نظمت مكتبة مبارك الخاطر ومتحف الإصلاح بجمعية الإصلاح بالتعاون مع جمعية الأدب الإسلامي، أمسية ثقافية بمكتبة مبارك الخاطر، استضافت فيها الكاتب والصحفي عبدالرحمن البنفلاح.
وطوف المحاضر خلال الأمسية بسنوات حياته، مشيراً إلى أن عنوان هذه الأمسية هو مشروع لكتاب عن مذكراته، وقد بين البنفلاح لمحة عن حياته المهنية وانتقاله من العمل في القطاع المصرفي بعدد من البنوك قبل انتقاله إلى العمل الصحفي، وكيف أن أكثر اعتزازه بسنوات عمله بالصحافة، حيث إن حياته تتمحور حول الكتاب والقلم والصحافة، وأنه كان مغرماً بشراء الكتب بأغلب دخله.
وأشار البنفلاح أنه كان مغرماً ببعضِ الكتاب وخاصة ا.خالد محمد خالد وكذلك ا.عباس محمود العقاد والذي يرى أنه يشترك معه بنفس المدرسة التي تخرج منها وهي جامعة الحياة والثقافة، حيث إن كلاهما لم يكمل تعليمه، وقد عوض البنفلاح كما فعل العقاد ذلك بالانكباب على الكتب والمكتبات.
وعرج عن مشاركاته الصحفية ومؤلفاته، مؤكداً أنه دائماً ما يختار عناوين كتاباته ومقالاته بطرق إبداعية ناتجة عن سعة الإطلاع وثقافة موسوعية، وأنه يقرأ في كل شيئ، وأنه يحرص على الجوهر والحقائق، ويبحث دائماً عن المشترك لذا فقد اجتمعت عليه القلوب من مختلف الاتجاهات.
وطوف المحاضر خلال الأمسية بسنوات حياته، مشيراً إلى أن عنوان هذه الأمسية هو مشروع لكتاب عن مذكراته، وقد بين البنفلاح لمحة عن حياته المهنية وانتقاله من العمل في القطاع المصرفي بعدد من البنوك قبل انتقاله إلى العمل الصحفي، وكيف أن أكثر اعتزازه بسنوات عمله بالصحافة، حيث إن حياته تتمحور حول الكتاب والقلم والصحافة، وأنه كان مغرماً بشراء الكتب بأغلب دخله.
وأشار البنفلاح أنه كان مغرماً ببعضِ الكتاب وخاصة ا.خالد محمد خالد وكذلك ا.عباس محمود العقاد والذي يرى أنه يشترك معه بنفس المدرسة التي تخرج منها وهي جامعة الحياة والثقافة، حيث إن كلاهما لم يكمل تعليمه، وقد عوض البنفلاح كما فعل العقاد ذلك بالانكباب على الكتب والمكتبات.
وعرج عن مشاركاته الصحفية ومؤلفاته، مؤكداً أنه دائماً ما يختار عناوين كتاباته ومقالاته بطرق إبداعية ناتجة عن سعة الإطلاع وثقافة موسوعية، وأنه يقرأ في كل شيئ، وأنه يحرص على الجوهر والحقائق، ويبحث دائماً عن المشترك لذا فقد اجتمعت عليه القلوب من مختلف الاتجاهات.