أُجبرت الناقلة البترولية الجزائرية "مصدر" التابعة لشركة سوناطراك الحكومية، الجمعة على تغيير وجهتها نحو المياه الإقليمية الإيرانية من قبل حراس السواحل للبحرية الإيرانية عندما كانت عابرة لمضيق هرمز، حسبما أعلنته السبت الشركة الجزائرية للمحروقات سوناطراك.
وأوضح ذات المصدر أنه "في يوم الجمعة، 19 يوليو 2019 على الساعة 7 و30 دقيقة مساء ( 30 : 19 سا) بتوقيت الجزائر، أجبرت قوات خفر السواحل للبحرية الإيرانية، الناقلة النفطية "مصدر" التي تبلغ طاقتها2.000.000 برميل والتابعة لسوناطراك والتي كانت عابرة لمضيق هرمز، على البحار إلى المياه الإقليمية للسواحل الإيرانية".
ويضيف المصدر أن "السفينة كانت متجهة إلى تنورة (مصفاة رأس تنورة الواقعة بالمملكة العربية السعودية) لشحن النفط الخام لحساب الشركة الصينية أونيباك (UNIPEC )".
وعلى إثر ذلك، تم على الفور إنشاء خلية متابعة بين وزارتي الطاقة والشؤون الخارجية، الى ان تتم معالجة هذه القضية، وتجدر الإشارة إلى عدم تسجيل اية حوادث بشرية أو مادية، بحسب المصدر.
وأوضح ذات المصدر أنه "في يوم الجمعة، 19 يوليو 2019 على الساعة 7 و30 دقيقة مساء ( 30 : 19 سا) بتوقيت الجزائر، أجبرت قوات خفر السواحل للبحرية الإيرانية، الناقلة النفطية "مصدر" التي تبلغ طاقتها2.000.000 برميل والتابعة لسوناطراك والتي كانت عابرة لمضيق هرمز، على البحار إلى المياه الإقليمية للسواحل الإيرانية".
ويضيف المصدر أن "السفينة كانت متجهة إلى تنورة (مصفاة رأس تنورة الواقعة بالمملكة العربية السعودية) لشحن النفط الخام لحساب الشركة الصينية أونيباك (UNIPEC )".
وعلى إثر ذلك، تم على الفور إنشاء خلية متابعة بين وزارتي الطاقة والشؤون الخارجية، الى ان تتم معالجة هذه القضية، وتجدر الإشارة إلى عدم تسجيل اية حوادث بشرية أو مادية، بحسب المصدر.