عثرت إدارة مزرعة للتماسيح في ولاية كوينزلاند الأسترالية، على شريحة يستخدمها الجراحون لتثبيت العظام المكسورة للإنسان في معدة تمساح، نفق بعد صراع مع زميله مؤخراً، ما آثار القلق والغموض حول لمن تعود هذه القطعة.
وعثر على الشريحة المعدنية التي يبلغ طولها 10 سنتيمترات مع 6 مسامير داخل معدة التمساح البالغ طوله 4.7 متر، فيما شبهت إدارة المزرعة العثور على الشريحة باللغز، إذ سيكون تتبع مصدرها أمراً غاية في الصعوبة.
وقال مدير المزرعة جون ليفر إنها مصنوعة في سويسرا ومن طراز قديم نسبياً، لكن رقم التعريف الخاص بها تآكل بتأثير إفرازات معدة التمساح.
وقال ليفر لوكالة "أسوشيتد برس": "هذه الشريحة استخدمت في جراحة لإنسان أو حيوان، لا نعرف، ربما كانت في معدة التمساح لـ45 أو 50 عاماً".
ومن المنتظر أن تتدخل سلطات الأمن وتفتح تحقيقاً في الواقعة، لمعرفة ما إذا كانت الصفيحة تعود لإنسان.
وتم إحضار التمساح إلى المزرعة قبل نحو 6 سنوات من مزرعة أخرى، حسب ليفر الذي يرجح أن الشريحة تخص شخصاً ما التهمه التمساح.
وعثر على الشريحة المعدنية التي يبلغ طولها 10 سنتيمترات مع 6 مسامير داخل معدة التمساح البالغ طوله 4.7 متر، فيما شبهت إدارة المزرعة العثور على الشريحة باللغز، إذ سيكون تتبع مصدرها أمراً غاية في الصعوبة.
وقال مدير المزرعة جون ليفر إنها مصنوعة في سويسرا ومن طراز قديم نسبياً، لكن رقم التعريف الخاص بها تآكل بتأثير إفرازات معدة التمساح.
وقال ليفر لوكالة "أسوشيتد برس": "هذه الشريحة استخدمت في جراحة لإنسان أو حيوان، لا نعرف، ربما كانت في معدة التمساح لـ45 أو 50 عاماً".
ومن المنتظر أن تتدخل سلطات الأمن وتفتح تحقيقاً في الواقعة، لمعرفة ما إذا كانت الصفيحة تعود لإنسان.
وتم إحضار التمساح إلى المزرعة قبل نحو 6 سنوات من مزرعة أخرى، حسب ليفر الذي يرجح أن الشريحة تخص شخصاً ما التهمه التمساح.