تتواصل فعاليات مدينة شباب 2030 في نسختها العاشرة والتي تقام برعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة وبتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة والشريك الاستراتيجي صندوق العمل تمكين، وبما يتوافق مع مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة (بحريننا) تحت شعار #بحريني_وافتخر والتي تقام خلال الفترة من 14 يوليو ولغاية 4 أغسطس المقبل.
ويبرز من بين البرامج التي تقدم في مدينة شباب 2030 برنامج استوديو الشباب الذي يختص بالإعلام في مدينة شباب 2030، ويطرح برامج متنوعة في شتى المجالات الإعلامية تتضمن التصميم، البرامج الصوتية، المونتاج وحتى المكياج الإعلامي والعديد منها .
وقال مشرف استوديو الشباب حمد عبدالله إن مدينة الشباب 2030 ستشهد مشاركة مجموعة من المدربين أصحاب الخبرات العالية في المجال الإعلامي بالإضافة الى النماذج المتميزة من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، وستتم الاستعانة بمدربين من الشباب للتواصل مع الفئات الأصغر عمراً حتى يتم الحفاظ على الأجواء الشبابية في المدينة.
وأشار إلى وجود تعاون مع عدد من الجهات وشركات الإنتاج التي تمارس العمل الإعلامي في المملكة، بالإضافة إلى أنه تم التنسيق مع أساتذة في الإعلام من الجامعة، على أن يستضيف الأسبوع الثالث شركة مثايل من دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي ستقدم برنامجاً تدريبياً مكثفاً على مدى 5 أيام خلال الفترتين الصباحية والمسائية، موضحاً أن شركة مثايل ستعمل على تزويد المشاركين من خلال برنامج "الغوص في السوشال ميديا" بالمعلومات والأسس العامة التي تمكنهم من الاستفادة القصوى من الانستغرام، وستكون مشاركتها إضافة نوعية.
وأضاف: "لدينا اهتمام كبير بوسائل التواصل الاجتماعي كمنصات إعلامية جديدة، خاصة وأن تلك الوسائل وخصوصاً اليوتيوب غيرت مفاهيم الإعلام حول العالم، وسنعمل من خلال البرامج على تدريب المشاركين وإكسابهم المهارات اللازمة التي تؤهلهم لإنتاج مقاطع فيديو مخصصة لليوتيوب، والحصول على الإعلانات والوصول إلى أكبر عدد من المشاهدات، بحيث تصبح حساباتهم وسيلة لنشر المحتوى الالكتروني المتميز الذي يحمل أهدافاً بارزة بالإضافة إلى كيفية الحصول على الربح المادي .
ولفت إلى أن الإعلام في مختلف صوره ووسائله يعتبر واحداً من أبرز المهارات التي يسعى أغلبية الشباب لدخوله، سواء كانوا يرغبون بالعمل فيه كوظيفة أساسية أو هواية، وأن المنافسة تتطلب الكثير من الابتكار والإبداع ليتمكن الإعلاميون الجدد من إيجاد مساحة لهم والحصول على أكبر قدر من المتابعين وهو معيار التميز والنجاح والانتشار في مختلف وسائل الإعلام، وخصوصاً وسائل التواصل الاجتماعي .
وأوضح أن البرامج التي يقدمها المركز الإعلامي أو استوديو الشباب مناسبة لمختلف الفئات العمرية، وتم وضع حزمة خاصة للفئة العمرية من 9 إلى 14 سنة والتي تقوم على اكتساب المهارات الأساسية والأولى التي تؤهلهم لأن يكونوا إعلاميين في المستقبل، أما بالنسبة للفئة العمرية من 15 إلى 35 سنة فإن البرامج المخصصة لهم تساهم في رفع الكفاءة بالعمل الإعلامي، وتجعل المشاركين قادرين على الانخراط في سوق العمل أو بدء مشاريعهم الإعلامية الخاصة .
وتابع، "هناك حزمة برامج خاصة بالتصوير الفوتوغرافي وبرامج الجرافيكس، ومهارات صناعة الأفلام بالإضافة إلى دورات مكثفة في مجال صناعة البرامج التليفزيونية، وأخرى تختص مجال الفنون الموسيقية والتي سيتم تدريب الطلبة من خلالها بشكل مكثف على الآلات الموسيقية والتقنيات الصوتية".
وقال، "لدينا العديد من التجارب وقصص النجاح الرائعة لإعلاميين بحرينيين كانوا مشاركين كطلبة في مدينة الشباب 2030 في الأعوام الماضية، بينهم مشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي وإعلاميين لامعين، وهناك خبراء تجميل يضعون لمساتهم الفنية للإعلاميين على قنوات تلفزيون عالمية، وآخرون تميزوا في العمل بالكواليس سواء في التصوير أو المونتاج وغيرها من الفنون الإعلامية، كل بحسب المجال الذي اكتشف نفسه فيه، واستطاع أن يتميز من خلاله، وهذا بالتأكيد ما نسعى إليه من خلال البرامج المتنوعة التي تقدمها المدينة".
وتتضمن مدينة شباب 2030 هذا العام 11 مؤسسة تدريبية مهمة هي، مصنع الابتكار، استوديوهات الشباب، مختبر الذكاء الاصطناعي، بورصة البحرين، تمكين القيادات، ميدان الفن، ما وراء التصميم، برودواي الشباب، وكالات الإعلانات، منصة الطعام، حلبة bnl.
