جددت عائلة الصديقي في البحرين والمملكة العربية السعودية، ولاءها لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة الحكيمة في مواجهة الإرهاب في الإعلام القطري المتمثلة في قناة الجزيرة.
وقالت في بيانها، "نتقدم إلى جلالة الملك المفدى، بهذا البيان الذي نستنكر فيه ما قامت بها قناة الجزيرة القطرية المأجورة، والتي اتخذت الكذب مطية للوصول إلى أهدافها الخبيثة، ونواياها الشريرة، والتي دأبت على بث الفرقة ودعم الإرهاب والإرهابيين، وإثارة الفتن وشق الصف الخليجي، وإثارة البلبلة والنعرات الطائفية بين أبناء البلد المسلم، فما تقوم به هذه القناة بعيدة كل البعد عن الأخلاق الإسلامية، والمبادئ الإنسانية، وليست من الطبائع العربية، بل هي فتيل شر".
وتابعت العائلة في بيانها، "أن هذه المحاولات يائسة بائسة، لا تفرق شملنا، ولا تفكك أسرتنا، بل تزيدنا قوة وصلابة، ومحبة وقرابة، وهذا ما كان عليه شعب البحرين من القدم ولا زال، فلا تهزهم هتافات المغرضين، ولا أبواق المغرضين، ونقول لهم إن الحسد قد أعمى أعينكم، وأغشى أبصاركم، (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله)".
وأكدت التفافها حول جلالة الملك المفدى، والحماية في ظله، مضيفين، "سنكون لكم سنداً ودرعاً حصيناً، ونحن ننضوي تحت ردائكم، ونجدد بيعتنا لكم، كما كان آباؤنا وأجدادنا صفاً واحداً معكم، في الحفاظ على مكتسبات الوطن، كما ونسخر جل جهودنا من أجلكم ومن أجل تراب هذا الوطن، حمى الله مملكتنا الغالية بقيادة جلالتكم وسدّد الله خطاك على طريق الخير ودمتم سنداً وذخراً لمملكتنا، وجعلها واحة أمن واستقرار، ومحبة وسلام".
وقالت في بيانها، "نتقدم إلى جلالة الملك المفدى، بهذا البيان الذي نستنكر فيه ما قامت بها قناة الجزيرة القطرية المأجورة، والتي اتخذت الكذب مطية للوصول إلى أهدافها الخبيثة، ونواياها الشريرة، والتي دأبت على بث الفرقة ودعم الإرهاب والإرهابيين، وإثارة الفتن وشق الصف الخليجي، وإثارة البلبلة والنعرات الطائفية بين أبناء البلد المسلم، فما تقوم به هذه القناة بعيدة كل البعد عن الأخلاق الإسلامية، والمبادئ الإنسانية، وليست من الطبائع العربية، بل هي فتيل شر".
وتابعت العائلة في بيانها، "أن هذه المحاولات يائسة بائسة، لا تفرق شملنا، ولا تفكك أسرتنا، بل تزيدنا قوة وصلابة، ومحبة وقرابة، وهذا ما كان عليه شعب البحرين من القدم ولا زال، فلا تهزهم هتافات المغرضين، ولا أبواق المغرضين، ونقول لهم إن الحسد قد أعمى أعينكم، وأغشى أبصاركم، (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله)".
وأكدت التفافها حول جلالة الملك المفدى، والحماية في ظله، مضيفين، "سنكون لكم سنداً ودرعاً حصيناً، ونحن ننضوي تحت ردائكم، ونجدد بيعتنا لكم، كما كان آباؤنا وأجدادنا صفاً واحداً معكم، في الحفاظ على مكتسبات الوطن، كما ونسخر جل جهودنا من أجلكم ومن أجل تراب هذا الوطن، حمى الله مملكتنا الغالية بقيادة جلالتكم وسدّد الله خطاك على طريق الخير ودمتم سنداً وذخراً لمملكتنا، وجعلها واحة أمن واستقرار، ومحبة وسلام".