انتخبت الجمعية العمومية لجمعية التكنولوجيا والأعمال مشعل علي الحلو رئيساً لها، خلال الاجتماع الذي عقدته الأسبوع الماضي لانتخاب مجلس الإدارة للدورة المقبلة 2019-2021.
وتشكل مجلس الإدارة من، محمد كمال نائباً للرئيس، وأحمد بوقيس أميناً للسر، وعبدالله حبيب أميناً مالياً، والأعضاء الآخرين وهم كل من الدكتور خالد المطاوعة وخالد جلال وريم الزري.
وأعرب رئيس مجلس إدارة جمعية التكنولوجيا والأعمال مشعل الحلو، عن خالص تقديره وشكره لأعضاء الجمعية العمومية على الجهود التي يبذلونها، مؤكداً أن مجلس الإدارة سينفذ كافة التوصيات والمقترحات والمشاريع التي قدمها أعضاء الجمعية.
ويرأس مشعل الحلو تقنية المعلومات في مجموعة آركابيتا، ويشغل عضوية مجلس إدارة كل من الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي وشركة إدارة الأصول وبنك البحرين والكويت.
كما يشغل أعضاء مجلس الإدارة الحالي عدة مناصب في القطاعين العام والخاص، حيث يتدرجون في مناصب رفيعة في مختلف القطاعات ومنها القطاعات الصناعية والمصرفية والتكنولوجية.
وقال الحلو، إن مملكة البحرين تحتوي على فرص استثمارية، وتمتلك ميزة تنافسية باعتبارها مركزاً اقتصادياً رئيساً لتزويد المنطقة بتكنولوجيا المعلومات وأنظمة أمن المعلومات وما قامت به من خطوات في مجال دعم الاتصالات الحديثة، مضيفاً أن التكنولوجيا الحديثة تساعد على نمو الأعمال وتخلق فرصاً لتوفير الجهد والمال وزيادة الإنتاجية عبر استخدام التقنيات الحديثة التي توفرها التكنولوجيا لدعم كافة الأعمال.
وأكد الحلو أن جمعية التكنولوجيا والأعمال تقدم الخبرة والخدمات الطوعية التي تسعى إلى تطوير نظم المعلومات وتعزيز الحماية وأمن المعلومات بما يخدم العمل الحكومي وكافة مؤسسات القطاع الخاص، مشيراً إلى أن جمعية التكنولوجيا والأعمال باعتبارها أحد مؤسسات المجتمع المدني، تسعى لتعزيز الدور الحكومي في تطوير قطاع التكنولوجيا والاتصالات والمعلومات في مملكة البحرين.
وأشاد الحلو بالمساهمات القيّمة لكافة أعضاء الجمعية الذين بذلوا الكثير من الجهد المتواصل في تحقيق أهداف الجمعية، وعلى عطائهم اللامحدود ونظرتهم العميقة والجادة والأعمال الرائعة التي قاموا بها من خلال تبادل المعرفة والأفكار المتجددة والمتطورة والفريدة التي ساهمت بنهضة مملكتنا الحبيبة.
واستعرضت الجمعية العمومية في اجتماعها التقريرين السنوي والمالي للأعوام 2017-2019، واللذين تضمنا أبرز الإنجازات التي قامت بها جميعة التكنولوجيا والأعمال في إطار سعيها إلى تطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مملكة البحرين، فيما صادقت الجمعية العمومية على التقريرين واعتمدت التوصيات والمشاريع القادمة بما يوائم رؤية البحرين 2030 الرامية الى تطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمملكة البحرين، وتم تكليف مجلس الإدارة الجديد لتنفيذها.