ويبرز من بين البرامج التي تقدم في مدينة شباب 2030 برنامج استوديو الشباب الذي يختص بالإعلام في مدينة شباب 2030، ويطرح برامج متنوعة في شتى المجالات الإعلامية تتضمن التصميم، البرامج الصوتية، المونتاج وحتى المكياج الإعلامي والعديد منها .
وقال مشرف استوديو الشباب حمد عبدالله إن مدينة الشباب 2030 ستشهد مشاركة مجموعة من المدربين أصحاب الخبرات العالية في المجال الإعلامي بالإضافة الى النماذج المتميزة من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، وستتم الاستعانة بمدربين من الشباب للتواصل مع الفئات الأصغر عمراً حتى يتم الحفاظ على الأجواء الشبابية في المدينة.
وأشار إلى وجود تعاون مع عدد من الجهات وشركات الإنتاج التي تمارس العمل الإعلامي في المملكة، بالإضافة إلى أنه تم التنسيق مع أساتذة في الإعلام من الجامعة، على أن يستضيف الأسبوع الثالث شركة مثايل من دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي ستقدم برنامجاً تدريبياً مكثفاً على مدى 5 أيام خلال الفترتين الصباحية والمسائية، موضحاً أن شركة مثايل ستعمل على تزويد المشاركين من خلال برنامج "الغوص في السوشال ميديا" بالمعلومات والأسس العامة التي تمكنهم من الاستفادة القصوى من الانستغرام، وستكون مشاركتها إضافة نوعية.
وأضاف: "لدينا اهتمام كبير بوسائل التواصل الاجتماعي كمنصات إعلامية جديدة، خاصة وأن تلك الوسائل وخصوصاً اليوتيوب غيرت مفاهيم الإعلام حول العالم، وسنعمل من خلال البرامج على تدريب المشاركين وإكسابهم المهارات اللازمة التي تؤهلهم لإنتاج مقاطع فيديو مخصصة لليوتيوب، والحصول على الإعلانات والوصول إلى أكبر عدد من المشاهدات، بحيث تصبح حساباتهم وسيلة لنشر المحتوى الالكتروني المتميز الذي يحمل أهدافاً بارزة بالإضافة إلى كيفية الحصول على الربح المادي .
ولفت إلى أن الإعلام في مختلف صوره ووسائله يعتبر واحداً من أبرز المهارات التي يسعى أغلبية الشباب لدخوله، سواء كانوا يرغبون بالعمل فيه كوظيفة أساسية أو هواية، وأن المنافسة تتطلب الكثير من الابتكار والإبداع ليتمكن الإعلاميون الجدد من إيجاد مساحة لهم والحصول على أكبر قدر من المتابعين وهو معيار التميز والنجاح والانتشار في مختلف وسائل الإعلام، وخصوصاً وسائل التواصل الاجتماعي .
وأوضح أن البرامج التي يقدمها المركز الإعلامي أو استوديو الشباب مناسبة لمختلف الفئات العمرية، وتم وضع حزمة خاصة للفئة العمرية من 9 إلى 14 سنة والتي تقوم على اكتساب المهارات الأساسية والأولى التي تؤهلهم لأن يكونوا إعلاميين في المستقبل، أما بالنسبة للفئة العمرية من 15 إلى 35 سنة فإن البرامج المخصصة لهم تساهم في رفع الكفاءة بالعمل الإعلامي، وتجعل المشاركين قادرين على الانخراط في سوق العمل أو بدء مشاريعهم الإعلامية الخاصة .
وتابع، "هناك حزمة برامج خاصة بالتصوير الفوتوغرافي وبرامج الجرافيكس، ومهارات صناعة الأفلام بالإضافة إلى دورات مكثفة في مجال صناعة البرامج التليفزيونية، وأخرى تختص مجال الفنون الموسيقية والتي سيتم تدريب الطلبة من خلالها بشكل مكثف على الآلات الموسيقية والتقنيات الصوتية".
وقال، "لدينا العديد من التجارب وقصص النجاح الرائعة لإعلاميين بحرينيين كانوا مشاركين كطلبة في مدينة الشباب 2030 في الأعوام الماضية، بينهم مشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي وإعلاميين لامعين، وهناك خبراء تجميل يضعون لمساتهم الفنية للإعلاميين على قنوات تلفزيون عالمية، وآخرون تميزوا في العمل بالكواليس سواء في التصوير أو المونتاج وغيرها من الفنون الإعلامية، كل بحسب المجال الذي اكتشف نفسه فيه، واستطاع أن يتميز من خلاله، وهذا بالتأكيد ما نسعى إليه من خلال البرامج المتنوعة التي تقدمها المدينة".
وتتضمن مدينة شباب 2030 هذا العام 11 مؤسسة تدريبية مهمة هي، مصنع الابتكار، استوديوهات الشباب، مختبر الذكاء الاصطناعي، بورصة البحرين، تمكين القيادات، ميدان الفن، ما وراء التصميم، برودواي الشباب، وكالات الإعلانات، منصة الطعام، حلبة bnl.