العوائل البحرينية تقدم ولاءها التام لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله وأيده بنصره، وتستنكر ما تم بثه عبر قناة الفتنة القطرية الجزيرة في التقرير التلفزيوني الذي أعدته «ما خفي أعظم» من أكاذيب وتلفيق وافتراء على المملكة لا تهدف إلا للعبث في اللحمة الوطنية والنسيج الواحد التي كانت ولا تزال المملكة تنبض بروابط متينة مع جميع مكونات المجتمع بمختلف المذاهب والأديان.
العوائل البحرينية العريقة تعلن وقوفها مع صاحب الجلالة صفاً واحداً في اليسر والعسر في كل مرة يحاول عملاء الإرهاب دس السم في العسل أو نشر الفتنة والفوضى بين صفوف المجتمع البحريني، هذا الالتفاف الجميل من الشعب والمجتمع البحريني نحو قيادة عاهل البلاد المفدى هي ثمرة العدل والحب والإصلاح التي أولاها صاحب الجلالة لشعبه ووطنه ففي كل مرة تنبح الكلاب في وجه أسيادها وتكشر عن أنيابها ، يزداد الشعب إيماناً بقيادة عاهل البلاد السوي وصلابة الأرض التي يقف عليها شعبه الوفي متكاتفاً رصيناً كالحصن المنيع ضد سهام الغدر والخيانة لكل من تسول له نفسه بان يعبث بالثوابت الوطنية، فالمجتمع البحريني بمكوناته المتباينة كالجسد الواحد لا يشتكي فرد إلا وقف معه الجميع لحمايته ونصرته، وكيف سيؤول الحال إذا اشتكت البحرين من جور وظلم الجار عليها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى» ونحن شعب البحرين دائماً وأبداً نجدد الولاء والطاعة لصاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ولن نسير إلا خلفه ولن نحقق المجد إلا معه ولن نعص له أمراً ولن نكون أداة رخيصة في شق جدار اللحمة وتمزيق النسيج المجتمعي.
وطننا اليوم بحاجة إلى تكاتفنا ووحدتنا وترابطنا ولن نعزز الفرقة والفتنة بين صفوفنا، لأننا مدركون بأن عاقبة الصراع والفساد والفوضى ليس محموداً، فلن تحقق الفتنة إلا الهلاك والشتات والتأخر ولن ينتصر من خلافاتنا غير من يصطاد في الماء العكر ويبحث على ثغور الخلاف حتى يشعل الجميع بنار الفتنة والطائفية ولا يحصد من النار غير الرماد وتحطم في البنيان ولن يكون بنياننا هشاً يتطاير مع الريح لأننا على الوعد والعهد لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
يقينا نعلم أهداف قناة الفتنة الجزيرة ونعلم مساعي الإعلام القطري في نشر الفتنة عن جيرانها وبخاصة مملكة البحرين ومثلما نحن على يقين بدسائسهم وما يبيتون له لشعب البحرين الوفي نحن على يقين بان المجتمع البحرين ملتف حول وطنه وقيادة عاهل البلاد المفدى ومهما نشرت قطر من أكاذيب أو دفعت الملايين أو حاولت أن تعبث بالنسيج الواحد فلن تجد من الشعب غير التمسك بالبحرين وبعاهل البلاد المفدى فإذا كان النظام القطري معروف بالخيانة فالشعب البحريني معروف بالوفاء والأمانة للبيت البحريني الواحد.
