أكد رئيس مجلس إدارة شركة الريم للمواشى رجل الأعمال محمد العصفور، إن الشركة على أهبة استعداداتها لتوفير اللحوم الحية في الأسواق خلال عيد الأضحى المبارك، منوهاً إلى ثبات أسعار الأضاحي، كاشفاً عن وصول 2500 من رؤوس الأغنام كدفعة أولى بالإضافة إلى 500 من رؤوس الأبقار لسد احتياجات السوق المحلي خلال عيد الأضحى المبارك.
وأوضح، أن الشركة تعاقدت على كميات وفيرة من رؤس الأغنام تصل البحرين علي دفعات متتالية، متوقعاً أن تكون أسعار الأغنام متقاربة مع تلك التي كانت متداولة خلال السنة الماضية، ليكون سعر الخروف المطابق لمواصفات الأضحية يبدأ من 45 ديناراً، مضيفاً أن الشركة مستعدة لمواجهة أي نقص قد يطرأ، وأن الشركة لديها جداول باحتياجات السوق المحلى والجمعيات من اللحوم خلال عيد الأضحى، وأنها تغطي نسبة عالية من احتياجات السوق المحلى.
وأضاف العصفور، أنه "على الرغم من التزايد المستمر في تكاليف الأغنام في بلد المنشأ وكذلك تكاليف الشحن فضلاً عن تحميل أعلاف خلال تلك الفترة، لكن الشركة تحرص على هامش ربح بسيط رغم السوق المفتوح والمنافسة الشديدة التزاماً بمبادرتها التي طرحتها منذ عامين بتخفيض هوامش الربح للحد من ارتفاع الأسعار".
وكشف عن طرح الشركة لحساب رسمي لها عبر قنوات التواصل الاجتماعي والخدمات الإلكترونية الأخرى يمكن للعميل من خلالها شراء ومعرفة أسعار ومنتجات الشركة، مؤكداً أن الشركة قامت بالاستعداد لعيد الأضحى من خلال مبادرتها بتخفيض الأسعار تلك المبادرة التي تمتد منذ عامين وتهدف إلى توفير اللحوم الحية بأسعار مدعومة لتكون في متناول الجميع.
وأضاف، أن "سوق البحرين مفتوح ويضم عدداً كبيراً من الشركات المرخص لها لتجارة الأغنام واللحوم، ولن تؤثر هذه الشركات على أداء "الريم"، حيث المنافسة موجودة في كل الأحوال، متمنين أن تولى وكالة الزراعة والثروة البحرية اهتماماً أكبر بالإنتاج المحلي من الأغنام من خلال تقديم الدعم اللازم للشركات، خاصة أن الشركات لديها القدرة المالية لتربية كميات كبيرة من الأغنام بجانب المربين العاديين لدعم السوق المحلي".
وأوضح العصفور، أن "شركة "الريم للمواشي" أخذت على عاتقها منذ تأسيسها مسؤولية دعم الخطط والبرامج التى تنفذها الحكومة لتحقيق الاستقرار والوفرة في منتجات اللحوم وتحمل كافة التبعات المترتبة على استيراد اللحوم الحية من أسواق متعددة بدافع ورغبة نابعة من الإحساس بالمسؤولية الوطنية وتعزيز الأمن الغذائي كإحدى ركائز واستراتيجيات البلاد من هذه السلعة الحيوية، فضلاً عن العمل على منع تقلبات الأسعار في السوق البحريني بما يخدم الصالح العام، ويضمن استقرار تلك السلع وتوفيرها على مدار العام، والقضاء على فكرة الطرح الموسمي للمنتجات وما يرتبط بها من ارتفاع في الأسعار خلال تلك المواسم".
