أكد المدرب في مجال التنمية الذاتية زكريا إبراهيم أن من أسباب النجاح في تكوين العلاقات تعتمد كثيراً على التصرف بعفوية وتلقائية في المجتمع، واستخدام إشارات الجسد بصورة واضحة أثناء الحديث.
جاء ذلك خلال ورشة "لغة الجسد في عالم المكفوفين" التي نظمتها اللجنة الثقافية بجمعية الصداقة للمكفوفين بمقرها ضمن فعاليات النشاط الصيفي.
وأشار المدرب خلال الورشة إلى أن لغة الجسد تسهم في جذب أكبر فئة من الناس المحيطين بالكفيف.
وهدفت الورشة إلى إكساب المكفوفين وأصدقائهم من المتطوعين القدرة على التعبير عن أنفسهم باستخدام لغة الجسد، من خلال إطلاق العنان لخيالهم لابتكار عناوين للحركات الجسدية التي يؤدونها أثناء الورشة التدريبية، بالإضافة إلى تعزيز ثقتهم بأنفسهم من خلال العمل الجماعي بروح الفريق الواحد.
من جانبه، قال رئيس اللجنة الثقافية بالجمعية وليد بشير: "نسعى من خلال هذه الورشة إلى تدريب المكفوفين على جميع حركات الجسد بشكل سليم، ووضع أسس صحيحة وفاعلة من أجل التواصل، والتوافق الاجتماعي للكفيف مع أقرانه والمحيط، وذلك من خلال شرح مبسط وسلس لمفهوم لغة الجسد من المنظور العلمي، ومفرداتها وتعابيرها".
ووجه رئيس الجمعية حسين الحليبي الشكر للمدرب ولرئيس اللجنة الثقافية وجميع من ساهم في إنجاح ورشة العمل، وأكد اهتمام الجمعية بالنشاط الصيفي وحرصها على التنوع فيهِ ما بين اجتماعي وثقافي ورياضي.
جاء ذلك خلال ورشة "لغة الجسد في عالم المكفوفين" التي نظمتها اللجنة الثقافية بجمعية الصداقة للمكفوفين بمقرها ضمن فعاليات النشاط الصيفي.
وأشار المدرب خلال الورشة إلى أن لغة الجسد تسهم في جذب أكبر فئة من الناس المحيطين بالكفيف.
وهدفت الورشة إلى إكساب المكفوفين وأصدقائهم من المتطوعين القدرة على التعبير عن أنفسهم باستخدام لغة الجسد، من خلال إطلاق العنان لخيالهم لابتكار عناوين للحركات الجسدية التي يؤدونها أثناء الورشة التدريبية، بالإضافة إلى تعزيز ثقتهم بأنفسهم من خلال العمل الجماعي بروح الفريق الواحد.
من جانبه، قال رئيس اللجنة الثقافية بالجمعية وليد بشير: "نسعى من خلال هذه الورشة إلى تدريب المكفوفين على جميع حركات الجسد بشكل سليم، ووضع أسس صحيحة وفاعلة من أجل التواصل، والتوافق الاجتماعي للكفيف مع أقرانه والمحيط، وذلك من خلال شرح مبسط وسلس لمفهوم لغة الجسد من المنظور العلمي، ومفرداتها وتعابيرها".
ووجه رئيس الجمعية حسين الحليبي الشكر للمدرب ولرئيس اللجنة الثقافية وجميع من ساهم في إنجاح ورشة العمل، وأكد اهتمام الجمعية بالنشاط الصيفي وحرصها على التنوع فيهِ ما بين اجتماعي وثقافي ورياضي.