وواصلت الجمعية خلال الأعوام 2017-2019 تنفيذ مبادرات خطتها الاستراتيجية لتحقيق أهدافها من خلال إيجاد بيئة تنظيمية منافسة قادرة على ترجمة رؤية الجمعية وتحقيق رسالتها، القائمة على شمولية قطاع تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في مملكة البحرين مع الأخذ بعين الاعتبار للعوامل المؤثرة الخارجية والداخلية، وتمثلت خطة العمل خلال هذه الأعوام باستمرار تطوير المبادرات بحسب نظام الأولوية، حيث أسست الجمعية مجموعة للأمن السيبراني بالتعاون مع القطاع المصرفي والمالي في مملكة البحرين.
ونجحت الجمعية في مواصلة مبادرة اللقاءات الشهرية لأعضائها بحضور كافة المهتمين بقطاعات التكنولوجيا والأعمال، حيث كانت هذه اللقاءات بمثابة قناة لتعزيز قاعدة البيانات المعرفية للحضور في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، إلى جانب إقامة الجمعية لعدد من ورش العمل والمحاضرات التي تنوعت موضوعاتها لتشمل قطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وغيرها من القطاعات ذات القيمة المضافة العالية مثل التعليم وإدارة الأعمال والتركيز على نشر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تلك القطاعات ودعم التطوير الإلكتروني للمؤسسات الوطنية للنهوض بمستوى النضج الإلكتروني في تلك القطاعات.
وأوصت الجمعية العمومية بتنفيذ كافة المبادرات المستقبلية لها، والتي تتمثل في دعم صناعة تكنولوجيا المعلومات في مملكة البحرين للارتقاء إلى مستوى المنافسة العالمية، وتطوير تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في المؤسسات المتوسطة والكبيرة، وطرح كل ما هو جديد في مجال تكنولوجيا المعلومات، ودعم وترويج التكنولوجيا الخضراء الصديقة للبيئة، ودعم تكنولوجيا أمن المعلومات، وتقديم الاستشارات الاستراتيجية في مجال تكنولوجيا المعلومات للإسهام في بناء وتطوير الاستراتيجيات المستقبلية؛ فضلاً عن بناء وتطوير القدرات والمهارات العلمية والمهنية في مجال تكنولوجيا المعلومات وتحقيق التواصل البنّاء لجميع أعضاء الجمعية.
وتشكل مجلس الإدارة من، محمد كمال نائباً للرئيس، وأحمد بوقيس أميناً للسر، وعبدالله حبيب أميناً مالياً، والأعضاء الآخرين وهم كل من الدكتور خالد المطاوعة وخالد جلال وريم الزري.
وأعرب رئيس مجلس إدارة جمعية التكنولوجيا والأعمال مشعل الحلو، عن خالص تقديره وشكره لأعضاء الجمعية العمومية على الجهود التي يبذلونها، مؤكداً أن مجلس الإدارة سينفذ كافة التوصيات والمقترحات والمشاريع التي قدمها أعضاء الجمعية.
ويرأس مشعل الحلو تقنية المعلومات في مجموعة آركابيتا، ويشغل عضوية مجلس إدارة كل من الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي وشركة إدارة الأصول وبنك البحرين والكويت.
كما يشغل أعضاء مجلس الإدارة الحالي عدة مناصب في القطاعين العام والخاص، حيث يتدرجون في مناصب رفيعة في مختلف القطاعات ومنها القطاعات الصناعية والمصرفية والتكنولوجية.
وقال الحلو، إن مملكة البحرين تحتوي على فرص استثمارية، وتمتلك ميزة تنافسية باعتبارها مركزاً اقتصادياً رئيساً لتزويد المنطقة بتكنولوجيا المعلومات وأنظمة أمن المعلومات وما قامت به من خطوات في مجال دعم الاتصالات الحديثة، مضيفاً أن التكنولوجيا الحديثة تساعد على نمو الأعمال وتخلق فرصاً لتوفير الجهد والمال وزيادة الإنتاجية عبر استخدام التقنيات الحديثة التي توفرها التكنولوجيا لدعم كافة الأعمال.
