تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، برقية تهنئة من رئيس جامعة البحرين، الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، بمناسبة اعتماد الأمم المتحدة لمبادرة سموه بإعلان الخامس من أبريل يوماً عالمياً للضمير.
وفيما يلي نص البرقية:
سيدي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،
إنه لشرف عظيم أن أرفع إلى سامي مقامكم الكريم هذه البرقية معبراً فيها بالأصالة عن نفسي، ونيابة جميع منتسبي ومنتسبات جامعة البحرين من أكاديميين وإداريين وطلبة، عن تهانينا القلبية، وفخرنا العظيم لاعتماد منظمة الأمم المتحدة يوم الرابع من أبريل من كل عام يوماً دولياً للضمير، استجابة للمبادرة الإنسانية الكريمة التي أطلقتموها سموكم.
إن هذا التقدير الدولي ليس بالجديد على مسيرة سموكم الثرية بالمساهمات والمبادرات العظيمة، ليس على مستوى الوطن وحسب، بل وعلى مستوى العالم، ويأتي هذا التقدير الدولي ليضيف إلى فخارنا فخاراً، حيث تضعون مملكة البحرين في مصافّ الدول المؤثرة في المنظمة الأممية، وما ذاك إلا لعميق حكمتكم، وثاقب رؤيتكم.
تأتي أهمية مبادرة سموكم لتعيد للإنسانية إنسانيتها، وتجعل الضمير الحي بوصلة ترشدها إلى طريق الصواب والحق، ويكون الضمير نبراسها في كل خطوة تخطوها، أملاً في مستقبل
أزهى وأكثر عدلاً وسلاماً ومحبة.
إن جامعة البحرين ستضع هذا اليوم (الرابع من أبريل من كل عام) كمناسبة تحتفل بها لتسهم في إعادة التقدير للضمير والعمل على دعم السلم والحق في جميع المناحي.
سلّم الله سموكم وأبقاكم عزّاً وذخراً وسنداً لوطننا الغالي وأبنائه، وأسبغ عليكم من نعم الصحة والعافية، وأعانكم لمواصلة السير على دروب العطاء الذي لا ينضب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رياض يوسف حمزة
رئيس جامعة البحرين
وفيما يلي نص البرقية:
سيدي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،
إنه لشرف عظيم أن أرفع إلى سامي مقامكم الكريم هذه البرقية معبراً فيها بالأصالة عن نفسي، ونيابة جميع منتسبي ومنتسبات جامعة البحرين من أكاديميين وإداريين وطلبة، عن تهانينا القلبية، وفخرنا العظيم لاعتماد منظمة الأمم المتحدة يوم الرابع من أبريل من كل عام يوماً دولياً للضمير، استجابة للمبادرة الإنسانية الكريمة التي أطلقتموها سموكم.
إن هذا التقدير الدولي ليس بالجديد على مسيرة سموكم الثرية بالمساهمات والمبادرات العظيمة، ليس على مستوى الوطن وحسب، بل وعلى مستوى العالم، ويأتي هذا التقدير الدولي ليضيف إلى فخارنا فخاراً، حيث تضعون مملكة البحرين في مصافّ الدول المؤثرة في المنظمة الأممية، وما ذاك إلا لعميق حكمتكم، وثاقب رؤيتكم.
تأتي أهمية مبادرة سموكم لتعيد للإنسانية إنسانيتها، وتجعل الضمير الحي بوصلة ترشدها إلى طريق الصواب والحق، ويكون الضمير نبراسها في كل خطوة تخطوها، أملاً في مستقبل
أزهى وأكثر عدلاً وسلاماً ومحبة.
إن جامعة البحرين ستضع هذا اليوم (الرابع من أبريل من كل عام) كمناسبة تحتفل بها لتسهم في إعادة التقدير للضمير والعمل على دعم السلم والحق في جميع المناحي.
سلّم الله سموكم وأبقاكم عزّاً وذخراً وسنداً لوطننا الغالي وأبنائه، وأسبغ عليكم من نعم الصحة والعافية، وأعانكم لمواصلة السير على دروب العطاء الذي لا ينضب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رياض يوسف حمزة
رئيس جامعة البحرين