أكدت النائب معصومة عبدالرحيم أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بتنفيذ 45 مشروعاً تطويرياً تنموياً أثلجت صدور أهالي الدائرة السادسة بالعاصمة بتنفيذ المشروع الذي ينتظره الأهالي، وهو إنشاء سوق مركزي في جدحفص، ليشهد تطويراً في الخدمات المقدمة لهم والتي ظل على مدى عقود من الزمن محافظاً على هويته في جذب المواطنين والمقيمين والسياح لسوق جدحفص المركزي الذي يعتبر من الأسواق الأكثر تردداً عليها.
وأعربت عن شكرها للقيادة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وبدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على تلمسهم الدائم لاحتياجات المواطنين، مشيرة إلى أنه في كل الاجتماعات التي تعقد مع القيادة تؤخذ كافة الملاحظات والمقترحات بعين الاهتمام وتوجيه الجهات المختصة نحو تنفيذها.
ونوهت عبدالرحيم إلى أن سمو رئيس الوزراء على اطلاع دائم باحتياجات المواطنين ويعمل بشكل مستمر على تلبية تطلعاتهم، وما أوامر سموه الأخيرة إلا دليل على استمراره في متابعة كافة الاحتياجات الخدمية للمواطنين.
وأوضحت أن أوامر سموه نحو إنشاء سوق جدحفص المركزي سيأخذ في عين الاعتبار كافة الملاحظات التي طرحت بشأنه وخاصة من قبل محافظة العاصمة برئاسة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة والتي كانت لجهوده بصمة واضحة نحو رفع المقترحات والمرئيات والحلول التي تتعلق بأهمية تطويره وكان متابعاً لكل الملاحظات التي تتعلق بتطويره من خلال المجلس التنسيقي للمحافظة.
وشددت على ضرورة ايجاد كافة التصورات من قبل وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني والتي تعتبر الجهة المسؤولة عن الأسواق في المملكة، بالإضافة إلى أهمية تقديم التصور من خلال وضع كافة المرئيات وخاصة توفير البديل المؤقت عند تشييد السوق الجديد.
من جهة أخرى أشادت بتوجيه سموه إلى تجميل المنطقة الواقعة حول خليج توبلي والمحافظة على بيئته وبخاصة أشجار القرم والعمل على إعادة تأهيل خليج توبلي بالشكل الذي يحسن حركة المياه وتجددها ويصرف الحمأة والرواسب منه بشكل تلقائي.
وأعربت عن شكرها لتوجيه سموه إلى خليج توبلي.
وعبرت عن أملها لاتخاذ الخطوات العاجلة لحل كل المشاكل المتعلقة والتي اشتكى منها الأهالي لسنوات طويلة، بالإضافة إلى أن التوجيه سيعمل على المحافظة على أشجار القرم التي تعتبر من البيئات الطبيعية والتي تشتهر بها، كما أن اعادة تأهيله من خلال تحسين حركة المياه وتجديدها ستساهم في التغلب على مشكلة الروائح بصورة كبيرة.
ونوهت إلى ضرورة الإسراع في معالجة المشكلة البيئية في الخليج عبر دراسة أسبابها بشكل جذري وتوفير دراسات تقييم الأثر البيئي إلى جانب مراقبة تطبيق المقاييس والاشتراطات البيئية المعتمدة بالنسبة للمصانع القريبة ومحطة الصرف الصحي ومتابعة مختلف الانعكاسات البيئية ومعالجة.
ولفتت إلى أنه يجب على وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني أن تقدم ملخص لنتائج الشركات العالمية التي قدمت الحلول لمعالجة الوضع في خليج توبلي من أجل الاستفادة في معالجته بالصورة الأمثل، والتي من بينها استعانتها بشركة المانية متخصصة لتقييم الوضع البيئي، وطرحت عدداً من الخيارات لتنظيف المنطقة دون الإضرار بنباتات القرم والحياة الفطرية بالمنطقة بالإضافة إلى موائل الأسماك وغيرها.
وأشارت إلى أنه يجب الاستفادة من الموقع الاستراتيجي لخليج توبلي ومعالجة كافة المشاكل الناتجة عنه، واستثماره بالشكل الأمثل ليكون واحة جميلة يستفيد منها المواطنون والمقيمون والسياح.
