أعلن مجلس النفيعي أن العمل جارٍ على قدم وساق، لإطلاق اللقاء الحواري الثاني "الملك القائد الإنسان" بديسمبر المقبل، تواكباً مع احتفالات البلاد بعيد جلوس العاهل المفدى، والعيد الوطني المجيد.
وأعلن مجلس النفيعي بأن اللقاء والذي سيشارك فيه عدد من الشخصيات رفيعة المستوى من داخل وخارج البحرين، يأتي استكمالاً لمسيرة الخير والعطاء لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عبر تسليط الضوء على أهم الإنجازات الحضارية المختلفة والمتجددة التي تحققت في العهد الزاهر لجلالته.
وبين المجلس بأن اللقاء الحواري والذي أطلق بنسخته الأولى في أغسطس العام الماضي، لاقى تجاوباً اعلامياً وشعبياً كبيراً، خصوصاً مع تنوع الشخصيات التي قدمت أوراق الملتقى، بجوانب مهمة تركزت على المجالات الحقوقية، والإنسانية، والفكرية، وتمكين المرأة، وتشجيع الشباب على دخول ساحات التطوع والعمل الخيري.
من جهته، وصف صاحب المجلس النائب إبراهيم النفيعي مسيرة الخيرة والعطاء في عهد جلالة الملك المفدى بالمتسارعة، والمتطورة، موضحاً بأن "ميثاق العمل الوطني، ورؤية البحرين الاقتصادية 2030، تمثل الأرضية الخصبة التي يسير عليها المواطن البحريني، نحو مستقبل آمن ومستقر، يلبي تطلعاته واحتياجاته، ويضمن له رغد العيش الكريم".
وأعلن مجلس النفيعي بأن اللقاء والذي سيشارك فيه عدد من الشخصيات رفيعة المستوى من داخل وخارج البحرين، يأتي استكمالاً لمسيرة الخير والعطاء لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عبر تسليط الضوء على أهم الإنجازات الحضارية المختلفة والمتجددة التي تحققت في العهد الزاهر لجلالته.
وبين المجلس بأن اللقاء الحواري والذي أطلق بنسخته الأولى في أغسطس العام الماضي، لاقى تجاوباً اعلامياً وشعبياً كبيراً، خصوصاً مع تنوع الشخصيات التي قدمت أوراق الملتقى، بجوانب مهمة تركزت على المجالات الحقوقية، والإنسانية، والفكرية، وتمكين المرأة، وتشجيع الشباب على دخول ساحات التطوع والعمل الخيري.
من جهته، وصف صاحب المجلس النائب إبراهيم النفيعي مسيرة الخيرة والعطاء في عهد جلالة الملك المفدى بالمتسارعة، والمتطورة، موضحاً بأن "ميثاق العمل الوطني، ورؤية البحرين الاقتصادية 2030، تمثل الأرضية الخصبة التي يسير عليها المواطن البحريني، نحو مستقبل آمن ومستقر، يلبي تطلعاته واحتياجاته، ويضمن له رغد العيش الكريم".