أكد عميد السلك الدبلوماسي سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ عزام مبارك الصباح، أن المشاريع الضخمة التي دخل فيها بيتك - البحرين مع الحكومة والمستثمرين آتت ثمارها، ونحن نراها اليوم على أرض الواقع.
وأضاف، أن هذا ما كان ليتحقق لولا فضل الله ومن ثم دعم قادة البلدين لمثل هذا التوجه، ذلك الدعم الممثل في توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومجلس إدارة بيتك والإدارة التنفيذية وشركائهم.
واستقبل بيت التمويل الكويتي - البحرين، أحد البنوك الإسلامية الرائدة في البحرين، الشيخ عزام مبارك الصباح سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيراً لبلاده في المملكة.
وقال الشيخ عزام مبارك الصباح: "أقدم الشكر إلى جميع موظفي وأعضاء الإدارة التنفيذية لدى بيت التمويل الكويتي - البحرين، يتقدمهم عبدالحكيم الخياط على حُسن ضيافتهم واستقبالهم لنا".
وأضاف "يُعد بيتك من أكثر البنوك الرائدة حضوراً بين دول المنطقة، نظراً لتوفيره لمحفظة ثرية بالعديد من المنتجات والخدمات المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. ونتمنى لهم التوفيق دوماً وأبداً في مساعيهم الرامية للإرتقاء بالقطاع المصرفي".
وأكد السفير الشيخ عزام على عمق الروابط الأسرية والسياسية والتجارية والاجتماعية والتعليمية، التي تجمع البلدين الشقيقين ولا أدلَ على ذلك من وجود المؤسسات المالية الكويتية والمساهمات المباشرة في هذا القطاع وغيره من خلال رؤوس الأموال الكويتية التي لا شك أنها تزيد من حجم الترابط والتعاون والأهداف المشتركة والتي تصُبُ لصالح التنمية في كلا البلدين.
وشهد حفل التوديع حضور نخبة من الشخصيات بالسفارة الكويتية بالإضافة إلى أعضاء الإدارة التنفيذية في بيتك الذين قاموا بتقديم هدية تذكارية إلى عميد السلك الدبلوماسي - بالنيابة عن جميع منتسبي البنك - تعبيراً منهم للشكر والامتنان على جهوده طيلة الأعوام السابقة.
من جانبه، أكد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي - البحرين عبد الحكيم الخياط: "إنه لمن دواعي سرورنا وفخرنا أن نستقبل السفير الذي ساهمت جهوده الحثيثة في تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين ودفعت بها إلى مجالات أكبر وأرحب من خلال دبلوماسية راقية وفعالة. وعليه، نقدم الشكر لتلبيته لدعوتنا كما نتمنى له دوام التوفيق والسداد في مهامه القادمة".
وأضاف "نقدم الشكر إلى السفير الشيخ عزام على مشاركته في فعاليات بيتك المختلفة طيلة فترة عمله المتميزة وكذلك دعوته لممثلين عن بيتك لمشاركة سفارة دولة الكويت جميع فعالياتها وأنشطتها وذلك تقديراً منه لدور المؤسسات الكويتية العاملة في مملكة البحرين وحُبه للتواصل الفاعل بما يفضي إلى تحقيق المزيد من الإنجازات لمصلحة العلاقة البحرينية الكويتية".
وأكد الخياط على نظرة مجموعة بيتك تجاه عملها في مملكة البحرين، مبيناً أنها نظرة استراتيجية كانت ولازالت منذ تأسيس بيتك في المملكة وحتى يومنا هذا.
وخلال تبادل الأحاديث بين عميد السلك الدبلوماسي الشيخ عزام الصباح وموظفي بيتك، تم التطرق إلى عدة مواضيع في مجالات مختلفة خلال فترة عمله حيث قضى أكثر من 14 عاماً في مملكة البحرين مليئة بالانجازات والعلاقات المتعددة مع مختلف القطاعات في مملكة البحرين وتحدث عن مشاعره وخبراته وتجربته طيلة هذه الفترة وأثنى كثيراً على طيبة البحرين قيادةً وشعباً.
وذكر أن هذا هو مايميز البحرين عن الكثير من الدول حتى أنه يصعب على الزائر بالمملكة مغادرتها عند انتهاء فترات عملهم نظراً لما يتمتع به شعب هذه المملكة من طيبة وكرم وحب للجميع.
