يخوض منتخبنا الوطني للكرة الطائرة للشباب مساء اليوم مباراته الثالثة و الأخيرة في منافسات دور الثمانية لبطولة كأس العالم للكرة الطائرة التي تستضيفها المملكة هذه الأيام، وبغض النظر عن خسارته الأولى في هذا الدور أمام المنتخب الإيطالي وأياً كانت نتيجة لقاء اليوم أمام المنتخب الإيراني فإن ما حققه شبابنا في هذه البطولة العالمية يعد مكسباً كبيراً للعبة وتأكيداً على خطواتها التقدمية وتعزيزاً لمكانتها على الساحة العالمية بعد الإنجازات العديدة التي حققتها اللعبة على المستويين العربي والقاري وبالأخص في بطولات الفئات العمرية الأمر الذي يجسد واقع العمل الإداري الاستراتيجي داخل هذا الاتحاد تحت قيادة رئيسه الشيخ علي بن محمد بن راشد آل خليفة و جهود أخوانه أعضاء مجلس الإدارة الذين عودونا دائماً على العمل كفريق واحد و وفق خطط و استراتيجيات مدروسة و لذلك نجد أن المخرجات تكون مشرفة
تأهل الأحمر الشاب إلى الدور الثاني من البطولة العالمية كواحد من أفضل ثمان منتخبات على مستوى العالم يعد في حد ذاته انتصاراً للعبة و يكشف عن تمتع البحرين بالمواهب الوطنية القادرة على تشريف المملكة ورفع رايتها عالياً و أعلم جيداً بأن طموحات اتحاد الكرة الطائرة لن تتوقف عند هذا الحد وأنه سيواصل السعي إلى الأفضل انطلاقاً مما تحقق في هذه البطولة من نتائج إيجابية .
نتمنى أن تكون مباراة اليوم مسك الختام لمنتخبنا الوطني وهو يواجه المنتخب الإيرانـــي أحد المرشحين للفــوز باللقب وأن يواصل أداءه الفني المتطــــور الذي متعنا به في مبارياته السابقة..
لا نجد ما نقوله لأبطالنا الشباب الذين كانوا واجهة مشرفة للوطن و لجماهيرنا الوفية التي ساندت المنتخب في جميع مبارياته سوى « ما قصرتوا .. بيضتوا الوجهى»..
تأهل الأحمر الشاب إلى الدور الثاني من البطولة العالمية كواحد من أفضل ثمان منتخبات على مستوى العالم يعد في حد ذاته انتصاراً للعبة و يكشف عن تمتع البحرين بالمواهب الوطنية القادرة على تشريف المملكة ورفع رايتها عالياً و أعلم جيداً بأن طموحات اتحاد الكرة الطائرة لن تتوقف عند هذا الحد وأنه سيواصل السعي إلى الأفضل انطلاقاً مما تحقق في هذه البطولة من نتائج إيجابية .
نتمنى أن تكون مباراة اليوم مسك الختام لمنتخبنا الوطني وهو يواجه المنتخب الإيرانـــي أحد المرشحين للفــوز باللقب وأن يواصل أداءه الفني المتطــــور الذي متعنا به في مبارياته السابقة..
لا نجد ما نقوله لأبطالنا الشباب الذين كانوا واجهة مشرفة للوطن و لجماهيرنا الوفية التي ساندت المنتخب في جميع مبارياته سوى « ما قصرتوا .. بيضتوا الوجهى»..