فاطمة يتيم
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، عن عدد الإخطارات المحررة والمنفذة من قبل بلدية المحرق على السيارات المهملة بالمنطقة الصناعية في عراد، خلال الفترة من أبريل إلى يونيو 2019.
وأكد المقهوي لـ"الوطن" أن عدد الإخطارات المحررة بلغت 150 إخطاراً خلال 3 أشهر، حيث تم تنفيذ قرار الإزالة على 63 سيارة سكراب مخالفة، في حين أزيلت 87 سيارة من قبل الملاك أنفسهم.
ولفت إلى أن بلدية المحرق متمثلة بقسم الرقابة والتفتيش حققت العديد من الإنجازات على مستوى إشغالات الطرق وإزالة السيارات السكراب خلال العام الجاري، والتي شملت رفع السيارات المهملة وتحرير المخالفات والتعهدات ووضع الملصقات.
وأكد أن الحملات التي شنها المفتشون منذ بداية العام 2019 حتى شهر يونيو الماضي، كانت بمثابة التصدي للتجاوزات المتمثلة بإشغالات الطرق والسيارات المهملة في الشوارع والساحات بالمنطقة الصناعية في عراد، لتطهير تلك المنطقة وغيرها من المناطق من تلك المظاهر السلبية التي تشكل تعدياً صريحاً على الممتلكات العامة وتشوه المنظر العام وتثير الفوضى وعدم التنظيم.
وأوضح المقهوي أن حملات إزالة السيارات المهملة والسكراب من شوارع وميادين المنطقة سبقتها عمليات وضع إشعارات الإنذار على المركبات المهملة لإزالتها من قبل أصحابها خلال يومين أي 48 ساعة.
ولفت إلى أن تلك الإشعارات ونقل المركبات المهملة موثقة لدى سجلات البلدية إذ يتم الاحتفاظ بجزء من إشعار الإنذار يتضمن المعلومات نفسها المدونة في الإشعار الملصق على السيارة المهملة، مشيراً إلى أن المدة الممنوحة لصاحب المركبة المهملة تعتبر مهلة أخيرة من أجل إزالتها، كما يمثل الإشعار تنبيهاً وتحذيراً لنقل المركبة وحجزها.
كشف عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السابعة أحمد المقهوي، عن عدد الإخطارات المحررة والمنفذة من قبل بلدية المحرق على السيارات المهملة بالمنطقة الصناعية في عراد، خلال الفترة من أبريل إلى يونيو 2019.
وأكد المقهوي لـ"الوطن" أن عدد الإخطارات المحررة بلغت 150 إخطاراً خلال 3 أشهر، حيث تم تنفيذ قرار الإزالة على 63 سيارة سكراب مخالفة، في حين أزيلت 87 سيارة من قبل الملاك أنفسهم.
ولفت إلى أن بلدية المحرق متمثلة بقسم الرقابة والتفتيش حققت العديد من الإنجازات على مستوى إشغالات الطرق وإزالة السيارات السكراب خلال العام الجاري، والتي شملت رفع السيارات المهملة وتحرير المخالفات والتعهدات ووضع الملصقات.
وأكد أن الحملات التي شنها المفتشون منذ بداية العام 2019 حتى شهر يونيو الماضي، كانت بمثابة التصدي للتجاوزات المتمثلة بإشغالات الطرق والسيارات المهملة في الشوارع والساحات بالمنطقة الصناعية في عراد، لتطهير تلك المنطقة وغيرها من المناطق من تلك المظاهر السلبية التي تشكل تعدياً صريحاً على الممتلكات العامة وتشوه المنظر العام وتثير الفوضى وعدم التنظيم.
وأوضح المقهوي أن حملات إزالة السيارات المهملة والسكراب من شوارع وميادين المنطقة سبقتها عمليات وضع إشعارات الإنذار على المركبات المهملة لإزالتها من قبل أصحابها خلال يومين أي 48 ساعة.
ولفت إلى أن تلك الإشعارات ونقل المركبات المهملة موثقة لدى سجلات البلدية إذ يتم الاحتفاظ بجزء من إشعار الإنذار يتضمن المعلومات نفسها المدونة في الإشعار الملصق على السيارة المهملة، مشيراً إلى أن المدة الممنوحة لصاحب المركبة المهملة تعتبر مهلة أخيرة من أجل إزالتها، كما يمثل الإشعار تنبيهاً وتحذيراً لنقل المركبة وحجزها.