وأضاف، أن هذا ما كان ليتحقق لولا فضل الله ومن ثم دعم قادة البلدين لمثل هذا التوجه، ذلك الدعم الممثل في توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومجلس إدارة بيتك والإدارة التنفيذية وشركائهم.
واستقبل بيت التمويل الكويتي - البحرين، أحد البنوك الإسلامية الرائدة في البحرين، الشيخ عزام مبارك الصباح سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيراً لبلاده في المملكة.
وقال الشيخ عزام مبارك الصباح: "أقدم الشكر إلى جميع موظفي وأعضاء الإدارة التنفيذية لدى بيت التمويل الكويتي - البحرين، يتقدمهم عبدالحكيم الخياط على حُسن ضيافتهم واستقبالهم لنا".
وأضاف "يُعد بيتك من أكثر البنوك الرائدة حضوراً بين دول المنطقة، نظراً لتوفيره لمحفظة ثرية بالعديد من المنتجات والخدمات المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. ونتمنى لهم التوفيق دوماً وأبداً في مساعيهم الرامية للإرتقاء بالقطاع المصرفي".
وأكد السفير الشيخ عزام على عمق الروابط الأسرية والسياسية والتجارية والاجتماعية والتعليمية، التي تجمع البلدين الشقيقين ولا أدلَ على ذلك من وجود المؤسسات المالية الكويتية والمساهمات المباشرة في هذا القطاع وغيره من خلال رؤوس الأموال الكويتية التي لا شك أنها تزيد من حجم الترابط والتعاون والأهداف المشتركة والتي تصُبُ لصالح التنمية في كلا البلدين.
وشهد حفل التوديع حضور نخبة من الشخصيات بالسفارة الكويتية بالإضافة إلى أعضاء الإدارة التنفيذية في بيتك الذين قاموا بتقديم هدية تذكارية إلى عميد السلك الدبلوماسي - بالنيابة عن جميع منتسبي البنك - تعبيراً منهم للشكر والامتنان على جهوده طيلة الأعوام السابقة.
من جانبه، أكد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي - البحرين عبد الحكيم الخياط: "إنه لمن دواعي سرورنا وفخرنا أن نستقبل السفير الذي ساهمت جهوده الحثيثة في تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين ودفعت بها إلى مجالات أكبر وأرحب من خلال دبلوماسية راقية وفعالة. وعليه، نقدم الشكر لتلبيته لدعوتنا كما نتمنى له دوام التوفيق والسداد في مهامه القادمة".
وأضاف "نقدم الشكر إلى السفير الشيخ عزام على مشاركته في فعاليات بيتك المختلفة طيلة فترة عمله المتميزة وكذلك دعوته لممثلين عن بيتك لمشاركة سفارة دولة الكويت جميع فعالياتها وأنشطتها وذلك تقديراً منه لدور المؤسسات الكويتية العاملة في مملكة البحرين وحُبه للتواصل الفاعل بما يفضي إلى تحقيق المزيد من الإنجازات لمصلحة العلاقة البحرينية الكويتية".
وأكد الخياط على نظرة مجموعة بيتك تجاه عملها في مملكة البحرين، مبيناً أنها نظرة استراتيجية كانت ولازالت منذ تأسيس بيتك في المملكة وحتى يومنا هذا.
وخلال تبادل الأحاديث بين عميد السلك الدبلوماسي الشيخ عزام الصباح وموظفي بيتك، تم التطرق إلى عدة مواضيع في مجالات مختلفة خلال فترة عمله حيث قضى أكثر من 14 عاماً في مملكة البحرين مليئة بالانجازات والعلاقات المتعددة مع مختلف القطاعات في مملكة البحرين وتحدث عن مشاعره وخبراته وتجربته طيلة هذه الفترة وأثنى كثيراً على طيبة البحرين قيادةً وشعباً.
وذكر أن هذا هو مايميز البحرين عن الكثير من الدول حتى أنه يصعب على الزائر بالمملكة مغادرتها عند انتهاء فترات عملهم نظراً لما يتمتع به شعب هذه المملكة من طيبة وكرم وحب للجميع.