وأكد الحلو أن جمعية التكنولوجيا والأعمال تقدم الخبرة والخدمات الطوعية التي تسعى إلى تطوير نظم المعلومات وتعزيز الحماية وأمن المعلومات بما يخدم العمل الحكومي وكافة مؤسسات القطاع الخاص، مشيراً إلى أن جمعية التكنولوجيا والأعمال باعتبارها أحد مؤسسات المجتمع المدني، تسعى لتعزيز الدور الحكومي في تطوير قطاع التكنولوجيا والاتصالات والمعلومات في مملكة البحرين.
وأشاد الحلو بالمساهمات القيّمة لكافة أعضاء الجمعية الذين بذلوا الكثير من الجهد المتواصل في تحقيق أهداف الجمعية، وعلى عطائهم اللامحدود ونظرتهم العميقة والجادة والأعمال الرائعة التي قاموا بها من خلال تبادل المعرفة والأفكار المتجددة والمتطورة والفريدة التي ساهمت بنهضة مملكتنا الحبيبة.
واستعرضت الجمعية العمومية في اجتماعها التقريرين السنوي والمالي للأعوام 2017-2019، واللذين تضمنا أبرز الإنجازات التي قامت بها جميعة التكنولوجيا والأعمال في إطار سعيها إلى تطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مملكة البحرين، فيما صادقت الجمعية العمومية على التقريرين واعتمدت التوصيات والمشاريع القادمة بما يوائم رؤية البحرين 2030 الرامية الى تطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمملكة البحرين، وتم تكليف مجلس الإدارة الجديد لتنفيذها.
وواصلت الجمعية خلال الأعوام 2017-2019 تنفيذ مبادرات خطتها الاستراتيجية لتحقيق أهدافها من خلال إيجاد بيئة تنظيمية منافسة قادرة على ترجمة رؤية الجمعية وتحقيق رسالتها، القائمة على شمولية قطاع تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في مملكة البحرين مع الأخذ بعين الاعتبار للعوامل المؤثرة الخارجية والداخلية، وتمثلت خطة العمل خلال هذه الأعوام باستمرار تطوير المبادرات بحسب نظام الأولوية، حيث أسست الجمعية مجموعة للأمن السيبراني بالتعاون مع القطاع المصرفي والمالي في مملكة البحرين.
ونجحت الجمعية في مواصلة مبادرة اللقاءات الشهرية لأعضائها بحضور كافة المهتمين بقطاعات التكنولوجيا والأعمال، حيث كانت هذه اللقاءات بمثابة قناة لتعزيز قاعدة البيانات المعرفية للحضور في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، إلى جانب إقامة الجمعية لعدد من ورش العمل والمحاضرات التي تنوعت موضوعاتها لتشمل قطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وغيرها من القطاعات ذات القيمة المضافة العالية مثل التعليم وإدارة الأعمال والتركيز على نشر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تلك القطاعات ودعم التطوير الإلكتروني للمؤسسات الوطنية للنهوض بمستوى النضج الإلكتروني في تلك القطاعات.
وأوصت الجمعية العمومية بتنفيذ كافة المبادرات المستقبلية لها، والتي تتمثل في دعم صناعة تكنولوجيا المعلومات في مملكة البحرين للارتقاء إلى مستوى المنافسة العالمية، وتطوير تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في المؤسسات المتوسطة والكبيرة، وطرح كل ما هو جديد في مجال تكنولوجيا المعلومات، ودعم وترويج التكنولوجيا الخضراء الصديقة للبيئة، ودعم تكنولوجيا أمن المعلومات، وتقديم الاستشارات الاستراتيجية في مجال تكنولوجيا المعلومات للإسهام في بناء وتطوير الاستراتيجيات المستقبلية؛ فضلاً عن بناء وتطوير القدرات والمهارات العلمية والمهنية في مجال تكنولوجيا المعلومات وتحقيق التواصل البنّاء لجميع أعضاء الجمعية.