وشددت على ضرورة أن تقوم الوزارات المعنية المكلفة بمتابعة المشاريع والبدء بالخطوات التنفيذية ورفع كافة المرئيات من أجل سرعة التنفيذ فيها ووضع جدول زمني نحوها والتي ينتظرها المواطنون بفارغ الصبر لرؤيتها على أرض الواقع.
وأعربت عن شكرها للقيادة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وبدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على تلمسهم الدائم لاحتياجات المواطنين، مشيرة إلى أنه في كل الاجتماعات التي تعقد مع القيادة تؤخذ كافة الملاحظات والمقترحات بعين الاهتمام وتوجيه الجهات المختصة نحو تنفيذها.
ونوهت عبدالرحيم إلى أن سمو رئيس الوزراء على اطلاع دائم باحتياجات المواطنين ويعمل بشكل مستمر على تلبية تطلعاتهم، وما أوامر سموه الأخيرة إلا دليل على استمراره في متابعة كافة الاحتياجات الخدمية للمواطنين.
وأوضحت أن أوامر سموه نحو إنشاء سوق جدحفص المركزي سيأخذ في عين الاعتبار كافة الملاحظات التي طرحت بشأنه وخاصة من قبل محافظة العاصمة برئاسة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة والتي كانت لجهوده بصمة واضحة نحو رفع المقترحات والمرئيات والحلول التي تتعلق بأهمية تطويره وكان متابعاً لكل الملاحظات التي تتعلق بتطويره من خلال المجلس التنسيقي للمحافظة.
وشددت على ضرورة ايجاد كافة التصورات من قبل وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني والتي تعتبر الجهة المسؤولة عن الأسواق في المملكة، بالإضافة إلى أهمية تقديم التصور من خلال وضع كافة المرئيات وخاصة توفير البديل المؤقت عند تشييد السوق الجديد.
من جهة أخرى أشادت بتوجيه سموه إلى تجميل المنطقة الواقعة حول خليج توبلي والمحافظة على بيئته وبخاصة أشجار القرم والعمل على إعادة تأهيل خليج توبلي بالشكل الذي يحسن حركة المياه وتجددها ويصرف الحمأة والرواسب منه بشكل تلقائي.
وأعربت عن شكرها لتوجيه سموه إلى خليج توبلي.
وعبرت عن أملها لاتخاذ الخطوات العاجلة لحل كل المشاكل المتعلقة والتي اشتكى منها الأهالي لسنوات طويلة، بالإضافة إلى أن التوجيه سيعمل على المحافظة على أشجار القرم التي تعتبر من البيئات الطبيعية والتي تشتهر بها، كما أن اعادة تأهيله من خلال تحسين حركة المياه وتجديدها ستساهم في التغلب على مشكلة الروائح بصورة كبيرة.
ونوهت إلى ضرورة الإسراع في معالجة المشكلة البيئية في الخليج عبر دراسة أسبابها بشكل جذري وتوفير دراسات تقييم الأثر البيئي إلى جانب مراقبة تطبيق المقاييس والاشتراطات البيئية المعتمدة بالنسبة للمصانع القريبة ومحطة الصرف الصحي ومتابعة مختلف الانعكاسات البيئية ومعالجة.
ولفتت إلى أنه يجب على وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني أن تقدم ملخص لنتائج الشركات العالمية التي قدمت الحلول لمعالجة الوضع في خليج توبلي من أجل الاستفادة في معالجته بالصورة الأمثل، والتي من بينها استعانتها بشركة المانية متخصصة لتقييم الوضع البيئي، وطرحت عدداً من الخيارات لتنظيف المنطقة دون الإضرار بنباتات القرم والحياة الفطرية بالمنطقة بالإضافة إلى موائل الأسماك وغيرها.
وأشارت إلى أنه يجب الاستفادة من الموقع الاستراتيجي لخليج توبلي ومعالجة كافة المشاكل الناتجة عنه، واستثماره بالشكل الأمثل ليكون واحة جميلة يستفيد منها المواطنون والمقيمون والسياح.
وشددت على ضرورة أن تقوم الوزارات المعنية المكلفة بمتابعة المشاريع والبدء بالخطوات التنفيذية ورفع كافة المرئيات من أجل سرعة التنفيذ فيها ووضع جدول زمني نحوها والتي ينتظرها المواطنون بفارغ الصبر لرؤيتها على أرض الواقع.