القيادة الدولية لحركة الإخوان لتقرر كيف يستخدم قطاع غزة يجب أن ينتهي، ويجب أن توضع القضية الفلسطينية والقدس فوق أي اعتبار، لأن فلسطين والقدس لن تكونا قرابين تقدم في معابد اللؤم والتمحور السياسي".
وأضاف عريقات أن "هذه مأساة فلسطينية وجرح نازف. حركة حماس معروف أنها جزء من جماعة الإخوان المسلمين. ونحن نضع القضية الفلسطينية فوق أي اعتبار ونقول بصوت مرتفع القدس وفلسطين أهم من كل دول العالم وعواصم العالم".
وأكد أمين سر اللجنة التنفيذية أن "على حركة حماس أن تقبل العودة إلى صناديق الاقتراع، وإرادة الشعب لا تطبق ما تقرره الحركة الدولية للإخوان المسلمين هنا وهناك. نحن شعب محتل والقضية الفلسطينية فوق أي اعتبار، ونقول لحركة حماس أنت جزء من الشعب الفلسطيني. المطلوب الآن هو تنفيذ اتفاق أكتوبر الذي وقعتم عليه في 12 أكتوبر 2017، في القاهرة بإشراف من مصر، وكذلك أن نصل إلى صناديق الاقتراع في انتخابات عامة".
وأجرى مسؤولون أمنيون مصريون في الأيام الأخيرة مباحثات مع قادة فلسطينيين من حركتي فتح وحماس للحؤول دون اندلاع مواجهة جديدة بين إسرائيل وحماس وكذلك بحث ملف المصالحة الفلسطينية المتعثر.
وتوجه الوفد المصري إلى رام الله وحمل موقفها من المصالحة مع فتح والتهدئة.
وجرت المباحثات في غزة مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية ومسؤول الحركة في غزة يحيى السنوار.
والتقى الوفد المصري الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السبت، في مكتبه في رام الله، ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية بياناً لمكتب عباس قال فيه إن الوفد "نقل للرئيس عباس التحركات والجهود التي تقوم بها مصر الشقيقة من أجل المحافظة على استقرار الأوضاع في المنطقة العربية عموماً".