كلمة من القلب
بهذه المناسبة، تجدد عائلة الصديقي ولائها الأبدي إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وسوف يحذو كل فرد من أفراد عائلة الصديقي كبيرهم وصغيرهم ولآخر فرد من سلالة الصديقي على ما عهد آباءهم وأجدادهم في الوقوف مع آل خليفة الكرام في السراء والضراء منذ البيعة الأولى لآل خليفة الكرام ، فقد كان علماء عائلة الصديقي وجميع أفراد العائلة ومنهم والدي وعمي العلامة الشيخ يوسف الصديقي رحمهما الله مثالاً صادقاً في الولاء والطاعة لهذه الأرض الطيبة ولآل خليفة ولعاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
العوائل البحرينية العريقة تعلن وقوفها مع صاحب الجلالة صفاً واحداً في اليسر والعسر في كل مرة يحاول عملاء الإرهاب دس السم في العسل أو نشر الفتنة والفوضى بين صفوف المجتمع البحريني، هذا الالتفاف الجميل من الشعب والمجتمع البحريني نحو قيادة عاهل البلاد المفدى هي ثمرة العدل والحب والإصلاح التي أولاها صاحب الجلالة لشعبه ووطنه ففي كل مرة تنبح الكلاب في وجه أسيادها وتكشر عن أنيابها ، يزداد الشعب إيماناً بقيادة عاهل البلاد السوي وصلابة الأرض التي يقف عليها شعبه الوفي متكاتفاً رصيناً كالحصن المنيع ضد سهام الغدر والخيانة لكل من تسول له نفسه بان يعبث بالثوابت الوطنية، فالمجتمع البحريني بمكوناته المتباينة كالجسد الواحد لا يشتكي فرد إلا وقف معه الجميع لحمايته ونصرته، وكيف سيؤول الحال إذا اشتكت البحرين من جور وظلم الجار عليها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى» ونحن شعب البحرين دائماً وأبداً نجدد الولاء والطاعة لصاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ولن نسير إلا خلفه ولن نحقق المجد إلا معه ولن نعص له أمراً ولن نكون أداة رخيصة في شق جدار اللحمة وتمزيق النسيج المجتمعي.
وطننا اليوم بحاجة إلى تكاتفنا ووحدتنا وترابطنا ولن نعزز الفرقة والفتنة بين صفوفنا، لأننا مدركون بأن عاقبة الصراع والفساد والفوضى ليس محموداً، فلن تحقق الفتنة إلا الهلاك والشتات والتأخر ولن ينتصر من خلافاتنا غير من يصطاد في الماء العكر ويبحث على ثغور الخلاف حتى يشعل الجميع بنار الفتنة والطائفية ولا يحصد من النار غير الرماد وتحطم في البنيان ولن يكون بنياننا هشاً يتطاير مع الريح لأننا على الوعد والعهد لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
يقينا نعلم أهداف قناة الفتنة الجزيرة ونعلم مساعي الإعلام القطري في نشر الفتنة عن جيرانها وبخاصة مملكة البحرين ومثلما نحن على يقين بدسائسهم وما يبيتون له لشعب البحرين الوفي نحن على يقين بان المجتمع البحرين ملتف حول وطنه وقيادة عاهل البلاد المفدى ومهما نشرت قطر من أكاذيب أو دفعت الملايين أو حاولت أن تعبث بالنسيج الواحد فلن تجد من الشعب غير التمسك بالبحرين وبعاهل البلاد المفدى فإذا كان النظام القطري معروف بالخيانة فالشعب البحريني معروف بالوفاء والأمانة للبيت البحريني الواحد.
كلمة من القلب
بهذه المناسبة، تجدد عائلة الصديقي ولائها الأبدي إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وسوف يحذو كل فرد من أفراد عائلة الصديقي كبيرهم وصغيرهم ولآخر فرد من سلالة الصديقي على ما عهد آباءهم وأجدادهم في الوقوف مع آل خليفة الكرام في السراء والضراء منذ البيعة الأولى لآل خليفة الكرام ، فقد كان علماء عائلة الصديقي وجميع أفراد العائلة ومنهم والدي وعمي العلامة الشيخ يوسف الصديقي رحمهما الله مثالاً صادقاً في الولاء والطاعة لهذه الأرض الطيبة ولآل خليفة ولعاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.