وقال إن "شركة "الريم للمواشي" تسعى جاهده إلى تطوير منتجات الشركة وزيادة الانتاج ، وإن الأعوام المقبلة ستكون شاهدة على تطوير جميع منتجاتنا لتلبية احتياجات السوق ما يعزز موقع الشركة التنافسي والظهور بحلة جديدة تبرز مكانة الشركة السوقية، وإحداث طفرة في السوق المحلى المعني بتجارة المواشي بمختلف أنواعها".
وأوضح، أن الشركة تعاقدت على كميات وفيرة من رؤس الأغنام تصل البحرين علي دفعات متتالية، متوقعاً أن تكون أسعار الأغنام متقاربة مع تلك التي كانت متداولة خلال السنة الماضية، ليكون سعر الخروف المطابق لمواصفات الأضحية يبدأ من 45 ديناراً، مضيفاً أن الشركة مستعدة لمواجهة أي نقص قد يطرأ، وأن الشركة لديها جداول باحتياجات السوق المحلى والجمعيات من اللحوم خلال عيد الأضحى، وأنها تغطي نسبة عالية من احتياجات السوق المحلى.
وأضاف العصفور، أنه "على الرغم من التزايد المستمر في تكاليف الأغنام في بلد المنشأ وكذلك تكاليف الشحن فضلاً عن تحميل أعلاف خلال تلك الفترة، لكن الشركة تحرص على هامش ربح بسيط رغم السوق المفتوح والمنافسة الشديدة التزاماً بمبادرتها التي طرحتها منذ عامين بتخفيض هوامش الربح للحد من ارتفاع الأسعار".
وكشف عن طرح الشركة لحساب رسمي لها عبر قنوات التواصل الاجتماعي والخدمات الإلكترونية الأخرى يمكن للعميل من خلالها شراء ومعرفة أسعار ومنتجات الشركة، مؤكداً أن الشركة قامت بالاستعداد لعيد الأضحى من خلال مبادرتها بتخفيض الأسعار تلك المبادرة التي تمتد منذ عامين وتهدف إلى توفير اللحوم الحية بأسعار مدعومة لتكون في متناول الجميع.
وأضاف، أن "سوق البحرين مفتوح ويضم عدداً كبيراً من الشركات المرخص لها لتجارة الأغنام واللحوم، ولن تؤثر هذه الشركات على أداء "الريم"، حيث المنافسة موجودة في كل الأحوال، متمنين أن تولى وكالة الزراعة والثروة البحرية اهتماماً أكبر بالإنتاج المحلي من الأغنام من خلال تقديم الدعم اللازم للشركات، خاصة أن الشركات لديها القدرة المالية لتربية كميات كبيرة من الأغنام بجانب المربين العاديين لدعم السوق المحلي".
وأوضح العصفور، أن "شركة "الريم للمواشي" أخذت على عاتقها منذ تأسيسها مسؤولية دعم الخطط والبرامج التى تنفذها الحكومة لتحقيق الاستقرار والوفرة في منتجات اللحوم وتحمل كافة التبعات المترتبة على استيراد اللحوم الحية من أسواق متعددة بدافع ورغبة نابعة من الإحساس بالمسؤولية الوطنية وتعزيز الأمن الغذائي كإحدى ركائز واستراتيجيات البلاد من هذه السلعة الحيوية، فضلاً عن العمل على منع تقلبات الأسعار في السوق البحريني بما يخدم الصالح العام، ويضمن استقرار تلك السلع وتوفيرها على مدار العام، والقضاء على فكرة الطرح الموسمي للمنتجات وما يرتبط بها من ارتفاع في الأسعار خلال تلك المواسم".
وقال إن "شركة "الريم للمواشي" تسعى جاهده إلى تطوير منتجات الشركة وزيادة الانتاج ، وإن الأعوام المقبلة ستكون شاهدة على تطوير جميع منتجاتنا لتلبية احتياجات السوق ما يعزز موقع الشركة التنافسي والظهور بحلة جديدة تبرز مكانة الشركة السوقية، وإحداث طفرة في السوق المحلى المعني بتجارة المواشي بمختلف أنواعها".