فاطمة يتيم
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، عن أن بلدية المحرق بصدد ترسية مناقصات استثمار حديقة عراد بمجمع 244 وحديقة الزياني بمجمع 243، من أجل تطوير تلك الحدائق وإنشاء أكشاك تخدم مرتاديها وأهالي المنطقة.
وأكد المقهوي لـ"الوطن"، "أن مجمع 244 في عراد بحاجة لتوفير محلات خدماتية، لذلك سيتم توفيرها داخل حديقة عراد الواقعة بالقرب من مسجد خديجة، وهي عبارة عن أكشاك لبيع المواد الغذائية والمشروبات الباردة والساخنة لتخدم مرتادي تلك الحدائق وأهالي المنطقة، أما بالنسبة لحديقة الزياني التي تقدر مساحتها بنحو 20600 متر، سيتم بها وضع كشك من قبل أحد المستثمرين بالإضافة إلى تطوير الملعب داخل الحديقة وإنشاء كشك آخر من قبل مستثمر آخر".
وأضاف أن "هذه المناقصات لاستثمار أجزاء من الحدائق كالملاعب الرياضية أو مقاهي أو خدمات عامة لرواد الحدائق وماتحتاجه المنطقة المحيطة بها".
وأوضح المقهوي أن مجالات الاستثمار مختلفة لكل موقع حسب طبيعته وموقعه واحتياجاته، فالبعض سيطرح استثمار ساحات اللعب والبعض الأخر استثمار أماكن للخدمات واستثمار مواقع للمقاهي والمطاعم. أما إذا تم استثمار الحديقة بالكامل، فسيتحمل المستثمر مسؤولية جميع تكاليف الصيانة وتجديد المرافق العامة، ما سيخفف من ميزانيات الصيانة على البلدية، بحيث تتحول الحدائق إلى أشبه بأماكن سياحية يستفيد منها المواطنون والمقيمون.
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، عن أن بلدية المحرق بصدد ترسية مناقصات استثمار حديقة عراد بمجمع 244 وحديقة الزياني بمجمع 243، من أجل تطوير تلك الحدائق وإنشاء أكشاك تخدم مرتاديها وأهالي المنطقة.
وأكد المقهوي لـ"الوطن"، "أن مجمع 244 في عراد بحاجة لتوفير محلات خدماتية، لذلك سيتم توفيرها داخل حديقة عراد الواقعة بالقرب من مسجد خديجة، وهي عبارة عن أكشاك لبيع المواد الغذائية والمشروبات الباردة والساخنة لتخدم مرتادي تلك الحدائق وأهالي المنطقة، أما بالنسبة لحديقة الزياني التي تقدر مساحتها بنحو 20600 متر، سيتم بها وضع كشك من قبل أحد المستثمرين بالإضافة إلى تطوير الملعب داخل الحديقة وإنشاء كشك آخر من قبل مستثمر آخر".
وأضاف أن "هذه المناقصات لاستثمار أجزاء من الحدائق كالملاعب الرياضية أو مقاهي أو خدمات عامة لرواد الحدائق وماتحتاجه المنطقة المحيطة بها".
وأوضح المقهوي أن مجالات الاستثمار مختلفة لكل موقع حسب طبيعته وموقعه واحتياجاته، فالبعض سيطرح استثمار ساحات اللعب والبعض الأخر استثمار أماكن للخدمات واستثمار مواقع للمقاهي والمطاعم. أما إذا تم استثمار الحديقة بالكامل، فسيتحمل المستثمر مسؤولية جميع تكاليف الصيانة وتجديد المرافق العامة، ما سيخفف من ميزانيات الصيانة على البلدية، بحيث تتحول الحدائق إلى أشبه بأماكن سياحية يستفيد منها المواطنون والمقيمون.