أعلنت مدينة أبوظبي عن إطلاق نظام بوابات التعرفة المرورية على مداخل ومخارج المدينة، اعتباراً من 15 أكتوبر المقبل، بهدف الإسهام من تخفيف الازدحام المروري، والحفاظ على البنية التحتية والبيئة في إمارة أبوظبي.
ويهدف تطبيق النظام المروري الجديد إلى تشجيع الجمهور على استخدام وسائل النقل العامة، وتقليل الاستخدام الفردي للمركبات، والتشجيع على مشاركة السيارات من قبل الأفراد الذين يعملون ضمن مؤسسة واحدة، أو على مستوى أفراد العائلة الواحدة.
كما يسهم نظام التعرفة في تشجيع أفراد المجتمع على تخطيط رحلاتهم مسبقاً، واختيار الأوقات الملائمة للتنقل، لما في ذلك من أثر إيجابي في استدامة قطاع النقل، والحفاظ على البيئة والبنية التحتية.
وشمل إعفاء المركبات الكهربائية من نظام التعرفة المرورية لمدة عامين، بالإضافة إلى إعفاء مركبات الخدمات العامة، كالأجرة والحافلات المدرسية، إضافة إلى سيارات الإسعاف ومركبات القوات المسلحة والشرطة.
وتم تخصيص 4 بوابات على الجسور الرئيسة المؤدية إلى المدينة، وتشمل جسر الشيخ زايد، جسر الشيخ خليفة بن زايد، جسر المقطع، جسر مصفح.
وستبلغ إجمالي قيمة العوائد المتوقعة من تطبيق نظام التعرفة المرورية على مداخل ومخارج مدينة أبوظبي، 400 مليون درهم سنوياً، والتي تمثل نحو عشر قيمة الإنفاق على البنى التحتية للعاصمة.
ويهدف تطبيق النظام المروري الجديد إلى تشجيع الجمهور على استخدام وسائل النقل العامة، وتقليل الاستخدام الفردي للمركبات، والتشجيع على مشاركة السيارات من قبل الأفراد الذين يعملون ضمن مؤسسة واحدة، أو على مستوى أفراد العائلة الواحدة.
كما يسهم نظام التعرفة في تشجيع أفراد المجتمع على تخطيط رحلاتهم مسبقاً، واختيار الأوقات الملائمة للتنقل، لما في ذلك من أثر إيجابي في استدامة قطاع النقل، والحفاظ على البيئة والبنية التحتية.
وشمل إعفاء المركبات الكهربائية من نظام التعرفة المرورية لمدة عامين، بالإضافة إلى إعفاء مركبات الخدمات العامة، كالأجرة والحافلات المدرسية، إضافة إلى سيارات الإسعاف ومركبات القوات المسلحة والشرطة.
وتم تخصيص 4 بوابات على الجسور الرئيسة المؤدية إلى المدينة، وتشمل جسر الشيخ زايد، جسر الشيخ خليفة بن زايد، جسر المقطع، جسر مصفح.
وستبلغ إجمالي قيمة العوائد المتوقعة من تطبيق نظام التعرفة المرورية على مداخل ومخارج مدينة أبوظبي، 400 مليون درهم سنوياً، والتي تمثل نحو عشر قيمة الإنفاق على البنى التحتية للعاصمة.